محمد بن سعود: الإمارات بتوجيهات قيادتها من أكثر دول العالم تطوّراً
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
(وام)
استقبل سموّ الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، ولي عهد رأس الخيمة، بمجلس سموّه، اليوم، محمد أحمد الكويتي، المدير العام للإدارة العامة لأمن المنافذ بالهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ والوفد المرافق له.
واستمع سموّه من الكويتي، إلى شرح عن الخطة التي أعدتها الهيئة لتطوير منفذ الدارة الحدودي، الذي يربط دولة الإمارات بسلطنة عُمان الشقيقة، وتهدف إلى تزويده بأحدث التقنيات والتسهيلات التي تضمن تقديم أرقى الخدمات لمستخدمي المنفذ بما يتلاءم مع ما حققته الدولة من تطوّر في المجالات كافّة.
وأثنى سموّه، على حرص الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية، على تطوير مرافقها ومراكز خدمة المتعاملين التابعة لها. مشيراً إلى أن المنافذ الحدودية إحدى واجهات الدولة، التي تعطي زائريها الانطباع الأول عنها، ما يستوجب إيلاءها الاهتمام الذي تستحق، والعمل على تطوير الخدمات التي تقدمها وتوفير أفضل ما توصّلت إليه التكنولوجيا للتسهيل على القادمين والمغادرين وإنجاز إجراءاتهم بسرعة وسهولة ويسر.
وأكد سموّه، أن دولة الإمارات أصبحت بفضل توجيهات قيادتها الرشيدة، واحدة من أكثر دول العالم تطوّراً في تقديم الخدمات لمواطنيها ومقيميها وزوارها، ما جعلها قبلة للأنشطة بأنوعها كافة، الاقتصادية والسياحية والترفيهية، ما يستوجب من الجهات المعنية مضاعفة جهودها للمحافظة على هذه الإنجازات، والبناء عليها وتعظيمها، وصولاً إلى الهدف الأسمى، وهو أن تكون دولة الإمارات واحدة من أفضل دول العالم.
وتقدّم محمد أحمد الكويتي، بأسمى معاني الشكر والعرفان، إلى صاحب السموّ الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، وسموّ الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، على ما يقدّمانه من دعم للهيئة الاتحادية للهوية والجنسية، للتمكن من تقديم خدمات نوعية متميزة في جميع مجالات اختصاصها، تسهم في ترسيخ مكانة الإمارات واحدةً من أكثر دول العالم أمناً وأماناً وسعادة. مؤكدا أنها ستواصل بذل أقصى جهودها لتحقيق توجيهات القيادة الرشيدة، وطموحات شعب الإمارات في خدمات تنافس أحدث ما هو متوافر عالمياً.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي الإمارات دول العالم
إقرأ أيضاً:
وجوه جديدة في قائمة العراق لتصفيات المونديال
أعلن الأسترالي غراهام أرنولد، المدرب الجديد لمنتخب العراق، اليوم الخميس، تشكيلته لخوض مباراتين حاسمتين في التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم لكرة القدم المقررة في أميركا الشمالية العام المقبل.
ويحتل العراق، الذي تأهل لكأس العالم مرة واحدة عام 1986، المركز الثالث في المجموعة الثانية بالدور الثالث من تصفيات كأس العالم برصيد 12 نقطة، متأخرًا بفارق نقطة واحدة عن الأردن، وأربع نقاط عن كوريا الجنوبية المتصدرة.
ويتأهل أول فريقين من المجموعات الآسيوية الثلاث بالمرحلة الثالثة من التصفيات مباشرة إلى نهائيات كأس العالم في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك بينما تنتقل الدول التي تحتل المركزين الثالث والرابع للدور الرابع من التصفيات في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل.
ويستضيف منتخب العراق نظيره الكوري الجنوبي متصدر المجموعة في البصرة يوم 5 يونيو (حزيران)، ويلاقي منتخب الأردن في عمان بعد خمسة أيام أخرى.
وقاد أرنولد منتخب أستراليا لبلوغ دور الستة عشر في كأس العالم 2022 قبل خسارة مباراة متكافئة أمام الأرجنتين التي مضت قدمًا للفوز باللقب. لكنه استقال في سبتمبر (أيلول) الماضي بعد بداية سيئة للمرحلة الثالثة من التصفيات المؤهلة لنهائيات 2026.
نجم جديد خارج ريال مدريد.. من هو؟ لوكا مودريتش.. مسيرة أسطورية تُخلّد في تاريخ ريال مدريدوحل أرنولد (61 عامًا) محل الإسباني خيسوس كاساس الذي أقيل من منصبه بعد مرور نحو نصف مدة عقده الذي يمتد لأربع سنوات في مارس (آذار) الماضي بعد الخسارة 2-1 أمام فلسطين في الأردن.
وظهر العراق في نهائيات كأس العالم مرة واحدة فقط في المكسيك 1986 وخسر كل مبارياته الثلاث، وخرج من دور المجموعات.
وضمت التشكيلة محمد جواد الذي استدعي لأول مرة، وكذلك إيمار شير، فيما استبعد حارس المرمى كميل سعدي وحسين حسن، فضلًا عن لاعبي وسط الميدان دانيلو السعيد وسعد عبد الأمير وأحمد ياسين.
وتضم القائمة كلًا من: جلال حسن وأحمد باسل وفهد طالب وميرخاس دوسكي وأحمد يحيى ومصطفى سعدون وحسين علي وريبين سولاقا وفرانس بطرس ومناف يونس وعلي فائز وسعد ناطق وأسامة رشيد وسجاد كاظم وأمير العماري وحسن عبد الكريم ومحمد قاسم وعلي جاسم وإيمار شير وماركو فرج ويوسف الأمين وأيمن حسين وإبراهيم بايش ومنتظر ماجد وأكام هاشم وزيد تحسين ومهند علي وعلي الحمادي وبيتر كوركيس ومحمد جواد.