شاهد بالفيديو.. الفنان النوبي عبدالواحد البنا “عسل إنت سكر إنت .. على الكاميرا يا غالي إظهر طوالي”
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
عسل إنت سكر إنت .. هنا شامة هنا نقطة .. السمح ولدي .. السمح زولي .. هكذا بدأت الفنان النوبي عبدالواحد البنا وصلته المثيرة في استضافة جديدة على مساء “dmc”.
وعقب تداول مقطع الخريجة “شادن” التي رقصت على أنغام هذه الأغنية اهتمت القنوات الفضائية بالأغاني النوبية وظهرت العديد من الضيوف بما فيهم الخريجة شادن نفسها وبعض الفرق والفنانين.
ويمتد التداخل المجتمعي السوداني المصري في منطقة أسوان “النوبة”، حيث يردد الفنانون النوبيون الأغاني السودانية في المناسبات المختلفة ويزيدون عليها بكلمات جميلة وينشرون جو من البهجة خلال أدائها مثل “عسل إنت وسكر إنت”، حيث وجدت هذه الأغنية بحسب محرر “كوش نيوز” تفاعلاً وانتشاراً كبيراً على شبكات التواصل الاجتماعي.
شاهد فيديو عسل إنت وسكر إنت من عبدالواحد البنا:
نقلاً عن – “كوش نيوز”
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
وفاة الفنان أديب قدورة… صمت المسرح وانطفأ “الفهد”
صراحة نيوز ـ أعلنت نقابة الفنانين السوريين، مساء الأربعاء، وفاة الفنان السوري أديب قدورة عن عمر يناهز 76 عاماً، بعد صراع مع المرض خلال الأسابيع القليلة الماضية، تاركاً خلفه إرثاً فنياً حافلاً امتد لعقود من العمل في السينما والتلفزيون والمسرح.
وقالت النقابة في بيانها إن تفاصيل التشييع والدفن ومكان تقبّل العزاء ستُعلن لاحقاً، وسط توقعات بمشاركة واسعة من زملائه الفنانين ومحبيه في وداعه الأخير.
قدورة، ابن مدينة حلب ذو الجذور الفلسطينية، بدأ حياته المهنية مدرّساً للفن التشكيلي، قبل أن يشق طريقه نحو الخشبة والعمل خلف الكواليس، في الديكور والإضاءة وتصميم الأزياء. لكن موهبته اللافتة سرعان ما نقلته إلى الواجهة كممثل مسرحي ثم تلفزيوني وسينمائي.
جسّد الراحل شخصية “أبو علي شاهين” في الفيلم السوري الأشهر “الفهد”، الذي كرّسه رمزاً للبطل الشعبي في الذاكرة السينمائية العربية. كما شارك في أعمال فنية عربية ودولية، من بينها فيلم عن الاجتياح الإسرائيلي للبنان، أخرجه المخرج الإيراني كاوش، وفيلم إيطالي للمخرج تويني.
وفي رصيده عدد كبير من المسلسلات الدرامية مثل “سحر الشرق”، “خط النهاية”، “عمر الخيام”، و”أعيدوا صباحي”، إلى جانب مشاركات مسرحية لافتة من بينها “مأساة جيفارا”، “هبط الملاك في بابل”، و”الأيام التي ننساها”.
برحيل أديب قدورة، تفقد الساحة الفنية السورية والعربية صوتاً ووجهاً ارتبطا بقضايا الإنسان والحق والحرية، وتخسر خشبة المسرح وجهاً من وجوهها الصادقة، فيما يبقى أثره حياً في قلوب جمهوره وأرشيف الفن العربي.