شاهد.. تعذيب مواطن في تعز بطريقة وحشية بعد ربطه إلى شجرة والاعتداء عليه حتى سالت الدماء من وجهه (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أقدمت عصابة مسلحة على تعذيب مواطن بشكل وحشي، بعد ربطه إلى ساق شجرة، وضربه بأعقاب البنادق والاعتداء عليه بطريقة مهينة في محافظة تعز (جنوب غربي اليمن).
ووثق مقطع فيديو حادثة الاعتداء الوحشية على المواطن "عبدالباقي الرهاوي" في مديرية المسراخ جبل صبر، حيث أقدمت العصابة على ربطه إلى ساق شجرة، والاعتداء عليه بطريقة مهينة وصفعه على وجهه.
وأوضحت مصادر محلية أن العصابة قامت بربط المواطن وضربته بأعقاب البنادق، حيث ظهر والدماء تنزف من وجهه.. مشيرة إلى أن التهمة التي واجهها المواطن "الرهاوي" هي وجود شعار الصرخة الحوثية على سلاحه الذي كان يرتديه.
وأثارت الحادثة موجة غضب واسعة، حيث طالب نشطاء مواقع التواصل بسرعة القبض على الجناة ومحاسبتهم، لينالوا جزاءهم الرادع.
اقرأ أيضاً درجات الحرارة المتوقعة في اليمن اليوم الثلاثاء محاولة حوثية للوصول إلى جبهة مهمة في تعز.. وإعلان عسكري للجيش شاهد ..امرأة يمنية تأكل من القمامة بصنعاء وتثير غضب اليمنيين وسط دعوات للخروج الثوري ضد الحوثي رسميًا.. الكشف عن صراعات كبيرة تضرب صفوف القيادات الحوثية وخلافات عميقة على تقاسم الجبايات ماذا طلب عبدالملك الحوثي من أمريكا وما التنازلات التي قدمها لها؟.. فيديو لـ”صحفي أمريكي” أجرى مقابلة مع زعيم الحوثيين ساعة الصفر تقترب.. الحوثيون يخططون لاستغلال فعاليات ”المولد النبوي” لاجتثاث مؤتمر صنعاء رد على البرلمان وكشف علاقة الحوثي وموقفه من سبأفون.. رئيس الورزاء يستغرب الاستقطاب السياسي بشأن اتفاقية الاتصالات ”فيديو” حكومة المليشيا توجه رسالة جديدة إلى المبعوث الأمريكي لليمن بشأن مرتبات موظفي الدولة المنقطعة أقوى تحرك مشترك للواء العرادة والعميد طارق صالح ضد مليشيات الحوثي الإمامية تصريح رسمي يكشف عن انقسامات عميقة تضرب صفوف المليشيا في صنعاء بالروح بالدم نفديك يا يمن.. جيل الجمهورية يصدح بالهتاف الخالد في محافظة إب رغما عن أنف الحوثيين ”فيديو” هيئة التشاور والمصالحة تطرح حل حقيقي لهزيمة المليشياالمصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
مرحبًا بكل من فارق درب المليشيا واصطف مع الجيش
▪️الشاعر البروف/ المعز عمر بخيت الذي تم تعيينه وزيرًا للصحة، قد يختلف الكثير معه فكريًا، لكنه مهنيًا وكفاءة في عمله، كثيرًا ماتضع الأحزاب السياسية والكيانات الأخرى عقدة الانتماء قبل التجربة أو مزاولة العمل.
▪️كامل رجل منظمات وكان معارضًا للانقاذ وديسمبري ومن رواد الاعتصام وذو توجه يساري مثل يسارية المعز لكن المعز كفاءة ومحبوب في أوساط كبيرة لدى العاملين في الحقل الصحي، والمهتمين بالشأن الثقافي والأدبي لشاعريته وحضوره، وهذا لا ينقص من كونه سيقدم عمل مميز للحقل الصحي بالبلاد.
▪️الآن المعارضة واليسار،ذات نفسه انقسم لجزئين جزء مع الدعم السريع (أحزاب قوى الحرية والتغيير الدقير، حمدوك، وجدي، وشتات حزب الأمة وغيرهم من عملاء الإمارات).
وجزء آخر يقف مع الجيش وان كانت، له مواقف سابقة ضد الجيش مثل المعز وكامل وغيرهما، ولكنهم الآن يقفون موقفًا وطنيًا فيجب ان يتقبلهم الشعب.
▪️نريد أن نبني دولة ولكننا لا نريد أحدًا كل منا يكره الآخر وهذا ما يولد (المعارضة) ثم تتجه إلى الخيار (العسكري) أو الإفلاس عندما يفشل الشارع في التغيير، في حكومة حمدوك الشيوعية لو كنت بتصلي فقط فأنت (كوز) حتى وزير الصحة الذي جاء بعد (كور ونا) لم يسلم من ذلك، وكم مدير إدارة تمت ملاحقته بتهمة الكوزنة لالتزامه الخاص،،
وكان وقتها الرجل الوحيد الذي يدخل المسجد ويخطب فيه هو (حميدتي) وألتف حوله (الزحف الأخضر) رغم أنه كان لغرض شخصي وليس من أجل الوطن، وكتبت في هذه الصفحة عن خطورة العواطف الدينية والانجرار خلف حميدتي لأن هنالك أغراض وطمع من خلف الرجل.
▪️هل ممكن ترك ماهو شخصي جانبًا بعد هذه الحرب ويبدأ العمل الجاد؟ من قصّر في عمله ووظيفته يحاسب، فالوزارات تتمتع بمراجعين وهيئة استشارية ومراقبين وموظفين كل له دوره، الوزارة ليست كالبقالة يكون المفتاح ودفتر الحسابات في جيب الوزير !؟
علينا أن نتقبل الآخر كما هو والانقاذ كانت لديها تجارب مماثلة في (بعض الملفات) مع الكفاءات من ذوي الخلفيات اليسارية التي تختلف معهم فكريًا، فالدولة تدار بأبنائها بمختلف توجهاتهم الفكرية وهذا التلاقح الفكري والتنوع هو ما يبني البلاد، فمرحبًا بكل من وضع السلاح، ومرحبًا بكل من فارق المليشيا واصطف مع قواته المسلحة، ومرحبًا بكل كفاءة تعمل من أجل الوطن، الوطن يسع الجميع.
جنداوي
????????????