أسرار جديدة وراء طلاق أحمد سعد وعلياء بسيوني تثير الجدل!
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
تصدر خبر طلاق الفنان المصري أحمد سعد ومصممة الأزياء علياء البسيوني، المواقع الإعلامية خلال الأيام الأخيرة بسبب هجوم الأخيرة على زوجها.
وحذفت خبيرة الأزياء علياء بسيوني منشورها الصادم لإعلان طلاقها من المطرب أحمد سعد. وفتحت الباب أمام وساطات من الأسرتين للم الشمل من جديد.
وأكدت مصادر من العائلة أن التوتر بين الطرفين تصاعد مع تعرض إبنتهما الرضيعة مريم التي لم تتجاوز الشهرين من عمرها لحادث تسبب في كسور وكدمات متفرقة بجسدها.
وأكد المصدر نفسه، أن علياء صدمت بعدما ظل أحمد سعد في رحلته بالساحل الشمالي، لمدة ثلاثة أيام. رغم علمه بتعرض ابنته لحادث ودخولها المستشفى، لعلاج عظمة الفخذ.
وأضاف المصدر، أن سعد قام بتطليق علياء من نفسه ودون الرجوع لها أو حتى لأسرته. نافيا ما تردد عن ارتباطه بفتاة أخرى تعرف عليها أثناء تواجده في الساحل الشمالي.
وحسب موقع”سيدتي نت” عاد أحمد سعد إلى القاهرة للاطمئنان على الوضع الصحى لابنته مريم. واصطحبها إلى أحدى مستشفيات القاهرة. وحدثت وساطة وقتها للصلح بينه وبين علياء، ولكن الأخيرة لا زالت مصدومة من قرار الطلاق في هذا التوقيت الصعب.
كما لم يبد المطرب الشعبي تمسكا بفكرة العودة إلى الحياة الزوجية نظرا لتكرار الخلافات بينه وبين زوجته الرابعة في الفترة الأخيرة. بسبب انشغاله بالسفر والعمل على حساب أسرته.
هذا وأعلنت علياء بسيوني زوجة الفنان أحمد سعد خبر طلاقهما عبر حسابها الشخصي على تطبيق انستغرام.
وأشارت بوضوح إلى أن الطلاق حدث بقرار منفرد من أحمد سعد، وتحدثت عن تضحياتها من أجل بناء اسرة وسط ظروف لا يتحملها أحد.
.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
بيعملوا الذهب من الزئبق .. طريقة جديدة لصناعة المعدن النفيس تثير ضجة في العالم
أعلنت شركة ماراثون فيوجن الناشئة في مجال الطاقة أنها تمكنت من التوصل لطريقة صناعة الذهب من الزئبق.
وفقًا لموقع gizmodo تزعم شركة ناشئة في مجال الطاقة أنها تمتلك وصفةً للكيمياء الحديثة تحويل الزئبق إلى ذهب داخل مفاعل اندماج نووي.
في الأسبوع الماضي، قدّمت شركة ماراثون فيوجن ، وهي شركة ناشئة في مجال الطاقة مقرها سان فرانسيسكو، مسودة بحثية تُفصّل خطة عمل لتصنيع جزيئات الذهب عبر التحويل النووي، وهي عملية تحويل عنصر إلى آخر عن طريق تعديل نواته وتؤكد الورقة البحثية، التي لم تخضع بعد لمراجعة الأقران، بن النظام المقترح سيوفر مصدر دخل جديد من إجمالي الذهب المُنتَج، بالإضافة إلى فوائد اقتصادية وتكنولوجية أخرى.
طريقة تحويل الزئبق لذهبتتضمن الطريقة المقترحة تحديدًا إدخال الزئبق-198 في مفاعل اندماج نووي وقصفه بالنيوترونات حتى يتحول إلى الزئبق-197، وهو نظير أقل استقرارًا بكثير من الزئبق. وبسبب عدم استقراره، يتحلل الزئبق-197 إلى الذهب-197، وهو النظير المستقر الوحيد للذهب.
تستغرق هذه العملية حوالي 64 ساعة، وتعتمد على الانطلاق المستمر للنيوترونات عالية الطاقة الناتجة عن اندماج نظيري الهيدروجين الديوتيريوم والتريتيوم.
وفقًا لمؤلفي الدراسة، سيفصل "التكوين الشامل" الخاص في مفاعل التوكاماك وهو جهاز على شكل دونات يستخدم المجالات المغناطيسية لاحتجاز البلازما وسيتم إنتاج الذهب عن توليد الطاقة في محطة الاندماج ونتيجةً لذلك، لن يؤثر إنتاج الذهب على الوظيفة الأساسية للمحطة، وهي توليد الطاقة النووية.
وكتب المؤلفون في ورقتهم البحثية أن هذا الإعداد سيسمح للمحطة "بتلبية متطلبات دورة الوقود لاندماج [الديوتيريوم والتريتيوم] في آنٍ واحد، وتحقيق إنتاجٍ اقتصاديٍّ ذي قيمةٍ اقتصاديةٍ للذهب".
بافتراض إمكانية تحقيق ذلك وهو افتراض نظري بحت و يمكن للمفاعلات التي تستخدم هذا النهج إنتاج حوالي 11,000 رطل (5,000 كيلوجرام) من الذهب سنويًا لكل جيجاواط من الكهرباء المُولّدة.
ووفقًا للرئيس التنفيذي لشركة ماراثون فيوجن، كايل شيلر، ورئيس قسم التكنولوجيا، آدم روتكوفسكي ولتوضيح ذلك، يُستخرج حوالي 3,000 طن متري من الذهب سنويًا.
وفي مقابلة مع صحيفة فاينانشال تايمز ، صرّح الممثلان للشركة بأن هذا "المنتج الثانوي" يمكن أن يُضاعف إيرادات المحطة.
لكن تجدر الإشارة إلى أن العملية نفسها من المرجح أن تؤدي إلى إنتاج نظائر غير مستقرة وربما مشعة من الذهب وبناءً على ذلك، أقرّ روتكوفسكي بأنه يجب تخزين الذهب لمدة تتراوح بين 14 و18 عامًا قبل أن يُصنّف بأنه آمن من الإشعاع.
يزعم الخبراء الذين راجعوا الدراسة بشكل غير رسمي أن المقترح يطرح نقاطًا مثيرة للتفكير تستحق مزيدًا من النقاش.
وصرح أحمد ديالو، فيزيائي البلازما في المختبر الوطني التابع لوزارة الطاقة الأمريكية في برينستون، والذي لم يشارك في الدراسة، لصحيفة فاينانشال تايمز: "نظريًا، يبدو الأمر رائعًا، وكل من تحدثت إليه حتى الآن لا يزالون مهتمين ومتحمسين لكن ليس كل ما يلمع ذهبًا - خاصةً وأن البحث، مجددًا، لم يخضع بعد لمراجعة الأقران، ولا يقدم أي إثباتات تجريبية للتركيب المقترح وإذا نجحت هذه الشركة، فربما نكون قد حققنا أخيرًا الكيمياء الحديثة دون الحاجة إلى مسرعات جسيمات عملاقة.
تهدف شركة Pulsar Fusion إلى إطلاق أول صاروخ اندماج نووي في العالم بحلول عام 2027.