خلال أشهر الشتاء، يجب أن يدعم نظام الطفل الغذائي جهاز المناعة القوي ومع ذلك، تشمل الأطعمة التي لها تأثير معاكس ما يلي.

طبيب يكشف لـ "الوفد".. خطوات لحماية طفلك من الأمراض في موسم الدراسة فضل شاكر يكسر صمته: أنا بريء ولم أحارب الجيش فضل شاكر تحت تهديد السجن 22 عامًا.. (تفاصيل) "فرج الله قريب".. أول تعليق من نجل فضل شاكر بعد تسليم والده للجيش اللبناني بعد سنوات من الهروب والغموض.

. فضل شاكر يسلّم نفسه للجيش اللبناني اتهامات صادمة تطارد نيمار.. نجم البرازيل يلاحق صحفيًا بتهمة التشهير والإساءة ليلى عبد اللطيف تصدم الجميع.. هل يعود أحمد العوضي إلى ياسمين عبد العزيز؟ ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجآت للوسط الفني.. هل نرى لم شمل ياسمين صبري وأبوهشيمة؟

الأطعمة المقلية

يمكن أن تسبب الدهون والزيوت المشتقة من المنتجات الحيوانية، مثل الزبدة وأحماض أوميجا 6 الدهنية، زيادة إنتاج المخاط، استخدم الزيوت النباتية بدلاً من الزيوت الحيوانية عند تحضير بطاطس طفلك المقلية المفضلة.

 

الحلويات السكرية

في كل من الشتاء والصيف، يُعد السكر البسيط ضارًا للأطفال. يمكن أن يؤدي ارتفاع مستويات السكر في الجسم إلى تقليل عدد خلايا الدم البيضاء، التي تحمينا من الأمراض لذلك، فإن الإفراط في تناول السكر قد يُعرّض الأطفال للعدوى الفيروسية والبكتيرية، تجنب التعرض المتكرر للمشروبات الغازية والغازية والحلوى والشوكولاتة وحبوب الإفطار والأطعمة المكررة والمصنعة للغاية في الشتاء.

 

الأطعمة الغنية بالهستامين

الهستامين مادة كيميائية معروفة بمساعدة الجسم على مكافحة الحساسية. لكن تناول الأطعمة الغنية بالهستامين في الشتاء يمكن أن يزيد من إنتاج المخاط، مما قد يسبب صعوبة في البلع ومشاكل أخرى في الحلق. يوجد الهيستامين في الطماطم، والأفوكادو، والباذنجان، والمايونيز، والفطر، والخل، والمخللات، والأطعمة المخمرة، والعديد من المواد الحافظة والألوان الصناعية المستخدمة في الأطعمة.

 

اللحوم المصنعة

تحتوي اللحوم والبيض على نسبة عالية من البروتين، مما يساهم في إنتاج المخاط، والذي قد يكون مزعجًا جدًا لحلق الطفل في الشتاء. اللحوم المصنعة هي الأسوأ، والأسماك واللحوم العضوية أفضل للأطفال.

 

منتجات الألبان

يمكن أن يسبب البروتين الحيواني الموجود في منتجات الألبان زيادة في اللعاب والمخاط، مما يجعل البلع صعبًا لذلك، يُنصح بتجنب إعطاء الأطفال الجبن والقشدة وحساء الكريمة والصلصات الكريمية بكثرة في الشتاء. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جهاز المناعة المناعة الأطعمة المقلية الحلويات السكرية اللحوم المصنعة منتجات الألبان فی الشتاء فضل شاکر

إقرأ أيضاً:

التشريعات المناسبة توفر للجميع خيارات أفضل في الحياة

على الرغم من الجهود المتواصلة التي يتم بذلها  في سبيل الحد من عادة التدخين، وإقناع الأشخاص بالإقلاع أو عدم البدء فيه أساساً، نجد اليوم أن حوالي مليار شخص حول العالم ما زالوا يمارسون هذه العادة، بل إن منظمة الصحة العالمية لا تتوقع أن يطرأ أي انخفاض على هذا الرقم خلال المستقبل القريب[1].

ولا شك أننا جميعاً متفقون على أن أفضل خيار يمكن لأي مدخن اتخاذه هو الإقلاع عن التبغ والنيكوتين بشكل كامل، ولكن ما يحدث في الواقع يعكس اختلافاً كبيراً إذ أنه وبالرغم من معرفة الجميع بمضار التدخين فإن 90٪ من المدخنين سنوياً لا يقلعون عن التدخين، الأمر الذي يبرز أهمية توفير البدائل الخالية من الدخان لمنح هؤلاء المدخنين الممتنعين عن الإقلاع خيارات أفضل لمساعدتهم وتحسين مستوى صحتهم.

ويمكن للدول التي نجحت في إدخال البدائل الخالية من الدخان ضمن استراتيجياتها العامة الرامية لإنهاء التدخين أن تؤدي دوراً رئيسياً في تقليص معدلات التدخين بشكل أسرع بكثير مع المعدل الذي تحققه التدابير التقليدية لمكافحة التبغ. ومع ذلك، فإن الدول التي تطبق تدابير صارمة لمكافحة التبغ تقوم بالوقت نفسه في حرمان العديد من المدخنين الذين لا يقلعون عن التدخين، من فرصة الوصول إلى معلومات عن بديل أفضل للسجائر.

يتفق عدد من سلطات الصحة العامة على أن المواد الكيميائية الضارة الموجودة في دخان التبغ هي السبب الرئيسي للأمراض المرتبطة بالتدخين؛ لذلك فإن المنتجات الخالية من الدخان، مثل أكياس النيكوتين، والسنوس، والتبغ المسخن، والسجائر الإلكترونية، يمكن أن تكون أقل ضرراً بشكل ملحوظ إذ أنها تستبعد الاحتراق والدخان وبالتالي تنتج مستويات أقل بكثير من المواد الكيميائية الضارة الموجودة في دخان السجائر.

وفي هذا الإطار لا بد أن تؤدي المجتمعات دورها الرئيسي وتبذل المزيد من الجهود لمساعدة العدد الكبير من المدخنين البالغين في الحصول على بدائل أفضل مدعومة بالعلم، من خلال تمكينهم من الوصول إلى المعلومات حول هذه البدائل التي يمكن أن تساعدهم على اتخاذ قرارات مستنيرة مدعومة بالمعرفة.

اقرأ أيضاًالمجتمعهيئة الأزياء تختتم مبادرة “إحياء التراث السعودي: الفنون والحرف اليدوية”

إن تطبيق مفهوم الحد من أضرار التبغ يمكن أن يدعم التدابير التقليدية لمكافحة التبغ (مثل منع البدء وتشجيع الإقلاع عن التدخين)، التي يمكن أن تساعد بدورها في تسريع الحد من انتشار التدخين. ويمكن للمنتجات التي توصل النيكوتين بدون دخان أن تلعب دوراً رئيسياً في جعل العالم خالياً من الدخان. ومن خلال توفير تلك المنتجات للمدخنين البالغين الحاليين الذين لا يريدون الإقلاع عن التدخين، يمكن للحكومات تحقيق مستقبل خالٍ من الدخان بشكل أسرع من الاعتماد فقط على تدابير مكافحة التبغ التقليدية.

[1] https://www.who.int/news/item/19-12-2019-who-launches-new-report-on-global-tobacco-use-trends

 

مقالات مشابهة

  • نصائح فعالة للتخلص من احتقان الصدر سريعًا عند الإصابة بالأنفلونزا
  • المشروبات الدافئة المناسبة للطقس البارد وأيام المطر
  • مع تقلبات الطقس وانخفاض الحرارة.. اعرف أعراض التهاب الجيوب الأنفية وطرق العلاج
  • يزن النعيمات يؤكد اقترابه من الانضمام لـ الأهلي في الانتقالات الشتوية
  • أطعمة تحسن صحة الرئة وتقلل النوبات خلال الشتاء
  • الفرق في علامتين .. أمراض الرئة المزمنة تشبه نزلات البرد| تفاصيل
  • السلامي: سنبدأ تحليل منتخب مصر اليوم لوضع الخطة المناسبة للمباراة
  • التشريعات المناسبة توفر للجميع خيارات أفضل في الحياة
  • بديل أوزمبيك ... أطعمة شتوية تساعد على التحكم في نسبة السكر في الدم
  • مجدي شاكر: ما حدث في اللوفر كارثة… وآن الأوان لعودة آثارنا إلى بيتها الآمن