لوي فيوتون تعيد ابتكار مونوجرام الدار من وحي تفتح الأزهار بمجوهرات رومانسية
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
تطل علينا دار الأزياء والمنتجات الفاخرة "لوي فيوتون" هذا الخريف لافتتاحية موسم الخريف والشتاء المقبلين بمجموعة مجوهرات (Blossom) الجديدة كليا، حيث تكشف هذه المجموعة جوهر إبداعات الدار الفرنسية العريقة "لوي فيوتون" من خلال مجموعة "بلوسوم" التي تعني تفتح الأزهار.
اقرأ ايضاً ومن خلال الخطوط النقية والحرف اليدوية والمهارات العالية التي تتخللها رموز لويس فويتون، تأتي هذه المجموعة لتعكس الأنوثة المعاصرة بكل اناقة، كما أن هذه الإبداعات الأنيقة متعددة الاستخدامات، بحيث تمكنك الخيارات الناعمة والأنثوية من ارتداؤهه كل قطعة على حدى أو مع بعضهم البعض.
وتعيد الدار الفرنسية الراقية أحدث الإبداعات الأيقونية من الدار في أشكال متنوعة مبهجة، كما يعزز حجر الألماس زهرة "مونوغرام" الأيقونية بحوافها الأربعة والمستديرة، فتعرفي على تفاصيل المجموعة الجديدة معنا.
لوي فيوتون تبتكر أناقة الأقراط المستوحاة من تفتح أزهار "ماي"تميزي بإطلالتك خلال الموسم القادم بأقراط (Color Blossom) المزدانة بالتفاصيل الخضراء بدقة متناهية من الذهب الأصفر عيار (18 قيراط) حيث تتميز الأقراط الفاخرة بقطع حجر الزمرد والحجر الـ"مالاكايت" الطبيعي تماما ببريقه الأخضر وغلافه الخارجي الذي يأتي بالإطار المصقول والمستدير.
وياتي الحجر الكريم في قلب زهرة (Monogram) الأيقونية، التي تمثل إرث الدار التي زينت بدورها بقطع الألماس اللامع، وستتلائم هذه الأقراط الفاخرة مع مختلف إطلالاتك، بين الإطلالات الكاجوال والأنيقة أو حتى مع فساتين السهرات الأنيقة.
اقرأ ايضاًتعيد مجموعة (Idylle Blossom) إحياء زهور (Monogram) التي ابتكرها (Georges-Louis Vuitton) في عام 1896، وتتصف المجموعة بأكملها بالرقة والمرح والأنوثة العالية.
وتنسدل السلسلة الجديدة بزهور مميزة ونابضة بالحياة بثلاثة ألوان وهي: الأبيض والوردي والأصفر الذهبي "بيور جولد"، كما تظهر تصاميم (Idylle Blossom) المبتكرة حرية الروح والانطلاق لدى عشاق لويس فويتون، بقلادة راقية تتراقص مع الحركة بكل أناقة وخفة وسلاسة بتعبير أنثوي راقي فاخر.
إسوارة اليد الجديدة من وحي اصطفاف النحلات في واحدة من أجمل تصاميم دار "لوي فيوتون" الجديدة في مجموعة (Blossom) التي ستطرح في المتاجر ومواقع البيع في الأول من أكتوبر المقبل، تم دمج نظام الطبيعة مع لقاء حميم يجتمع فيه الحرفان الأولان الأيقونيان LV بأزهار (Idylle Blossom) لإعادة تصميم نقش (Monogram) الأيقوني والشهير. وتضفي هذه المجموعة المميزة والأنثوية والفاخرة الحياة في زهور (Monogram) التي ابتكرها جورج لويس فويتون في العام 1896.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ ألماس مجوهرات
إقرأ أيضاً:
روسيا.. ابتكار طرف اصطناعي يقرأ الأفكار
#سواليف
ابتكر علماء #جامعة_بيلغورود الوطنية للبحوث #طرفا_اصطناعيا يتم التحكم به عن طريق #قوة_التفكير، لا يتطلب ربطه بالدماغ البشري بعملية جراحية خطيرة.
ويشير علماء الجامعة إلى أن #الدماغ_البشري ينقسم إلى أقسام، كل قسم مسؤول عن وظائف خاصة به في الجسم. والتحكم بالحركات مسؤولة عنه منطقة في الفص الجبهي تسمى القشرة الحركية. فعندما يريد الشخص تحريك أصابعه، أو ضغط قبضته، أو القيام بأي عمل آخر، تحفز مجموعات فردية من الخلايا العصبية في القشرة الحركية. فإذا حددنا الخلايا العصبية التي أصبحت نشطة، فيمكننا نقل الإشارة اللازمة إلى الطرف الاصطناعي.
ووفقا للبروفيسور أندريه أفونين، لدعم عمل الخلايا العصبية المثارة، يتدفق الدم إليها، والهيموغلوبين الموجود فيه يحمل الأكسجين إلى خلايا الدماغ، ويأخذ ثاني أكسيد الكربون. ويمتص جزيء الهيموغلوبين الإشعاع الضوئي في نطاق الأشعة تحت الحمراء القريبة بطول موجي يتراوح بين 780 إلى 2500 نانومتر (الأكثر نشاطا 850 نانومتر).
مقالات ذات صلةويعتمد نظام التحكم في الأطراف الصناعية الحيوية المبتكرة في الجامعة، على خاصية الهيموغلوبين في امتصاص الضوء. ويقترح الخبراء لقراءة الأفكار تركيب مصدر خارجي للأشعة تحت الحمراء التي “تشعع” القشرة الحركية في الدماغ، وجهاز استشعار خارجي لتحديد كمية الضوء غير الممتصة لأن كمية الضوء التي تبقى غير ممتصة تحدد الخلايا العصبية النشطة، وبالتالي الإجراء الذي يريد الشخص القيام به.
ويقول البروفيسور: “تتضمن الأنظمة المماثلة في العالم، كالتي طورتها شركة إيلون ماسك، زرع أقطاب كهربائية مباشرة في الدماغ، وهو أمر خطير بحد ذاته. إضافة إلى ذلك، يجب تغيير الأقطاب الكهربائية بعد فترة قصيرة من الاستخدام بسبب عطلها. ونحن نقدم استراتيجية أكثر أمانا للتحكم في الأطراف الاصطناعية الحيوية المماثلة دون الحاجة إلى زرع أقطاب كهربائية في الدماغ. حيث سيتمكن الشخص من التحكم فيها باستخدام جهاز خارجي”.
وقد صنع علماء الجامعة نموذجا عاملا لطرف اصطناعي يتم التحكم فيه عن طريق الفكر عبر جهاز إرسال الأشعة تحت الحمراء. يمكن لهذه اليد الاصطناعية القيام بحركات بسيطة، مثل شد وبسط اليد “حسب الطلب” من الخلايا العصبية في الدماغ.
ويخطط المبتكرون لتحسين المنظومة إضافة القدرة على تحريك الأصابع وأداء الإجراءات التي تتطلب مهارات حركية دقيقة باستخدام قبضة الملقط بالإبهام والسبابة (الزر، والكتابة، والرسم، والخياطة، والعزف على الآلات الموسيقية، وما إلى ذلك). كما يخططون لابتكار أطراف مماثلة للساق.
بعد 50 عامًا.. جدل حول صاحب صورة فتاة النابالم الأيقونية في فيتنام