صراحة نيوز-رحّبت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بالاتفاق الذي تم التوصل إليه لوقف إطلاق النار بين جمهورية باكستان الإسلامية وأفغانستان إثر المفاوضات التي جرت في الدوحة، والذي أفضى لإيجاد آليات ترسخ الأمن والاستقرار بشكل مستدام بين البلدين.

‏وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة فؤاد المجالي دعم المملكة وتأييدها للجهود المبذولة في سبيل إحلال الأمن والاستقرار في المناطق الحدودية بين البلدين، مشيدًا بجهود الوساطة التي بذلتها دولة قطر والجمهورية التركية الشقيقتين.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن

إقرأ أيضاً:

بن غفير وسموتريتش يدعوان لاستئناف الحرب.. وحماس تؤكد التزامها بوقف النار

دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، اليوم الأحد، الحكومة الإسرائيلية إلى إصدار قرار يقضي بـاستئناف الأعمال العسكرية في قطاع غزة، في وقت أكدت حركة حماس التزامها بـاتفاق وقف إطلاق النار، مشددة على أن الخروقات مستمرة من جانب إسرائيل.

وأوضح بن غفير في منشور على منصّة «إكس» (تويتر سابقًا) أنه «يدعو رئيس الوزراء إلى إصدار أمر لجيش الدفاع باستئناف القتال في قطاع غزة بكامل قوته»، معتبراً أن التهاون بأن حماس ستحترم الاتفاق «يشكل خطراً على الأمن». وفي مواقف متقاربة، اقتصر تعليق سموتريتش على عبارة مختصرة أثارت تنديدًا واسعًا داخل وسائل الإعلام الإسرائيلية.

من جانبه، نفى متحدثون باسم حماس أنهم انتهكوا الاتفاق، وأكد القيادي في الحركة عزت الرشق التزام الحركة بوقف النار، مع اتهام إزاء «استمرار الاحتلال في خرق الاتفاق وابتداع ذرائع للتحرك العسكري». تأتي هذه التصريحات بينما تقف الهدنة المبرمة قبل أيام تحت ضغوط متزايدة نتيجة حوادث تبادل إطلاق نار وغارات متفرقة.

وترافق هذا التوتر مع تقارير إعلامية إسرائيلية وأجنبية أفادت بأن جيش الاحتلال شن غارات أو هجمات انتقامية في مناطق بقطاع غزة، خصوصًا في رفح وجباليا، بعد وقوع تبادل لإطلاق النار بين عناصر مسلحة والجيش، مما أعاد تفجير الجدل حول مدى استدامة الهدنة. وتصف تقارير دولية وقف النار بأنه «قابل للاهتزاز» نتيجة الحوادث المتفرقة وتصاعد الاحتجاجات الداخلية الإسرائيلية ضد الاتفاق.

وتعقد الحكومة الإسرائيلية اجتماعات لتقييم الوضع الأمني، في ظل ضغوط من قيادات باليمين المتطرف للمضي باتجاه خيار عسكري أوسع، في مقابل تحذيرات دولية ودبلوماسية من أن أي عودة للعمليات العسكرية ستفاقم الأزمة الإنسانية في غزة وتعرقل جهود تثبيت هدنة دبلوماسية.

مقالات مشابهة

  • وزير خارجية باكستان يرحب باتفاق وقف إطلاق النار مع أفغانستان
  • السعودية ترحب بوقف النار بين باكستان وأفغانستان
  • وزارة الخارجية: المملكة ترحب بتوقيع باكستان وأفغانستان على وقف فوري لإطلاق النار
  • تركيا ترحب بوقف إطلاق النار بين أفغانستان وباكستان
  • الخارجية السعودية ترحب بتوقيع باكستان وأفغانستان على وقف فوري لإطلاق النار
  • المملكة ترحب بتوقيع باكستان وأفغانستان على وقف فوري لإطلاق النار
  • المملكة ترحب بتوقيع باكستان وأفغانستان على وقف إطلاق النار
  • بن غفير وسموتريتش يدعوان لاستئناف الحرب.. وحماس تؤكد التزامها بوقف النار
  • النقد الدولي يرحب بوقف الحرب ويؤكد دعمه