بوابة الوفد:
2025-07-13@05:03:42 GMT

جرائم ناعمة.. أخطر النساء المجرمات| فيديو

تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT

جرائم ناعمة.. أخطر النساء المجرمات.. دوافع إنهاء الحياة تتشابه غالبا عند النساء والرجال، وأحيانا ما يميل السلوك البشري إلى العنف ، ورغم أن النساء أقل من الرجال ارتكابا للجرائم، إلا أن ثمة جرائم خطف أرواح بشعة ارتكبتها نساء. 

أندريا بيتس

ففي عام 2001، ارتكبت أندريا بيتس، جرائم خطف أرواح بشعة ، إذ تعمدت قتل خمسة أطفال غرقا، وأدينت المرأة الأمريكية بارتكاب 5 جرائم قتل عمدا ، لكن محكمة الاستئناف نقضت الحكم ، بسبب جنون الأم القاتلة.

 

 

سوزان أتكينز

وفي العام 2009، توفيت في السجن الأمريكية "سوزان أتكينز" ، أثناء قضاء فترة عقوبتها، والتي أدينت في ثمانية جرائم إنهاء حياة، بمساعدة آخرين ينتمون إلى عائلتها .

 

المكسيكية خوانا بارازا

من أخطر القاتلات المتسلسلات في التاريخ ، والتي أدينت في ارتكاب 11 جريمة خطف روح، وحكم عليها بــ 759 سنة سجنا ، وتخصصت في قتل النساء المسنات ، وتتسلل إليهن على أنها ممرضة ، ثم تقوم بخنقهن والاستيلاء على أموالهن .

 

كاترين نايت

في العام 2001، أدينت الأسترالية كاترين نايت ، بإنهاء حياة زوجها ، وعُقبت بالسجن مدى الحياة، وكانت تعمل بأحد المجازر، لكنها استخدمت مهاراتها في ذبح وسلخ زوجها ، وأثبتت أوراق التحقيق أنها طبخت جثمان زوجها . 

 

جاء ذلك في تقرير تليفزيوني مذاع عبر قناة العربية. 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أخطر النساء

إقرأ أيضاً:

الجنائية الدولية: هناك أدلة على استمرار ارتكاب جرائم حرب في دارفور

المحكمة جدّدت دعوتها إلى تسليم المطلوبين للمحكمة الجنائية الدولية، وعلى رأسهم الرئيس المعزول عمر البشير، وأحمد هارون، وعبد الرحيم محمد حسين.

بورتسودان: التغيير

أكدت نائبة المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، نزهت شميم خان، أن لدى المحكمة “أسبابًا معقولة للاعتقاد” بأن جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية لا تزال تُرتكب في إقليم دارفور، في ظل التصعيد المستمر للقتال وانهيار الأوضاع الإنسانية.

جاء ذلك خلال إحاطة قدمتها أمام مجلس الأمن الدولي الخميس، تناولت فيها تطورات الوضع في السودان، لا سيما في شمال دارفور، حيث تواصلت الهجمات التي تشنها قوات الدعم السريع والجماعات المتحالفة معها على مدينة الفاشر ومخيمات النازحين في زمزم وأبو شوك.

وقالت خان: “نجتمع في وقت قد يبدو فيه من الصعب إيجاد الكلمات المناسبة لوصف عمق المعاناة في دارفور”، محذّرة من أن الأوضاع قد تزداد سوءًا ما لم تُتخذ إجراءات عاجلة لوقف الانتهاكات.

أدلة وتحقيقات جارية

وأوضحت خان أن مكتب المدعي العام توصل إلى استنتاجاته بعد تحليل أدلة وثائقية وشهادات وأدلة رقمية تم جمعها خلال الأشهر الماضية، مضيفة أن المحكمة لن تتراجع عن سعيها لتحقيق “عدالة ناجزة تُنصف الضحايا وتردع الجناة”.

وأشارت إلى محاكمة علي محمد علي عبد الرحمن المعروف بـ”علي كوشيب”، باعتبارها نموذجًا يُحتذى به في العمل المشترك لتحقيق العدالة، معربة عن أملها في أن يشكل القرار المتوقع صدوره في النصف الثاني من هذا العام نقطة تحول مهمة.

عبّرت خان عن قلق بالغ حيال ما يتعرض له النساء والأطفال في دارفور، مؤكدة أن المحكمة تعمل على توثيق الانتهاكات القائمة على النوع الاجتماعي. وقالت: “لن تكتمل تحقيقاتنا إلا بعد الاستماع إلى واقع نساء دارفور وتوثيقه أمام المحكمة”، داعية إلى تضافر الجهود لدعم الضحايا وحمايتهم.

تحسن نسبي في التعاون مع السودان

وأشادت خان بتزايد التعاون من جانب حكومة السودان، لافتة إلى أن لقاءات أُجريت مع مسؤولين حكوميين خلال زيارة لمدينة بورتسودان، ساعدت في تحديد شهود إضافيين. وأعلنت عن زيارة جديدة مرتقبة ستُخصص لتعزيز هذا التعاون وتوسيع دائرة التحقيقات.

كما جدّدت دعوتها إلى تسليم المطلوبين للمحكمة الجنائية الدولية، وعلى رأسهم الرئيس المعزول عمر البشير، وأحمد هارون، وعبد الرحيم محمد حسين.

وشددت نائبة المدعي العام على أن التقدم المُحرز لا يوازي حجم المعاناة في دارفور، مشيرة إلى محدودية الموارد التي تعيق وتيرة التحقيقات. وطالبت أعضاء مجلس الأمن بتقديم دعم سياسي ومالي أكبر، قائلة: “بدعمكم يمكننا ليس فقط تحقيق العدالة، بل أيضًا منع استمرار العنف الذي يغذّيه الإفلات من العقاب”.

وتشهد دارفور منذ أكثر من عام تصعيدًا داميًا في القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، ما أدى إلى موجات نزوح جماعية ووقوع آلاف الضحايا، خصوصًا في مناطق مثل الفاشر وزمزم ونيالا. وقد سبق للمحكمة الجنائية الدولية أن أصدرت مذكرات توقيف بحق عدد من كبار المسؤولين السودانيين على خلفية انتهاكات وقعت خلال النزاع في دارفور منذ عام 2003.

ومع تجدد العنف منذ اندلاع الحرب في أبريل 2023، تواجه المحكمة تحديًا في تتبع الجرائم الجارية وتقديم مرتكبيها للعدالة في ظل هشاشة مؤسسات الدولة وانهيار منظومة القانون.

الوسومإقليم دارفور المحكمة الجنائية الدولية المدعي العام للحكمة الجنائية الدولية

مقالات مشابهة

  • من زوجة إرهابي إلى أخطر امرأة في العالم.. أسرار خطيرة تكشف لأول مرة عن الأرملة البيضاء!
  • عروس تتحمس لعشاء رومانسي وتتفاجأ بحضور شقيقات زوجها .. فيديو
  • آمال رمزي تفجر مفاجأة حول زواج سعاد حسني وعبد الحليم حافظ «فيديو»
  • يُرجح أنها بفعل الحرارة المرتفعة .. احتراق ثلاث سيارات في كركوك (فيديو)
  • الادّعاء العام بالجنائية الدولية: إقليم دارفور يشهد على الأرجح جرائم ضد الإنسانية
  • زوجة ماكرون تحرجه من جديد أمام الكاميرات (فيديو)
  • الجنائية الدولية: هناك أدلة على استمرار ارتكاب جرائم حرب في دارفور
  • اتفاقية تعاون لتمكين النساء والفتيات من المهارات الرقمية
  • ولادة نادرة لتوأم ملتصق بمستشفى الفيوم العام
  • سيدة تثير الجدل بمرافقة ابنها في شهر العسل.. فيديو