الآلة الحاسبة بـ 900 جنيه.. "الوفد" تتابع أسعار المستلزمات المدرسية من الفجالة
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أجرت بوابة الوفد الإلكترونية جولة مكبرة في سوق الفجالة أقدم أسواق الأدوات والمستلزمات المدرسية والشنط المدرسية بوسط القاهرة لمتابعة أسعار الشنط والمستلزمات المدرسية ومعرفة مدى إقبال الجمهور على شراء الشنط المدرسية قبل بدء العام الدراسي الجديد في ظل ارتفاع الأسعار.
الآلة الحاسبة الأصلية كانت بـ 400 وبـ 500 دي الوقت أصبحت بـ 900 جنيه
وأوضح مصطفى صاحب أحد محال المستلزمات المدرسية بأن الأسعار تتزايد يومًا عن التالي وبنسب كبيرة جدًا ففي السنوا ت الماضية كانت الأسعار تتزايد بنسبة 10% كل عام عن الذي يسبقه ولكن هذا الموسم ارتفعت الأسعار إلى الضعف.
وأشار عمرو صاحب أحد محال الشنط المدرسية بالفجالة بأن هناك ارتفاع ملحوظ في أسعار الشنط المدرسية هذا العام مؤكدًا بأن الأسعار تبدأ من 300 جنية للشنطة وتصل الشنطة لـ ألف جنيه للبراندات الشهيرة مشيرًا بأن لكل مرحلة دراسية ولها متطلباتها من الشنط، وأشار عمرو بأن هناك شنط مستوردة وآخرى صناعة محلية فالبرغم من أن الشنط المحلية تتميز بخامة جيدة غير موجودة في الشنط المستوردة ولكن ما يميز الشنط المستوردة التقفيل النهائي متمنيًا بأن الصناعة المحلية تلتفت لهذا الأمر فمع توافر الخامة اليدة والتقفيل الدقيق ستنهض الصناعة المحلية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المستلزمات المدرسية الفجالة اسعار الشنط العام الدراسى الجديد ارتفاع الاسعار الشنط المدرسیة
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد: دعم الطاقة يلتهم ثلث إيرادات ليبيا.. ويجب رفع الأسعار
كشف تقرير لصندوق النقد الدولي، أن دعم الطاقة يلتهم ثلث إيرادات ليبيا ويعادل حوالي 20% من الناتج المحلي الإجمالي في 2024.
وأضاف أن ليبيا رغم كونها دولة نفطية تستورد معظم احتياجاتها من الوقود بسبب ضعف طاقة التكرير المحلية.
وبين أن فاتورة دعم الطاقة “الوقود والكهرباء” بلغت حوالي 17 مليار دولار في 2024 أي 35% من الناتج المحلي.
وأشار إلى وجود قفزة في واردات الوقود من 3 مليارات دولار سنويًا قبل 2019 إلى 9 مليارات دولار في 2024.
ونوه بأن الدعم وسيلة غير عادلة للتوزيع لأنه يفيد الأثرياء أكثر من الفقراء، موضحا أن انخفاض أسعار الوقود والكهرباء يشجع على التهريب إلى الدول المجاورة ويُقدّر المُهَرَّبُ بنسبة تصل إلى 30% من الوقود المستورد.
وشدد على أن غياب وجود حكومة موحدة ووجود الجماعات المسلحة المستفيدة من التهريب يعرقل أي إصلاح جاد.
وأكد ضرورة تحديد الاحتياجات الحقيقية من الوقود محليا ورقمنة نظام التوزيع بالكامل لمنع التسرب والتهريب.
وذكر أنه يجب رفع أسعار المحروقات تدريجيا لتقليل الفجوة بين الأسعار المحلية والعالمية ومنع التهريب.
واقترح صرف تحويلات نقدية مباشرة للمواطنين للتخفيف من آثار رفع الأسعار ما يعادل 217 دينارا للشخص تصل إلى 509 دنانير في السنة الخامسة.
وشدد على أن الإصلاح سيوفر مبالغ ضخمة للخزينة يمكن توجيهها للتعليم، الصحة، والبنية التحتية.
الوسومليبيا