الثورة نت /..

نظمت التعبئة العامة في مديرية القبيطة بمحافظة لحج اليوم، لقاء لتدشين فعاليات الذكرى السنوية للشهيد تحت شعار “وفاءً لدماء الشهداء.. التعبئة مستمرة والجهوزية عالية”.

وفي اللقاء الذي حضره وكيل المحافظة فيصل الفقيه، ومسؤول التعبئة جميل الصوفي، ومسؤول قطاع الإرشاد علي الكرار ومدير المديرية وحيد الخضر، وعدد من القيادات العسكرية والأمنية، ألقيت كلمات عبرت عن الاعتزاز بتضحيات الشهداء.

وأكدت أن رعاية أسر الشهداء والاهتمام بها واجب على الجميع عرفانا بتضحياتهم وما سطروه من ملاحم بطولية دفاعاً عن اليمن.. مشيرة إلى أن الأمن والاستقرار الذي يعيشه الشعب اليمني اليوم هو بفضل تضحياتهم في مواجهة قوى العدوان.

واعتبرت كلمات المشاركين الذكرى السنوية للشهيد محطة متجددة لاستلهام العزم والبصيرة والوعي، والدروس التي تعزز الصمود والثبات في مواجهة التحديات.

وأوضحت أن تكريم الشهداء واستذكار تضحياتهم سلوك إنساني يعبر عن الوفاء والعرفان لمن ضحوا من أجل الدفاع عن عزة الوطن واستقلاله.. مؤكدة المضي في طريق الشهداء، واستمرار التعبئة العامة والجهوزية حتى تحقيق النصر.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذي ما زالوا في غزة

نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.

وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:

1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة. 

وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.

وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم. 

وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.

محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر. 

وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة. 

ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.

وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة. 

الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس. 

وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته. 

وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.

ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ. 

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.

وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو  مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذي ما زالوا في غزة
  • وقفة قبلية مسلحة في الطيال إعلانًا للجهوزية والاستعداد لأي مواجهة قادمة
  • قبائل الشرفين بحجة تعلن النفير والجهوزية لمواجهة الأعداء
  • 7 شهداء في عدوان إسرائيل على قطاع غزة اليوم
  • وقفات جماهيرية في القبيطة تحت شعار “جهوزية واستعداد .. والتعبئة مستمرة”
  • وقـفـات ومسـيـرات قـبـلـيـة في صـنـعـاء تُـجـسّـد الـجـهـوزيـة الـقـتـالـيـة الـعـالـيـة
  • وقفات قبلية مسلحة في صنعاء وصعدة تأكيداً للجهوزية والنفير العام لمواجهة الأعداء
  • أبناء مديرية شعوب يعلنون النفير والجاهزية لمواجهة الأعدا
  • في هذا اليوم.. كلمة لنعيم قاسم
  • الجزائر تُحيي الذكرى الـ 65 لمظاهرات 11 ديسمبر 1960