وزارة الدفاع تعلن فتح باب التقديم في عدة وظائف
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
المناطق_ متابعات
أعلنت وزارة الدفاع عن طرح (15) وظيفة (إدارية، قانونية، مالية، تقنية، هندسية) في وكالات الشؤون التنفيذية بالرياض، للجنسين حملة البكالوريوس فأعلى حسب المسميات والتخصصات التالية:
الوظائف المتاحة1- مدير قسم تطوير الإجراءات
2- مدير قسم تحليل المصروفات وقياس الأداء لقطع الغيار والصيانة والإصلاح
3- خبير أول تطوير أعمال
4- مدير وحدة الاتصالات
5- مدیر قسم آلات المحاكاة البحرية والتدريب
6- خبير تطوير أعمال
7- أخصائي أول مشاريع
8- أخصائي مشاريع
9- أخصائي أول عمليات أندية وضيافات
10- مدير مشروع
11- مدير وحدة المعدات المتخصصة للقوات الخاصة
12- خبير سياسات
13- أخصائي أول مشاريع
14- مدیر قسم الأبحاث التطبیقیة
15- مدير قسم آلات المحاكاة البرية والتدريب
– إدارة الأعمال
– القانون
– الاقتصاد
– المالية
– المحاسبة
– نظم معلومات إدارية
– هندسة (عام)
– علم المكتبات والمعلومات
– نظم معلومات حاسب
– برمجيات
– علوم الحاسب
– تقنية المعلومات
– هندسة البرمجيات
– هندسة الحاسب
– الهندسة الصناعية
– الهندسة الكهربائية
– هندسة المساحة
– إدارة الجودة
– هندسة الإنتاج والتصميم
– الهندسة البحرية
– الهندسة المعمارية
– هندسة السلامة
– الهندسة الميكانيكية
– الهندسة المدنية
– الإمداد والتموين
التقديم متاح حالياً عبر اختيار الوظيفة وتعبئة الطلب على الرابط:
https://jobs.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
سرايا القدس تعلن استهداف قوة إسرائيلية في كمين محكم بتل الزعتر
أعلنت "سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أنها نفذت كمينًا محكمًا استهدف قوة إسرائيلية تحصنت داخل منزل في منطقة تل الزعتر شرق مخيم جباليا شمال قطاع غزة.
وأوضحت السرايا في بيانها أن الكمين تضمن تفجير عبوات ناسفة وقذائف تم تصنيعها باستخدام تقنيات الهندسة العكسية، ما أدى إلى إيقاع إصابات مباشرة في صفوف القوة المستهدفة.
بحسب البيان الصادر عن "سرايا القدس"، فإن العملية بدأت برصد دقيق لتحركات القوة الإسرائيلية داخل أحد المنازل في منطقة تل الزعتر.
وبعد التأكد من تمركزها، تم تفجير عبوات ناسفة وقذائف موجهة تم إعدادها مسبقًا باستخدام تقنيات الهندسة العكسية، مما أسفر عن وقوع إصابات مباشرة في صفوف القوة المستهدفة.
ولم تصدر الجهات الرسمية الإسرائيلية أي تعليق على العملية أو على الأنباء المتعلقة بوقوع إصابات في صفوف قواتها. ويُشار إلى أن الجيش الإسرائيلي غالبًا ما يلتزم الصمت في مثل هذه الحالات، خاصة إذا كانت العمليات تؤدي إلى خسائر في الأرواح أو المعدات.
وتأتي هذه العملية في ظل تصاعد التوترات الميدانية في قطاع غزة، حيث تشهد المنطقة مواجهات متكررة بين الفصائل الفلسطينية والقوات الإسرائيلية.
وتُعد منطقة تل الزعتر من المناطق التي تشهد نشاطًا مكثفًا للفصائل الفلسطينية، نظرًا لموقعها الاستراتيجي وقربها من الحدود.
أشارت "سرايا القدس" إلى أن العبوات الناسفة والقذائف المستخدمة في العملية تم تصنيعها باستخدام تقنيات الهندسة العكسية، ما يعكس تطورًا في قدرات الفصائل الفلسطينية على تطوير أسلحتها المحلية.
وتُعد الهندسة العكسية من الأساليب التي تعتمد على تحليل المعدات والأسلحة الإسرائيلية لإنتاج نسخ محلية منها.
تُعد هذه العملية مؤشرًا على تصاعد القدرات التكتيكية للفصائل الفلسطينية، خاصة في مجال تصنيع الأسلحة وتخطيط الكمائن.
كما تعكس استمرار حالة التوتر وعدم الاستقرار في قطاع غزة، في ظل غياب أي أفق لحل سياسي شامل.