مفيدة شيحة تفتح النار على أنغام.. تبرأت من كونها تمثالًا من ذهب
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
انتقدت الإعلامية مفيدة شيحة، تصريحات المطربة أنغام الأخيرة التي أدلت بها عن علاقتها بوالديها، وعن الصعوبات العائلية التي عاشتها في طفولتها.
وقالت مفيدة شيحة، خلال تقديمها برنامج "الستات" المذاع عبر قناة النهار، مساء اليوم الأحد، أن : “أنغام في اللقاء كانت طفلة تتكلم عن الماضي في شكل أنثى، لكن ما زالت الطفلة تتحدث”.
ونوهت إلى أن أنغام قيمة غنائية كبيرة وتتنافس على لقب صوت مصر، والاختلاف بينها وبين أي أحد بما فيهم شيرين كانت المثالية، مشيرًا إلى أن المشاكل تخترق الإنسان وتؤثر عليه.
وأضافت أن الحوار الذي أجرته أنغام جعلها مثل غيرها من الذين فتحوا قلوبهم وكشفوا أسرارهم الخاصة، لافتة إلى أن الحوار أفقدها المثالية التي كانت ترشحها في أن تكون صوت مصر.
وتابعت: "في وجهة نظري أنغام من كثرة المثالية الذي وضعناها فيها رغبت في القول إنها إنسانة تتوجع ولديها مشاكل، فبلاش تعاملوني على إني تمثال من ذهب".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مفيدة شيحة أنغام الستات
إقرأ أيضاً:
الأقصر تترقب خطوة أثرية بارزة.. رفع تمثال ضخم للملك أمنحتب الثالث بموقع كوم الحيتان
يشهد موقع كوم الحيتان بالبر الغربي في الأقصر استعدادات مكثفة داخل معبد ملايين السنين للملك أمنحتب الثالث، حيث تعمل البعثة الأوروبية المشتركة على إنهاء واحدة من أهم مراحل مشروعها الضخم، والمتمثلة في رفع وتركيب تمثال هائل للملك يقع أمام الصرح الثاني للمعبد.
وتأتي هذه الخطوة كجزء من خطة ممتدة لإعادة إحياء آثار أمنحتب الثالث وإظهارها بالصورة التي كانت عليها في عصورها المزدهرة.
وأوضح مصدر أثري مسؤول أن التمثال الذي تعمل البعثة على رفعه يُعد من القطع النادرة المصنوعة من الألباستر، ويصل وزنه إلى ما يقارب 60 طنًا، مع احتفاظه ببقايا واضحة من ألوانه الأصلية. وأضاف أن البعثة أعادت تجميع أجزاء التمثال بعد اكتشاف مئات القطع المتناثرة، حيث خضعت لعمليات فحص وتوثيق هندسي، قبل تحديد الشكل النهائي عبر برامج متقدمة تعيد توزيع الأجزاء في أماكنها الأصلية.
وأشار المصدر إلى أن عملية الرفع تعتمد على تقنيات حديثة، من بينها الوسائد الهوائية المستخدمة داخل المشروع منذ عام 2012، والتي تتيح التعامل الآمن مع الكتل الضخمة دون المخاطرة بتعرضها للتلف. وأكد أن المشروع يشمل أيضًا ترميم وتجميع عشرات تماثيل الملك أمنحتب الثالث ومئات تماثيل المعبودة سخمت، في إطار جهود مستمرة لإعادة هيكلة أهم معابد الدولة الحديثة في البر الغربي.