نظم مواطنون ، اليوم السبت، احتجاجات لمطالبة المليشيات الحوثية بإخراج شركة الغاز من أحد أحياء العاصمة المحتلة صنعاء.

وذكرت مصادر إعلامية إن العشرات من أهالي منطقة الخانق نفذوا وقفة احتجاجية بالقرب شركة يمن غاز الواقعة مقابل معسكر الخرافي للمطالبة بإخراج المصنع من منطقتهم تجنبا للمخاطر وحدوث كارثة جديدة.

وكان انفجار مروع قد حدث لمقطورة غاز بذات الشركة الأسبوع الماضي وأثار الهلع في اوساط السكان خاصة النساء والأطفال بيد أن مليشيات الحوثي لم تحرك ساكنا كونها مستفيدة عبر قياداتها من فرع شركة الغاز ببيع الغاز في السوق السوداء وجني الأموال المدنسة على حساب المواطنين

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

مشاهير بريطانيون يطالبون بإقالة مسؤول في “بي بي سي” لدعمه “إسرائيل”

الثورة نت /..

طالبت رسالة تحمل توقيعات أكثر من 400 شخصية شهيرة في مجالات الثقافة والفنون والإعلام في بريطانيا بإقالة عضو مجلس إدارة هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” روبي جيب، بتهمة الانحياز لـ”إسرائيل”.
وأشار الموقعون على الرسالة التي نشرت يوم الأربعاء الماضي، إلى عدم شفافية القرارات التحريرية في تغطية “بي بي سي” لأخبارها المتعلقة بـ”إسرائيل” وفلسطين، معربين عن قلقهم من أن تضر صلات جيب في السابق مع صحيفة “جويش كرونيكل” الصادرة في لندن، بمصداقية المؤسسة الإعلامية،حسب وكالة صفا الفلسطينية.
ووقّعت على الرسالة شخصيات بارزة، من بينها الممثلة ميريام مارغوليس، والكاتب أليكسي سايل، والمخرج مايك لي، بالإضافة إلى 111 موظفاً في “بي بي سي”.
وأكد هؤلاء أن وجود جيب في مجلس إدارة “بي بي سي” ولجنة المعايير التحريرية “يُضعف مبدأ الحياد” في التغطيات المتعلقة بـ”إسرائيل”.
وذكرت الرسالة أن جيب أدار اتحاداً استحوذ على “جويش كرونيكل” عام 2020 وظل في مجلس إدارتها حتى أغسطس2024، وأن هذه الصلات قد تؤثر على صنع القرار داخل “بي بي سي”.
كما انتقدت ازدواجية المعايير في طريقة تعامل “بي بي سي”، على خلفية توبيخها صحفيين انتقدوا حكومة الاحتلال على وسائل التواصل الاجتماعي، وسماحها في المقابل لشخص مثل جيب، المعروف بانحيازه، بالبقاء في منصب مؤثر.
وشدد الموقعون على ضرورة عدم استمرار جيب في منصبه تحت هذه الظروف، مشيرين إلى أن قرار “بي بي سي” عدم بث فيلم وثائقي بعنوان “غزة: أطباء تحت الهجوم” دليل إضافي على عدم حياد المؤسسة الإعلامية.
كما لفتت الرسالة إلى أن “بي بي سي” لم تغط الجوانب القانونية لمبيعات الأسلحة إلى “إسرائيل”.
وفضّل 111 موظفاً في “بي بي سي” عدم الكشف عن هوياتهم خشية التعرض لعقوبات محتملة من المؤسسة.
وتواجه “بي بي سي” انتقادات حادة بسبب سياساتها التحريرية في تغطية الحرب على غزة، بما في ذلك قرارات حذف المحتوى من منصاتها الرقمية أو عدم بث أفلام وثائقية متعلقة بالحرب.
وأعلنت المؤسسة في يونيو المنصرم إلغاء بث الفيلم الوثائقي “غزة: أطباء تحت الهجوم” بسبب “مخاوف تتعلق بمبدأ الحياد”، ما دفع قناة “تشانيل 4” إلى عرضه بدلاً عنها، الأربعاء.
كما قدمت “بي بي سي” اعتذارا في فبراير الماضي بسبب بثها لفيلم وثائقي آخر بعنوان “غزة: كيف تنجو في منطقة حرب”، الذي يتناول تأثير الحرب على الأطفال الفلسطينيين.
ومنذ 7 أكتوبر 2023، يرتكب العدو الصهيوني بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

مقالات مشابهة

  • شيمي: مصانع جديدة لإنتاج أقمشة الجينز لأول مرة في قطاع الأعمال بطاقة نحو 30 مليون متر سنويا
  • أوبك بلس تقرر زيادة جديدة لإنتاج النفط الشهر المقبل
  • إسرائيليون يطالبون بإخراج كابوس غزة من حياتهم
  • مشاهير بريطانيون يطالبون بإقالة مسؤول في “بي بي سي” لدعمه “إسرائيل”
  • ضم الضفة .. متطرفون ورئيس الكنيست يطالبون نتنياهو بالتنفيذ
  • زيلينسكي يكشف عن توقيع اتفاق لإنتاج مئات آلاف المسيرات مع شركة أميركية
  • توقف مؤقت لإنتاج الكهرباء في معمل جون.. بسبب أعمال تنظيف بركة الأولي
  • يستهدف التصدير.. الوزير يبحث مع ألستوم إنتاج الأنظمة الكهربائية
  • وزراء الليكود يطالبون بضم الضفة الغربية
  • اتفاقية لإنشاء مصنع لإنتاج المراتب في صحار بـ70 مليون دولار