فيفا يختار محكمة مصرية لإدارة مباراة ساموا وكندا بمونديال الناشئات
تاريخ النشر: 21st, October 2025 GMT
أعلنت لجنة الحكام الرئيسية بالاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" عن طاقم تحكيم لقاء منتخبي ساموا وكندا المقرر إقامتها غدا الأربعاء في كأس العالم للناشئات تحت 17 سنة.
ويضم طاقم تحكيم اللقاء في كأس العالم جوزفين وانجيرو حكما للساحة ويعاونها كلا من أليس أوموتيسي والمصرية يارا عاطف مساعد ثاني وفيمارست ديذا حكما رابعًا وسانتا فيليسيا حكمًا احتياطيا.
ويستعد منتخب الكرة النسائية بقيادة أحمد رمضان لمواجهتي غانا في تصفيات كأس الأمم الإفريقية.
ويواصل الجهاز الفني لمنتخب مصر للكرة النسائية خلال الساعات المقبلة تحضيراته لخوض مباراتي مصر وغانا في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس الأمم الإفريقية المقبلة.
ويخوض المنتخب الوطني لكرة السيدات معسكرا في الوقت الراهن يعقبها لقاء الذهاب أمام غانا في الإسماعيلية 23 أكتوبر ثم يغادر إلى أكرا لخوض الإياب أمام غانا في 28 من الشهر الجاري في تصفيات كأس الأمم الإفريقية.
وينتظر أن يحسم الجهاز الفني بقيادة أحمد رمضان التشكيلة المقرر اختيارها لخوض مباراتي غانا بتصفيات كأس أمم إفريقيا وسط تصاعد لأسهم العديد من اللاعبات المنتظر الرهان عليهن في التصفيات.
ووضع الجهاز الفني في حساباته لحراسة المرمى كلا من مها الدمرادش وفرح سمير وحبيبة صبري وكنزي مجدي ووفاء ربيع مع تواجد المدافعات ثريا أشرف وحبيبة عمر ونور عبدالواحد وأميرة محمد وياسمين عبدالعزيز ونورا خالد ورودينا عبدالرسول وإيمان حسن.
وظهر في الوسط يارا صبري وعهد طارق وحبيبة بكتاش وشروق السيد ونور نهاد وجوي عماد بجانب نادية رمضان المحترفة إلى جانب نادين غازي ومنة طارق وأسماء علي وليلى شريف ونادية صوان وحبيبة عصام وفرح هشام ومهيرة علي.
ويخوض منتخب مصر الأول للكرة النسائية مباراة الذهاب في مصر على ملعب هيئة قناة السويس بالإسماعيلية 23 أكتوبر، وتغادر بعثة مصر القاهرة 25 أكتوبر، على أن تقام مباراة الإياب في أكرا يوم 28 أكتوبر.
ويسعى الجهاز الفني لمنتخب مصر للكرة النسائية في تخطي عقبة غانا والمنافسة بقوة على حصد تأشيرة التأهل إلى كأس الأمم الإفريقية في نسختها المقبلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كأس كأس أمم إفريقيا يارا عاطف فيفا كأس العالم کأس الأمم الإفریقیة الجهاز الفنی غانا فی
إقرأ أيضاً:
وزير الكهرباء: إقامة بنية مؤسسية قوية لإدارة المشروعات النووية الاستراتيجية وتعزيز القدرات الوطنية
الجهاز يعمل على تطوير الكوادر الوطنية في مجالات الهندسة النووية والمراقبة والأمان وإدارة المشروعات ونقل المعرفة وتوطين التكنولوجيا…
ترأس الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، الاجتماع الأول لمجلس إدارة الجهاز التنفيذي للإشراف على مشروعات إنشاء المحطات النووية لتوليد الكهرباء، بحضور الدكتور أحمد فرغل رئيس مجلس إدارة الجهاز وعضوية ممثلين عن وزارات، الدفاع والإنتاج الحربي، الداخلية، الكهرباء والطاقة المتجددة، المالية، التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، الإنتاج الحربي، والبيئة، وهيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء وهيئة الرقابة النووية والإشعاعية ورئيس إدارة الفتوى المختصة بمجلس الدولة، بالإضافة إلى عضوين من ذوى الخبرة ، وذلك في إطار توجيهات القيادة السياسية بتعزيز منظومة الطاقة وتنويع مصادر إنتاج الكهرباء بما يضمن الاستدامة وتحقيق أمن الطاقة.
قال الدكتور محمود عصمت، أن إنشاء الجهاز يأتي في ضوء حرص الدولة على إقامة بنية مؤسسية قوية لإدارة مشروعها للاستخدامات السلمية للطاقة النووية، ومشروعات توليد الكهرباء بواسطة الطاقة النووية، والتنسيق مع الجهات الوطنية والدولية المعنية، وفي مقدمتها هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، وهيئة الرقابة النووية والإشعاعية، والوكالة الدولية للطاقة الذرية، لضمان التكامل المؤسسي والتوافق مع معايير الأمان والسلامة الدولية، مضيفا أن الجهاز يمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز القدرات الوطنية في مجال الاستخدامات السلمية للطاقة النووية، من خلال العمل المشترك مع هيئة الطاقة الذرية وهيئة المواد النووية وغيرها، في إطار البرنامج النووي السلمي، وكذلك تحقيق نقلة نوعية في منظومة إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة النظيفة في إطار خطة التحول الطاقي، مشيرا إلى دور الجهاز في تطوير الكوادر الوطنية في مجالات الهندسة النووية والمراقبة والأمان وإدارة المشروعات ونقل المعرفة وتوطين التكنولوجيا.
جدير بالذكر أن صدور قانون إنشاء الجهاز التنفيذي للإشراف على مشروعات إنشاء المحطات النووية لتوليد الكهرباء، ليكون جهة مستقلة تتبع وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، وتختص بالإشراف على جميع مراحل تنفيذ مشروعات الإنشاء والتشغيل التجريبي لمحطات الطاقة النووية لتوليد الكهرباء، وذلك وفقًا لأعلى المعايير والممارسات الدولية في مجالات الأمان النووي والجودة والشفافية.