ميسي ينتظر.. الإعلان عن طريقة اختيار الفائز بجائزة الكرة الذهبية
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
يترقب عشاق ومحبي كرة القدم في كل مكان حول العالم، موعد انطلاق فعاليات حفل جائزة الكرة الذهبية؛ والتي ستقام بشكل رسمي بعد أيام قليلة، بمشاركة العديد من النجوم العالميين في الدوريات الأوروبية.
موعد انطلاق حفل جائزة الكرة الذهبيةومن المنتظر أن يتم انطلاق حفل توزيع جائزة الكرة الذهبية، التي تقدمها مجلة فرانس فوتبول يوم الإثنين المقبل الموافق 17 من شهر أكتوبر المقبل، وذلك في تمام الساعة التاسعة مساءًا بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة، وفي تمام الساعة العاشرة مساءًا بتوقيت أبو ظبي والإمارات.
ووفقًا لما كشفته مجلة “فرانس فوتبول” الفرنسية، فإن طريقة التصويت لاختيار الفائز بجائزة الكرة الذهبية، سيكون الإعلان عن الفائز في شهر أكتوبر المقبل على مسرح دو شاتليه بباريس.
رئيس الاتحاد الأرجنتيني يحسم الجدل حول مشاركة ميسي في كأس العالم 2026 أبرز المرشحين للتتويج بجائزة الكرة الذهبية 2023.. ميسي المُفضلوسيفوز بجائزة الكرة الذهبية، من حصل على نسبة تصويت أعلى، حيث يتم التصويت لاختيار الفائز 100 صحفيًا تابعين لأول 100 دولة، وذلك في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم فقط.
كما سيقوم الناخبون بوضع خمسة لاعبين بالترتيب وسيحصل الترتيب الأول على 6 نقاط والثاني على 4 نقاط، كما سيعطي الثالث 3 نقاط والرابع نقطتين والخامس نقطة واحدة.
ومن المنتظر أن يتوج بالجائزة اللاعب الذي سيحصل على أعلى مجموع من النقاط، بينما سيتم اللجوء إلى اللاعب الأكثر اختيارًا بالمركز الأول، في الترتيب والذي سيكون نسبته ستكون في ترتيب الناخبين من 5 ناخبين وذلك في حال التعادل بين الفائز في المركز الأول.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكرة الذهبية ليونيل ميسي جائزة الكرة الذهبية حفل الكرة الذهبية بجائزة الکرة الذهبیة
إقرأ أيضاً:
مخيم الهول ينتظر الإنفراج.. وتحليل لمخاوف إسرائيلية من الملف سوري
قال المستشرق الصهيوني والمحاضر ومدرّس اللغة العربية في جامعة حيفا، يارون فريدمان، إنّ: "هذا الأسبوع، تلقّينا ثلاثة أخبار مقلقة بخصوص سوريا. أولها أن الرئيس السوري أحمد الشرع، ينوي تجنيد آلاف المقاتلين الأجانب الذين تطوعوا في التنظيمات الجهادية بالبلاد، في الجيش السوري الجديد".
وبحسب فريدمان في مقال نشره عبر صحيفة "معاريف" العبرية، فإنّ الشرع، ينوي تجنيد، أيضا 3500، معظمهم من الإيغور (مسلمون صينيون) وآخرون من الشيشان ودول أخرى في آسيا الوسطى.
وتابع: "للأسف، تحظى هذه الخطوة بمباركة واشنطن"، مردفا: "الخبر المقلق الثاني هو أن الولايات المتحدة تعتزم تقليص وجودها العسكري، بشكل كبير، في شمال البلاد وإغلاق معظم قواعدها".
وأبرز: "ما يعني أن الحكم الذاتي الكردي في طريقه إلى فقدان الدعم الأمريكي. هذا يعني أن تركيا ستتمتع بحرية أكبر في التدخل في شؤون شمال سوريا، إذ احتلت بالفعل آلاف الكيلومترات المربعة خلال الحرب الأهلية".
"الخبر المقلق الثالث هو احتمال إغلاق مخيم "الهول"، الواقع شمال شرق سوريا، على بُعد 14 كيلومترًا من الحدود العراقية" تابع فريدمان، مشيرا إلى أنّ "الإسرائيليين لم يسمعوا قط به، ولا يدركون مدى الخطر الذي يُشكله على كل إسرائيلي أو يهودي في العالم".
وأورد: "معظم المقيمين في المخيم، والذين يقارب عددهم 40 ألفًا، هم من النساء والفتيان والأطفال، ممّن يُظهر حساب بسيط أنه إذا وُلدوا في بداية (2014-2017)، فإن أعمارهم تتراوح بين 9 و11 عاما؛ فيما يفتقرون إلى أي مؤسسات تعليمية. لا يتلقون تعليمهم إلا من أمهاتهم، اللواتي يُشكلن الأغلبية في المخيم".
واسترسل: "وفقا للتقديرات، يعيش في مخيم الهول حوالي 12,000 لاجئ سوري و14,000 عراقي. وتشير التقارير إلى وجود أكثر من 6,800 امرأة من حوالي 60 دولة. حاول الصحفيون الذين زاروا المخيم إجراء مقابلات مع الصبية، لكنهم لم يتعاونوا. اكتفى الأطفال والمراهقون برفع أصابعهم وهتفوا: الله أكبر".
ووفقا للمقال ذاته، فإنّ: "ما يثير القلق، هو تصريح نور الدين البابا، المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية، قبل نحو أسبوع، عقب زيارة وفد حكومي لمخيم الهول. ووفقًا لتصريحه، سيبذل النظام جهدًا لإطلاق سراح المعتقلين من أصل سوري في المخيم لإعادة دمجهم في المجتمع السوري".
وختم بالقول إنّ: "السبيل الوحيد لمواجهة هذا الخطر هو المراقبة الفعّالة لخطوات النظام السوري والنظام التعليمي الذي سيلتحق به أطفال المخيم. من وجهة نظر الولايات المتحدة والغرب والدول العربية المعتدلة، يجب أن تكون الديمقراطية، والتربية على القيم الليبرالية، والتسامح الديني شروطا أساسية لرفع العقوبات".