الدنماركي مادس ميكلسن ينفعل على مراسل في مهرجان فينيسيا بسبب هوليوود
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
أبدى النجم الدنماركي مادس ميكلسن استياءه من سؤال أحد المراسلين في مهرجان فينيسيا السينمائي، عندما سأله عن التنوع في طاقم فيلمه «The Promised Land»، والذي تدور أحداثه في الدنمارك في خمسينيات القرن الثامن عشر، ويلعب «ميكلسن»، دور قائد في الجيش يكافح من أجل رفع مكانته الاجتماعية والحفاظ على قيمه في مناخ معادٍ بشكل متزايد.
وقال المراسل خلال جلسة الحوار «هذا طاقم عمل وإنتاج دنماركي من بلدان الشمال الأوروبي بالكامل، وبالتالي يفتقر إلى بعض التنوع»، وذلك في إشارة إلى المعايير الأخيرة التي وضعتها أكاديمية علوم وفنون الصور المتحركة في الأفلام المرشحة لجوائز أوسكار وهو أن تكون يشارك في بطولة الفيلم ممثلين من مجموعات تركز لا يتم تمثيلها على الشاشة بشكل كافي، أو تركز قصتها الرئيسية على تلك المجموعات وهي (النساء، الأقليات العرقية، مجتمع الـ LGBTQ أو المعاقين)، وفقا لموقع «نيويورك بوست».
وتابع المراسل: «هناك أيضًا قواعد جديدة متضمنة في هوليوود»، ليقاطعه «ميكلسن»، قائلا: «ما الذي تفعله؟، أنت لست قلق بشأن الأسباب الفنية ولكن بسبب الافتقار إلى التنوع».
منتج فيلم «The Promised Land»: الفيلم يقدم شخصية كانت ضحية للعنصريةوذلك قبل أن يتدخل والمنتج نيكولاي أرسيل ليشير إلى أن الفيلم يتضمن شخصية كانت ضحية للعنصرية، قائلا: «لدينا قصة كبيرة حول فتاة ملونة تتعرض للعنصرية، ربما كانت في ذلك الوقت الشخص الملون الوحيد في الدنمارك بأكملها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هوليوود أوسكار فينيسيا مهرجان فينيسيا مهرجان فينيسيا السينمائي
إقرأ أيضاً:
مؤتمر الأمم المتحدة للمحيط بفرنسا.. توصيات بوضع نظم مراقبة دولية لدراسة التنوع البيولوجي
شارك الاستاذ الدكتور عمرو زكريا حمودة، نائب رئيس اللجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونيسكو مع كل من رئيس هيئة ميركاتور الدولية للمحيط، ورئيس اللجنة التوجيهية للحفاظ على الكائنات البحرية، ورئيس اللجنة الدولية لرصد المحيطات باليونيسكو، ورئيس المجموعة الهولندية لحماية الشواطئ، ورئيس البرنامج الدولى لرصد الكائنات البحرية بانجلترا.
وضع نظم مراقبة من خلال شبكة اتصال دولية لدراسة التنوع البيولوجي وخصائص البيئة البحريةوذلك لمناقشة وضع أفضل النظم لرصد وقياس متغيرات البيئة البحرية وربطها بالتغييرات المناخية من خلال منظومة رصد دولية مع اختيار افضل البرامج والنمذجة للحد من المخاطر البحرية لحماية السواحل مع وضع السيناريوهات المختلفة وكيفية التعامل معها لتقييم الوضع الحالى والمستقبلى للبيئات البحرية ومدى تأثير التغييرات المناخية عليها.
وجاءت التوصيات بضرورة تحديد أماكن المحميات الطبيعية بالدول المختلفة مع وضع نظم مراقبة من خلال شبكة اتصال دولية لدراسة التنوع البيولوجي وخصائص البيئة البحرية لكى تكون مرجعا فى الدراسات المستقبلية.