قدم المصريين في الاردن الشكر للملك عبد الله الثاني بن الحسين وابو الحسين وولي عهده الامين الامير الحسين بن عبد الله، والي دولة رئيس الوزراء الاردني، ووزيز الثقافة الاردني والسادة نقابة الموسقيين الاردنيين وابناء الاردن الكرماء اصحاب النخوة العربية الاصيلة واكرام  الشعب الكريم المضياف لما قاموا به وقدموه مع الاستاذ الموسيقي حسين عبد المنعم (عم حسين) كما يلقبه الجميع من رعايه اثناء سقوطه علي الارض ونقله الي المستشفي للاسعاف والعلاج والوقوف معه وبجواره اثناء العمليه الجراحية التي اجريت له واستضافته في منازلهم.

 

علاج  المصري “حسين عبد المنعم” علي نفقة الديوان العانر بالأردن

 

 وتقدم عادل جابر، أمين عام اتحاد المصريين فى الأردن، والجالية المصرية هناك بالشكر الي الديوان الملكي العامر لعلاج الاستاذ حسين عبد المنعم علي نفقة الديوان العانر، مضيفًا: “ ندعوا الله ان يديم الصحة علي ملك البلاد الملك عبد الله وولي عهده الامير حسين والاسرة الهاشمية كما نتقدم بالشكر الي كل من مد يد العون والمساعدة للاستاذ حسين من اهالينا الاردنيين والاخوه المصريين من ابناء الجاليه واخص بالذكر الاستاذ الفنان محمد التميمي ومحمد حسن الظني والكابتن رزق والاستاذ رفعت الجوهري”.

عادل جابر أمين عام اتحاد المصريين بالاردنالعلاقة الطيبة بين الشعب الأردني والمصري

 

وأكد “جابر”، خلال حديثه للوفد، على متانة العلاقة بين الشعب الأردني والمصري وعلى العلاقة الطيبة التي تجمعهم بالمسؤلين في المملكة الهاشمية والتي جاءت بعد مواقف عديدة وعشرة طيبة بين المصريين هناك والمملكة الأردنية.

 

 واختتم: “هكذا هم اهل الاردن اهل الطيب والشهامة وهكذا هم المصريين مهما كانت هناك خلافات شخصية فهم علي يد رجل واحد في الشدائد و ندعوا الله ان يتم شفاء الاستاذ حسين وكما ندعوا الجميع من البناء الجالية الوقوف والمساعدة حتي اتمام الشفاء والعودة الي الوطن حفظ الله الاردن من كل شر حفظ الله مصر”.

 

 

c9f978ab-cfca-4c6e-b284-f4f595eb8733 ef114802-e413-4178-b589-8f9c2a91ba15

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأردنيين

إقرأ أيضاً:

زيادة ملحوظة بعودة اللاجئين السوريين من الاردن لبلادهم

#سواليف

أكدت #المفوضية_السامية للأمم المتحدة لشؤون #اللاجئين، في تحليل “منتصف العام للعائدين لسورية من #الأردن خلال النصف الأول من 2025 “، والذي صدر أخيراً على انه وبعد #سقوط نظام #بشار_الأسد في 8 كانون الأول “ديسمبر” الماضي، شهدت #عودة_اللاجئين ونواياهم للعودة زيادة ملحوظة.
وبحسب المفوضية فإن 40 % من اللاجئين السوريين في #الأردن، كانوا قد أعربوا في استطلاع أجرته بداية العام عن خططهم للعودة خلال العام الحالي، بحسب الغد.

مخاوف مستمرة
وعلى الرغم من ذلك، استمر العديد من اللاجئين بالتعبير عن مخاوفهم المستمرة بشأن الأوضاع الأمنية ومحدودية فرص كسب العيش في سورية.
ووفقا للتحليل فإن “ردود الفعل الأولية على التغيير السياسي كانت قد اتسمت بتفاؤل حذر، حيث أعرب العديد من اللاجئين عن أملهم بإمكانية العودة لأول مرة منذ أكثر من عقد.
ومع ذلك، ومع بدء تقييمهم للواقع العملي على الأرض، خفت حدة هذا التفاؤل، بما في ذلك سلسلة من الحوادث الأمنية الكبرى التي ساهمت بتباطؤ ملحوظ في العودة، وقد أدى عدم القدرة على التنبؤ بالوضع لتقلب اتجاهات العودة طوال النصف الأول من العام الحالي.
وفي الربع الأول العام، عاد ما يقرب من 45 ألف لاجئ سوري مسجل لدى المفوضية، وبحسب التحليل شهد شهرا كانون الثاني “يناير” وشباط “فبراير” أعلى مستويات العودة، بمتوسط حوالي 700 فرد يعبرون يوميًا.
وفي آذار “مارس”، انخفضت أعداد العائدين لأقل من 200 شخص يوميًا، ويعزى ذلك إلى حد كبير إلى شهر رمضان.
واستمر هذا الانخفاض خلال شهري نيسان “أبريل” وأيار “مايو” قبل أن يرتفع بشكل حاد الشهر الماضي، بالتزامن مع نهاية العام الدراسي – وهو عامل ذكره اللاجئون كثيرًا في مناقشاتهم مع المفوضية وشركائها، حيث تمّ تسجيل ما يقرب من 51 ألف عودة في الربع الثاني.
ومنذ 8 كانون الأول “ديسمبر” إلى نهاية الشهر الماضي، عاد أكثر من 100 ألف لاجئ سوري مسجل لدى المفوضية لديارهم، ومن بين هؤلاء، عاد 56 % كعائلات كاملة، بينما عاد 44 % عبر تنقلات عائلية متقطعة أو جزئية.
وبينما تشجع المفوضية العائلات على العودة معًا، فإنها تدرك أن العودة التدريجية قد تدعم إعادة الإدماج حسب الظروف الفردية.
وذكر التحليل – بناء على جلسات تواصل نظمتها المفوضية مع اللاجئين- أنّه خلال النصف الأول من العام أفادت مجتمعات اللاجئين باتباع نهج حذر في التخطيط للعودة، حيث اعتمد الكثير منها نهج “الانتظار والترقب”، وربط اللاجئون قرارات عودتهم بشروط أو جداول زمنية محددة – مثل انتهاء العام الدراسي، أو القدرة على توفير أموال كافية، أو استقرار الوضع السياسي ببلادهم.
‎‏وقد تمت الإشارة الى أنه لا يزال لمّ شمل الأسرة هو “عامل الجذب” الرئيسي الذي يدفعهم للعودة. ومع ذلك، لا تزال القيود المالية، بما في ذلك ضرورة سداد الديون، وتغطية تكاليف النقل، وتوفير مدخرات كافية لإعادة الاندماج، تشكل عوائق كبيرة.
‎‏وأكد التحليل أن اللاجئين يطلبون باستمرار الدعم من المفوضية وشركائها في المجال الإنساني لتسهيل عودتهم، وتشمل المجالات الرئيسة للمساعدة المطلوبة المنح النقدية، وترتيبات النقل، وإدارة الديون، ودعم سبل العيش وإعادة الاندماج داخل سورية.
وبحسب المفوضية فإن 96 % من المشاركين بالجلسات ذكروا أنّ السلامة والأمن هما العاملان الرئيسان المؤثران على قرارات العودة.
‎بينما ركزت المخاوف قبل كانون الأول “ديسمبر” الماضي بشكل كبير على الاعتقال والاحتجاز، والتجنيد القسري، والخوف من الاضطهاد من النظام السابق، فإن المخاوف الحالية تشمل الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة، واحتمال تجدد الصراع، وعدم اليقين بشأن المستقبل، وعدم وضوح كيفية عمل الحكومة الجديدة.
وأبدى بعض اللاجئين الأكبر سنًا انفتاحًا أكبر على العودة لسورية، ومع ذلك، فإن أطفالهم، وخاصة أولئك الذين ولدوا أو نشأوا في الأردن، غالبًا ما يفضلون البقاء، نظرًا لمحدودية علاقاتهم الشخصية بسورية وارتباطهم الوثيق بالحياة في الأردن.
و‎أفادت النساء بانخفاض نواياهن قصيرة الأجل للعودة مقارنة بالرجال، نظرًا لمخاوفهن بشأن الأمن، ومحدودية الفرص الاقتصادية، وتباين الأدوار بين الجنسين.
واكتسب كثير منهن مزيدًا من الاستقلالية والوعي بحقوقهن أثناء وجودهن في الأردن، ويخشون ألا تستمر هذه المكاسب بسورية، مما يجعل قرار العودة أكثر صعوبة.
وبحسب التحليل فإنّه خلال النصف الأول من العام عاد أكثر من 52 ألف لاجئ في سن العمل “تتراوح أعمارهم بين 18 و 64 عامًا” لسورية، مُشكلين 54 % من إجمالي العائدين خلال هذه الفترة.
وبحسب التحليل فإنّ 15.400 لاجئ في المخيمات ممن تلقوا مساعدات لتلبية احتياجاتهم الأساسية في الربعين الأول والثاني، عادوا منذ ذلك الحين، لم يعودوا يتلقونها، كما أن 10.800 لاجئ في المجتمعات الحضرية ممن تلقوا مساعدات، في تلك الفترة ايضا، عادوا لسورية منذ ذلك الحين ولم يعودوا يتلقونها.

مقالات ذات صلة الصبيحي يكشف عن  أهم (10) مؤشّرات لواقع الضمان اليوم 2025/07/28

مقالات مشابهة

  • تعاني من الألم.. محمود سعد يكشف تفاصيل رحلة علاج أنغام
  • الاستكبار الصامت والمصير الأبدي .. قراءة قرآنية دلالية للشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه
  • الخارجية الفلسطينية: هناك حراك دولي لإنهاء العدوان على الشعب الفلسطيني
  • لم نشعر بالغربة.. السودانيون يشكرون مصر على كرم الضيافة
  • إجازة ينتظرها المصريين.. هل يجوز الاحتفال بالمولد النبوي وحكم شراء الحلوى؟
  • القدس للتأمين توقع اتفاقية تعاون مع مؤسسة الحسين للسرطان لتوفير “تأمين رعاية” لتغطية علاج السرطان
  • زيادة ملحوظة بعودة اللاجئين السوريين من الاردن لبلادهم
  • حفل ساهر وتكريم خاص.. كواليس حفل ديانا كرزون في مهرجان جرش بالأردن (صور)
  • مرشحة المصريين الأحرار تجوب الحسين والجمالية: أطرق أبواب الناس وأحمل همومهم
  • أعاني من الكسل في العبادة فما علاج ذلك؟.. الإفتاء تجيب