يمانيون/ ذمار نظم أبناء حارة السكنية السفلى بالقطاع الشرقي لمدينة ذمار بالتعاون مع مكتب الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري بذمار أمسية ثقافية إحياء لذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبها أزكى الصلاة وأتم التسليم.
وخلال الفعالية أشار وكيل محافظة ذمار محمد عبد الرزاق، إلى ما تحمله ذكرى المولد النبوي من معان ودلائل على المكانة العظيمة التي يحتلها الرسول الكريم في نفوس اليمنيين منذ فجر الدعوة الإسلامية إلى وقتنا الحاضر.


واعتبر ذكرى المولد محطة تربوية وإيمانية لإعادة استحضار شخصية الرسول صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله والتآسي بأخلاقه وقيمه والسير على نهجه في نشر قيم الدين الحنيف وإعادة تهذيب النفوس وتجاوز التحديات والأخطار التي تواجهها الأمة.
بدوره أكد مدير مكتب الإرشاد بالمحافظة عبد الله اللاحجي، أن الاحتفاء بذكرى مولد الرسول الأعظم، رسالة للعالم بصمود وثبات الشعب اليمني، الذي يستمد قوته وصبره من مدى ارتباطه القوي والوثيق بالله ورسوله الكريم.. مبينا أهمية تعظيم هذا اليوم وإحيائه تقديرا لمكانة خاتم الأنبياء والمرسلين.
وأشار خلال الأمسية بحضور مدير مكتب الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري بذمار إبراهيم البنوس ومدير مديرية مدينة ذمار محمد أحمد السيقل، إلى أن تفاعل أبناء اليمن وحرصهم على الاحتفاء بذكرى المولد النبوي، يعبر عن التمسك بالمنهج القرآني والعمل بمبادئ الثقافة الإسلامية ورفع راية الحق في وجه الباطل.
وألقيت كلمتان من الشبلين همدان البنوس وعقاب الجبري، أكدتا على أهمية التصدي للمؤامرات والدسائس التي تهدف إلى النيل من الأمة وفصلها عن نبييها واستهداف رموزها ومقدساتها وصولا إلى حرق كتاب الله الكريم من قبل الاعداء.
تخلل الأمسية قصيدة للشاعر صالح الجوفي وفقرات إنشادية وبرع شعبي.
إلى ذلك نظم أبناء قرية أبيرق بعزلة إسبيل فعالية ثقافية إحياء لذكرى المولد النبوي على صاحبه أزكى الصلاة وأتم التسليم.
وفي الفعالية أكد مدير المديرية عبد الله الجراشي، ضرورة إنجاح فعاليات المولد النبوي الشريف لما تمثله من تعزيز الارتباط برسول الأمة والسير على نهجه.. لافتا إلى أهمية تماسك الجبهة الداخلية وتفعيل التكافل الاجتماعي والإحسان لمساعدة الأسر الفقيرة والمحتاجة وتفقد أسر وأبناء الشهداء والمفقودين وعكس مقدار المحبة والارتباط بالرسول في هذه المناسبة العظيمة.
وأشار إلى أهمية توحيد جهود أبناء المديرية في عملية التحشيد للفعالية المركزية.
فيما أكد مدير المعلومات بديوان عام المحافظة عصام الهروجي، أهمية تعزيز التلاحم الوطني، وتماسك النسيج الاجتماعي.. مبينا أهمية تفعيل مبادرات الإحسان والتكافل الاجتماعي، وإصلاح ذات البين.
إلى ذلك نظم أبناء القطاع الشمالي بمدينة ذمار بالتعاون مع شركة النفط اليمنية ومنشأة الغاز التابعة للشركة اليمنية للغاز، فعالية ثقافية إحياء لذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبها أزكى الصلاة وأتم التسليم.
وألقيت خلال الفعالية كلمات أكدت أهمية المناسبة وعظمتها ودلالاتها وما تحمله من رسالة قوية للأعداء تؤكد على السير على المبادئ والقيم والأخلاق التي سار عليها الرسول المصطفى.
وأكدت أهمية العودة الجادة والصادقة للقيم التي أرساها الرسول المصطفى وإحياء قيم التكافل الاجتماعي وأعمال البر والإحسان.
تخلل الفعالية بحضور نائب مدير مكتب الصناعة والتجارة بالمحافظة نصر صلاح ومدير فرع الهيئة العامة للزكاة بالمدينة مجاهد السماوي وعضو المجلس المحلي بالقطاع الشمالي حسين العوش، قصائد عبرت عن أهمية المناسبة. #أمسيات وفعاليات ثقافية#ذكرى المولد النبوي الشريفذمار

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: المولد النبوی الشریف لذکرى المولد النبوی ثقافیة إحیاء

إقرأ أيضاً:

كيف نطفئ نيران ذنوبنا؟.. اتبع هذا العلاج النبوي

كشف الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق، وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف عن كيفية إطفاء نيران الذنوب.

وقال جاء عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قال: «إن لله ملكا ينادي عند كل صلاة: يا بني آدم، قوموا إلى نيرانكم التي أوقدتموها على أنفسكم فأطفئوها بالصلاة» [رواه الطبراني].

كيفية التوبة من المعاصي؟.. بـ3 خطوات تخرج من ضيق الذنب ومصائبههل تمحى الذنوب من الصحيفة بعد التوبة.. وهل تضيع من أجر العبادات؟7 سنن قبل النوم تحفظك من الشرور وتمحو عنك الذنوب.. لا تغفل عنهاتجبر ما وقعت فيه من ذنوب.. خطيب المسجد الحرام: هذه أعظم الأعمال وأسهلها

كيف نطفئ نيران الذنوب

وأوضح أن الذنوب نار، ونحن جالسون طوال النهار نوقد نارا من الذنوب التي نفعلها، ولو تركناها لاحترقت حياتنا. فكيف نطفئها؟".

الصلاة من مكفرات الذنوب، والوضوء من مكفرات الذنوب؛ إذ تسقط الذنوب عن المتوضئ كما يسقط الورق من الشجر، والذكر والاستغفار من مكفرات الذنوب، وبر الوالدين من مكفرات الذنوب، واجتماع الجمعة – وهو فرض على كل ذكر بالغ من أمة النبي صلى الله عليه وسلم إذا خلا من المرض والعوائق والسفر ونحو ذلك، وليس فرضا على المرأة، ولكن يجوز لها أن تصلي الجمعة، فإذا واظبت على صلاة الجمعة كانت الجمعة إلى الجمعة كفارة لما بينهما – «الجمعة إلى الجمعة كفارة لما بينهما»، ورمضان من مكفرات الذنوب، والعمرة من مكفرات الذنوب، والحج من مكفرات الذنوب، والزكاة من مكفرات الذنوب ومطهرات الآثام، والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار، والتبسم في وجه أخيك صدقة، وأن تتقي الله بما أمكن ولو بشق تمرة: «اتقوا النار ولو بشق تمرة»، وأن تنوي في كل شيء لله سبحانه وتعالى، فإنه يقع الموقع الحسن في تطهير الذنوب وغفران الآثام، والمرض من مكفرات الذنوب: «ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه إلا حط الله به سيئاته كما تحط الشجرة ورقها»، والسعي على الرزق من مكفرات الذنوب؛ يقول النبي صلى الله عليه وسلم : «إن من الذنوب ذنوبا لا يكفرها إلا السعي على المعاش».

ونوه إلى أن مكفرات الذنوب والآثام كثيرة جدا، وهي التي لخصها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في قوله: «وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن».

أعظم مكفرات الذنوب

ومن أعظم مكفرات الذنوب كما وردت في القرآن والسنة النبوية المطهرة ما يلي:

1- أداء الصلاة في وقتها .. عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: «مَنْ غَدَا إلَى المَسْجِدِ وَرَاحَ أَعَدَّ الله لَهُ نُزُلَهُ مِنَ الجَنَّةِ كُلَّمَا غَدَا أَوْ رَاحَ». متفق عليه.

2- الوضوء.. فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: «أَلا أَدُلُّكُمْ عَلَى مَا يَمْحُو اللهَ بِهِ الخَطَايَا، وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ؟» قَالُوا بَلَى يَا رَسُولَ الله، قَالَ: «إسْبَاغُ الوُضُوءِ عَلَى المكَارِهِ، وَكَثْرَةُ الخُطَا إلَى المسَاجِدِ وَانْتِظَارُ الصَّلاةِ بَعْدَ الصَّلاةِ فَذَلِكُمُ الرِّبَاطُ». أخرجه مسلم.

3- الاستغفار.. قال الله عز وجل: «وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ» (سورة آل عمران، الآية: 135)، وقال عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - في كتاب الله عز وجل آيتان ما أذنب عبد ذنبًا فقرأها واستغفر الله عز وجل إلا غفر الله تعالى له ثم ذكر الآية السابقة، ومن الآيات الدالة على فضل الله عز وجل وتكرمه بغفران الذنوب، وتكفير السيئات قوله عز وجل: «وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا» (سورة النساء، الآية: 110).

وعن علي - رضي الله عنه - قال: كنت رجلًا إذا سمعت من رسول الله حديثا نفعني الله عزّ وجلّ بما شاء أن ينفعني به، وإذا حدّثني أحد من أصحابه استحلفته؛ فإذا حلف صدّقته قال : وحدّثني أبو بكر وصدق أبوبكر –رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله يقول: «ما من عبد يذنب ذنبًا فيحسن الطهور، ثم يقوم فيصلي ركعتين، ثم يستغفر الله عز وجل إلا غفر له» ثم تلا قوله تعالى: «وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ» (سورة آل عمران، الآية: 135) (أخرجه أصحاب السنن وحسنه الترمذي).

4- الصّدقةُ .. تُخَلّصُ صَاحبَها من دخُولِ النّار إنْ كانَ مِن أهلِ الكبائر، أليسَ قال الرسول صلى الله عليه وسلم: «اتّقُوا النّارَ ولَو بشِقّ تَمرَة» رواه البخاري وغيره، وعَنْ أَنَسٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «الصَّلاةُ نُورٌ، وَالصِّيَامُ جُنَّةٌ، وَالصَّدَقَةُ تُطْفِئُ الْخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِئُ الْمَاءُ النَّارَ، وَالْحَسَدُ يَأْكُلُ الْحَسَنَاتِ كَمَا تَأْكُلُ النَّارُ الْحَطَبَ».

5- الصيام .. سواء كان صوم تطوع، أو رمضان، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ» (رواه البخاري 38 ومسلم 760)، وفي الحديث الآخر عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ: «الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ وَالْجُمْعَةُ إِلَى الْجُمْعَةِ وَرَمَضَانُ إِلَى رَمَضَانَ مُكَفِّرَاتٌ مَا بَيْنَهُنَّ إِذَا اجْتَنَبَ الْكَبَائِرَ» (رواه مسلم 233)، وعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ صَامَ يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بَعَّدَ اللَّهُ وَجْهَهُ عَنْ النَّارِ سَبْعِينَ خَرِيفًا».

 

6- التسامح والعفو.. قال تعالى: «وَإِن تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ» (التغابن: 14)، والعفو والصفح سبب للتقوى قال تعالى: «وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُم» [البقرة من الآية:237]، والعفو والصفح من صفات المتقين، قال تعالى: «وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ . الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ». [آل عمران:133-134].

7- الحج .. من مكفرات الذنوب العشرة فروى البخاري (1521) ومسلم (1350) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ حَجَّ فَلَمْ يَرْفُثْ وَلَمْ يَفْسُقْ رَجَعَ كَمَا وَلَدَتْهُ أُمُّهُ».

8- تفريج كربة عن مؤمن، وعون الضعيف لها أجر كبير عند الله، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا نَفَّسَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَمَنْ يَسَّرَ عَلَى مُعْسِرٍ يَسَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَاللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ، وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ، وَمَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ فِي بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ اللَّهِ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَيَتَدَارَسُونَهُ بَيْنَهُمْ، إِلَّا نَزَلَتْ عَلَيْهِمُ السَّكِينَةُ، وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ، وَحَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ، وَذَكَرَهُمُ اللَّهُ فِيمَنْ عِنْدَهُ، وَمَنْ بَطَّأَ بِهِ عَمَلُهُ لَمْ يُسْرِعْ بِهِ نَسَبُهُ» (رواه مسلم).

9- الصبر على الشدائد عنْ أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ، فقال تعالى: «إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ» (الزمر 10)، وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ: عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَا يُصِيبُ المُسْلِمَ، مِنْ نَصَبٍ وَلاَ وَصَبٍ، وَلاَ هَمٍّ وَلاَ حُزْنٍ وَلاَ أَذًى وَلاَ غَمٍّ، حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا، إِلَّا كَفَّرَ اللَّهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ».

10- كفالة اليتيم.. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا، وقال بإصبعيه السبابة والوسطى» البخاري (10/365).

طباعة شارك الذنوب نيران الذنوب إطفاء نيران الذنوب كيفية إطفاء نيران الذنوب مكفرات الذنوب أعظم مكفرات الذنوب

مقالات مشابهة

  • وزير الإدارة المحلية يتفقد مشروع إحياء وسط مدينة إربد
  • خالد الجسمي يسخِّر الذكاء الصناعي في توليد الطاقة
  • وقفات وفعاليات مسلحة في كافة المحافظات تأكيداً على الجهوزية القتالية
  • كيف نطفئ نيران ذنوبنا؟.. اتبع هذا العلاج النبوي
  • جائزة عمر الشريف تُمنح لـ هند صبري في مهرجان البحر الأحمر السينمائي
  • الرسول وحب من طرف واحد بين صحابي وصحابية!!
  • لم أقصد.. أحمد مراد يعتذر عن تصريحه المثير عن الرسول بسبب "الست"
  • فعالية ثقافية للهيئة النسائية في ريمة إحياء لذكرى ميلاد فاطمة الزهراء
  • مسيرتان نسائيتان في إب ويريم إحياءً لليوم العالمي للمرأة المسلمة
  • غدا.. إحياء ذكرى "شادية" بسينما الهناجر