رحلة سعد الصغير فى قضية تعاطى المخدرات قبل نظر طعن حكم حبسه
تاريخ النشر: 19th, October 2025 GMT
تفصل محكمة النقض، يوم 26 أكتوبر الجاري، في الطعن المقدم من دفاع المطرب سعد الصغير على حكم حبسه 6 أشهر في اتهامه بحيازة مواد مخدرة بقصد التعاطي، أثناء تفتيش حقائبه بمطار القاهرة.
وتوجد محطات هامة في الواقعة من بدايتها وحتي تحديد جلسه للطعن على الحكم منها..
ــ يوم 10 سبتمبر 2024 قبض على سعد الصغير.
ـ يوم 25 نوفمبر 2024، صدر حكما بالسجن 3 سنوات ضد المتهم.
ـ يوم 13 فبراير 2025، جنايات مستأنف تخفف الحكم للحبس 6 أشهر.
ــ 11 مارس 2025، خروج سعد الصغير من محبسه بعد انقضاء فترة العقوبة.
ــ 26 أكتوبر الجاري النقض قد تقبل طعن المتهم وتخفف الحكم أو تغليه وتقضي بالبراءة.
وأمرت النيابة العامة، بإحالة سعد الصغير محبوسًا إلى محكمة الجنايات المختصة، لمعاقبته على ما أُسند إليه من ارتكابه جناية إحراز جوهري الحشيش والترامادول المخدريْن بقصد التعاطي فى غير الأحوال المصرح بها قانونًا.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سعد الصغير حبس سعد الصغير المطرب سعد الصغير اخبار الحوادث سعد الصغیر
إقرأ أيضاً:
عاجل- وزير الحكم المحلي الفلسطيني: 7 أشهر بلا تحويلات مالية.. وأزمة خانقة تعصف بالسلطة الفلسطينية
قال الدكتور سامي حجاوي، وزير الحكم المحلي الفلسطيني، إن الحكومة الإسرائيلية تواصل احتجاز أموال الضرائب التي تجبيها نيابة عن السلطة الفلسطينية، موضحًا أن هذه الأموال لم تُحول منذ نحو 7 أشهر، وهو ما أدخل الحكومة في أزمة مالية خانقة.
وأضاف حجاوي، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن السلطة رغم ذلك، لا تزال ملتزمة بالصمود وصرف جزء من رواتب الموظفين العموميين والعائلات المستفيدة من برامج الحماية الاجتماعية، إضافة إلى موظفي الحكومة في قطاع غزة سواء المقيمين داخله أو الذين غادروه، حيث تصلهم الدفعات المالية بانتظام نسبي.
وأوضح أن الحكومة تعمل بالتنسيق مع مؤسسات دولية لتخفيف الضغوط الاقتصادية في القطاع، مشيرًا إلى توفير نحو 6 آلاف و500 فرصة عمل من خلال برامج الأمم المتحدة الإنمائية ومنظمة اليونيسف، في محاولة لإحداث قدر ولو محدود من الإنعاش الاقتصادي لأبناء غزة.
وأشار إلى أن الوضع في الضفة الغربية لا يقل صعوبة، إذ تتواصل اعتداءات المستوطنين وقوات الاحتلال على مناطق متعددة، ما يخلف خسائر وأضرارًا كبيرة، لافتًا إلى أن الحكومة الفلسطينية تعمل على تعويض المتضررين وفق الإمكانيات المتاحة رغم الظروف المالية الضاغطة.