حذرت مفوضية الأمم المتحدة للاجئين، من أن نازحات ولاجئات في ‎السودان يتعرضن للعنف والاغتصاب والاحتجاز.

 

 

وبحسب تقارير إخبارية، أضافت المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة للاجئين: لا بد من حماية النازحين في ‎السودان وتوفير المساعدات لهم.

 

 

وأعلنت شركة كهرباء ‎السودان، صباح اليوم الإثنين، انقطاع تام للتيار الكهربائي في عموم البلاد بسبب عطل فني مفاجئ، وذلك وفقا لنبأ عاجل علي شبكة «العربية».

 

وأدان برنامج الأغذية العالمي، في وقت سابق، الهجوم على شاحنة ضمن قافلة مساعدات إنسانية بشمال دارفور بـ غرب السودان.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأمم المتحدة مفوضية الأمم المتحدة للاجئين السودان النازحين برنامج الأغذية العالمي

إقرأ أيضاً:

صندوق الأمم المتحدة للسكان يحذر من مخاطر الحرب على النساء والفتيات في السودان

حذر صندوق الأمم المتحدة للسكان من آثار الحرب في السودان على النساء والفتيات، موضحاً نقص الخدمات والرعاية، ونزوحهن، وضرورة دعم دولي عاجل لتمويل البرامج..

التغيير: الخرطوم

قال صندوق الأمم المتحدة للسكان إن “الحرب في السودان لو كان لها وجه، لكان بالتأكيد وجه امرأة”، مؤكداً أن النزاع يمثل “اعتداء على حقوق النساء والفتيات وصحتهن وكرامتهن”، ودعا المجتمع الدولي للتحرك الفوري لمنع المزيد من الفظائع.

وفي حديثها من بورتسودان إلى صحفيين اليوم الثلاثاء، قالت ممثلة الصندوق في السودان، فابريزيا فالسيوني، إنها عادت للتو من زيارة الولاية الشمالية، بما في ذلك مخيم العفاض، حيث التقت نساءً حوامل نجين من حصار دام 540 يوماً في الفاشر.

وأوضحت أن النساء لم يتلقين أي استشارة قبل الولادة قبل الوصول إلى المخيم، واضطررن لبيع ممتلكاتهن لتغطية تكاليف الرحلة بعد فقدان أزواجهن، ما جعلهن المعيلات الوحيدات لأسرهن.

وذكرت فالسيوني أن إحدى النساء قالت لها: “اضطررت لبيع أرضي لأتمكن من الفرار. لقد فقدت زوجي والآن لم يبقَ لي شيء”.

وأشارت المسؤولة الأممية إلى أن الاحتياجات الأساسية محدودة للغاية في مخيم العفاض، موضحة: “خلال 19 عاماً من عملي في المجال الإنساني، لم أسمع من قبل نساء يقلن إن المراحيض هي الحاجة الأولى. لا توجد مراحيض بالقرب من خيامهن، ولا توجد إضاءة ليلاً. وهؤلاء نساء حوامل دون رجال، لذا يمكنكم تخيل مخاطر الحماية الهائلة”.

وأضافت أن الخبز كان ثاني أولويات النساء، يليه إيجاد وسائل لكسب الرزق، وأن العديد من النساء النازحات كن طبيبات وممرضات وقابلات ومعلمات، وهن الآن يكافحن للبقاء على قيد الحياة ومساعدة غيرهن باستخدام مهاراتهن.

وقالت فالسيوني إن صندوق الأمم المتحدة للسكان يقدم رعاية الأمومة والولادة، إضافة إلى الخدمات النفسية والاجتماعية للناجيات من العنف القائم على النوع الاجتماعي في مخيم العفاض وطويلة وعبر السودان، لكن الوضع لا يزال مأساويًا.

وأوردت قصة فتاة تبلغ 18 عاماً وصلت من طويلة، قالت لها: “ما كان ينبغي عليّ مغادرة الفاشر”، مضيفة أن كلماتها يجب أن تكون رسالة للمجتمع الدولي لتقديم دعم أفضل.

وأشار الصندوق إلى أنه تلقى 42% فقط من التمويل المستهدف لعام 2025، ما اضطره إلى إغلاق بعض المساحات الآمنة، وتقليص الإمدادات، ووقف بعض خدمات الرعاية الصحية الإنجابية. ودعت فالسيوني إلى تمويل كامل بقيمة 116 مليون دولار للسودان لعام 2026 لتلبية احتياجات النساء والفتيات.

الوسومحرب الجيش والدعم السريع حقوق النساء والفتيات صندوق الأمم المتحدة للسكان

مقالات مشابهة

  • مفوض أممي: يجب ضمان حماية المدنيين في غزة وتقصي الحقائق لما يحدث بها
  • الأمم المتحدة: يجب العمل على تسوية الصراع في أوكرانيا واحترام الاتفاقات
  • صندوق الأمم المتحدة للسكان يحذر من مخاطر الحرب على النساء والفتيات في السودان
  • تحذير أممي من ارتفاع مستويات سوء التغذية لدى الأطفال والحوامل في غزة
  • الأمم المتحدة تحذر من توسيع دائرة الحرب في السودان
  • تحذير أممي من نزوح جماعي محتمل مع توسع هجمات الدعم السريع في السودان
  • 738 خرقا إسرائيليا وتأكيد أممي على تردّي الوضع الإنساني بغزة
  • نداء أممي لمساعدة 135 مليون شخص في 3 دول بينها السودان خلال 2026
  • نداء أممي لجمع 33 مليار دولار من أجل 135 مليون محتاج