فتح باب التقديم لوظائف معلمة بالحصة لخريجات رياض الأطفال بالوادي الجديد
تاريخ النشر: 30th, October 2025 GMT
أعلنت مديرية التربية والتعليم بمحافظة الوادي الجديد عن شغل وظائف معلمات للعمل بنظام الحصة على صندوق المحافظة لتخصص رياض الاطفال للعمل بالإدارات التعليمية باريس - بلاط - الفرافرة بناء على موافقة اللواء دكتور محمد الزملوط محافظ الإقليم بتاريخ 2025/10/22.
وتضمنت الشروط العامة للإعلان :
- أن تكون حاصلة على مؤهل عال تربوي تخصص رياض اطفال.
- التقدم بالإدارة التعليمية محل اقامة المتقدمة ارتباطا بالموقع الجغرافي بالإدارات المعلن عنها طبقا للكتاب الدوري 26.
- ألا تكون المتقدمة لشغل الوظيفة محالة إلى المحكمة الجنائية.
- تتم المفاضلة بين المتقدمات طبقا للمادة (1) من اللائحة التنفيذية للقانون 155 لسنة 2007 وتعديلاتها كل ادارة على حدة.
- ان تكون المتقدمة ادت الخدمة العامة.
وشملت المستندات المطلوبة للتقدم لشغل الوظيفة
- طلب التقدم لشغل الوظيفة باسم / مدير مديرية التربية والتعليم.
- اصل شهادة المؤهل الدراسي وعدد ( 2 ) صورة ضوئية. شهادة ميلاد مميكنه ( اصل ) وعدد ( 2 ) صورة ضوئية.
- صحيفة الاحوال الجنائية.
- شهادة تأدية الخدمة العامة.
- عدد (3) صورة شخصية حديثة + عدد ( 2 ) صورة بطاقة الرقم القومي + عدد ( 2 ) صورة بطاقة ( الزوج ان وجد ) + رقم التليفون.
- إقرار بعدم المطالبة مستقبلا بالتعيين أو التعاقد على الموازنة العامة للدولة.
طريقة التقدم لشغل الوظيفة :
- يتم التقدم بطلب باليد باسم مدير مديرية التربية والتعليم بالوادي الجديد مرفقة المستندات المطلوبة للوظيفة.
- تقدم الطلبات شخصيا ويدويا بالإدارات التعليمية التابعة والتي بها عجز بإدارات التنسيق المختصة خلال 10 ايام من تاريخ نشر الإعلان.
- لن يلتفت لأي طلبات تقدم بعد هذه المدة او ترد عن طريق البريد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الوادى الجديد اخبار الوادي الجديد تعليم لشغل الوظیفة
إقرأ أيضاً:
صورة دامية ولكن!!
العديد من الحروب سكتت عندما تظهر من بين حطامها صورة طفل أو طفلة بائسة، فمازالت صورة هذا الصبى اليابانى فى الحرب العالمية الثانية الذى يحمل شقيقه الصغير على ظهره ويسير به مسافة كبيرة تطير روحه بحرقه من محرقة الأموات طبقًا للطقوس الدينية الخاصة بهم، وتلك الفتاة التى خرجت من وسط النار عارية تمامًا وترفض الموت. هذه الصور وغيرها حركت ضمائر حكومات وأرغمتها على وقف الحرب. إلا أنه من العجب أن صور الأطفال الفلسطينيين أكثر قسوة من تلك الصور التى أنهت حروبا، إلا أن الحرب مازالت مستمرة كأن هؤلاء الأطفال ليس لهم الحق فى الحياة، والمفجع فشل مجلس الأمن فى اتخاذ قرار بوقف الحرب بسبب هذا الفيتو اللعين الذى يملكه الكيان الصهيونى القاتل بيد الولايات المتحدة الأمريكية، ولا يكفيهم الدمار والخراب والحصار والقتل وبكاء الأطفال جوعًا، كأن تلك الصيحات الصادرة من هؤلاء الصغار جزء من أحداث الانتصار، رغم أنها صيحات فزع، يفزعون بها الناس الأحياء والأموات. فهؤلاء الصهاينة لا يحاربون، لأن الحرب دائمًا بين أقوياء، والذى نراه ليس كذلك، فهناك طرف لديه كل أنواع الأسلحة، والآخر لديه شعب يُضرب بتلك الأسلحة وليس لديه إلا صيحات الألم وبكاء الأطفال من الجوع.