الهيئة العامة للعقار تتيح إبرام عقد الوساطة العقارية بين الوسيط والمشتري أو المستأجر
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أصدرت الهيئة العامة للعقار في المملكة العربية السعودية نظام الوساطة العقارية الجديد، والذي يهدف إلى تنظيم نشاطات الوساطة العقارية خلال الفترة المقبلة، وتقديم خدمات عقارية مبتكرة، والمساهمة في استدامة الأصول العقارية.
أحكام النظام الجديدومن ضمن أحكام النظام الجديد، إتاحة إبرام عقد الوساطة العقارية بين الوسيط والمشتري أو المستأجر، وذلك بعد مراجعة العقد والموافقة عليه، مع الالتزام باللوائح التنفيذية والإفصاح لأطراف العقد عند احتمالية تعارض المصالح لأحد الطرفين.
وفيما يلي شروط عقد الوساطة العقارية:
-يجب تضمين بيانات طرفي العقد مع بيانات الوكيل أو الوكالة إن وجد.
-بيان نسبة عمولة الوساطة العقارية.
-بيان مدة عقد الوساطة، مع بيانات العقار محل الوساطة.
-عدم إفشاء أي بيانات أو معلومات تحصّل عليها الوسيط نتيجة ممارسة الوساطة العقارية أو الخدمات العقارية، إلا بعد موافقة الأطراف على ذلك كتابةً.
-الوسيط العقاري مُلزم باطلاع أطراف الصفقة العقارية على كل ما لديه من معلومات وبيانات ووثائق ذات صلة بالصفقة العقارية.
-وضع رقم الترخيص الخاص بالوسيط في عقد الوساطة، وجميع تعاملاته المتعلقة بممارسة الوساطة العقارية والخدمات العقارية.
-عدم تجاوز الالتزامات المحددة في العقد الأساسي المبرم بين الوسيط وبين طالب الخدمة، وذلك عند إبرامه عقد وساطة مع وسيط آخر.
ومن خلال هذه الخطوة، تسعى الهيئة العامة للعقار إلى تنظيم قطاع الوساطة العقارية في المملكة العربية السعودية، وحماية حقوق جميع الأطراف في معاملات الوساطة العقارية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المملكة العربية السعودية الوساطة العقارية الوساطة العقاریة عقد الوساطة
إقرأ أيضاً:
3 دول عربية تعارض توجيه ضربة إلى المنشآت النووية الإيرانية
ذكرت وسائل إعلام أمريكية أن قادة السعودية وقطر والإمارات عارضوا جميعا توجيه ضربة إلى المنشآت النووية الإيرانية خلال جولة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الشرق أوسطية، وشجعوه على التوصل إلى اتفاق نووي جديد.
ونقل موقع اكسيوس الأمريكي عن مصادر مطلعة على المحادثات، قولها إن القادة الخليجيين شددوا على ضرورة مواصلة الجهود للتوصّل إلى اتفاق نووي جديد مع طهران، باعتباره السبيل الأنسب لتفادي التصعيد الإقليمي.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حذر رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو من ضرب إيران، معتبرا أن الأمر لن يكون "ملائما" في غمرة المباحثات مع طهران حول برنامجها النووي.
وقال ترامب: "قلت إنه لن يكون ملائما في الوقت الراهن"، واصفا المحادثات الدقيقة الجارية بأنها "جيدة جدا".
وتابع "أبلغته أن هذا لن يكون مناسبا الآن، لأننا قريبون جدا من الحل. أعتقد أنهم يريدون إبرام صفقة، وإذا تمكنا من إبرام صفقة، فسننقذ أرواحا كثيرة".