صحيفة عاجل:
2025-06-13@18:15:49 GMT

هل يتم إيقاف الدعم من قبل المستفيد؟.. "ريف" يُجيب

تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT

هل يتم إيقاف الدعم من قبل المستفيد؟.. 'ريف' يُجيب

كشف برنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة «ريف السعودية»، أنه يتم إيقاف الدعم من قبل المستفيد.

جاء توضيح برنامج ريف، بعدما ورد تساؤل عبر تويتر يقول: « هل الدعم متوقف؟».

من جانبه، يتم إيقاف الدعم من قبل المستفيد، وبإمكانك طلب الاستئناف بعد مرور 180يومًا من تاريخ الإيقاف.

برنامج ريف

تم إطلاق هذا البرنامج تحت رعاية وإشراف وزارة البيئة والزراعة، منذ عدة سنوات للاهتمام بالقطاع الزراعي، ويهدف إلى تحسين القطاع الزراعي الريفي، ورفع مستوى معيشة صغار المزارعين، وزيادة الكفاءة والإنتاجية، وإنشاء مشاريع بسيطة يمكن التربح منها على أن يكون خاصًا بمجال الزراعة فقط.

مهام برنامج ريف

كما أوضح ريف، عبر حسابه الرسمي على موقع «تويتر»، أن البرنامج يعمل على:

1- زيادة متوسط دخل المزارع.

2- المساهمة في إعادة إحياء الأراضي الميتة.

3- دعم السياحة الريفية.

4- توفر فرص عمل للمزارعين في المملكة.

5- العمل على مشاريع مختلفة تساهم في ارتفاع معدل الانتاجية لدى المزارع الريفي.

آلية تقديم الطلب في برنامج ريف

  ونشر برنامج ريف إنفوجرافًا، عبر موقعه الإلكتروني، يوضح آلية وخطوات تقديم الطلب في منصة ريف من خلال الخطوات التالية:

  1- إنشاء حساب إلكتروني في برنامج ريف.

  2- أدخِل في الحساب جميع المعلومات والبيانات المطلوبة.

  3- سجّل الدخول في البرنامج.

4- قدّم طلب دعم، ووافق على الإقرارات والتعهدات.

5- بعد تقديم الطلب، يتلقى المتقدم إشعارًا من خلال أي من الوسائل المتاحة يؤكد اكتمال تقديم الطلب.

 6- تتم دراسة الطلب وإشعار المتقدم بالنتيجة.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: تقدیم الطلب برنامج ریف

إقرأ أيضاً:

«الأغذية العالمي»: جنوب الخرطوم يعاني الجوع والعوز واليأس

أحمد مراد (جنيف، أبوظبي)

أخبار ذات صلة انتهاء مهام «يونامي» في العراق بنهاية 2025 الأمم المتحدة تدعو إلى التهدئة في احتجاجات لوس أنجلوس

ذكر برنامج الأغذية العالمي، أمس، أن عدة مناطق جنوبي العاصمة السودانية الخرطوم عُرضة لخطر المجاعة، إذ يفوق حجم الاحتياجات الفعلية الموارد المتاحة في ظل نقص التمويل.
وقال لوران بوكيرا المدير القطري لبرنامج الأغذية العالمي في السودان لصحفيين في جنيف عبر رابط فيديو من بورتسودان «مستوى الجوع والعوز واليأس الذي تم رصده شديد ويؤكد خطر المجاعة في تلك المناطق».
وذكر البرنامج التابع للأمم المتحدة أنه وصل إلى مليون شخص في سبعة مواقع بالخرطوم، بعد التمكن من دخول العاصمة السودانية.
وأدى الصراع الدائر في السودان منذ عامين إلى نزوح الملايين وتقسيم البلاد إلى مناطق سيطرة لكل من طرفي الصراع.
وسرد برنامج الأغذية العالمي أمثلة لمناطق يعاني سكانها من جوع شديد، من بينها جبل أولياء، مشيراً إلى تقليص حصص الزيت والبقوليات في توزيعاته الغذائية بسبب مواجهة عجز في التمويل قدره 500 مليون دولار لمساعدات الطوارئ الغذائية والنقدية نتيجة خفض الدول المانحة تمويل العمليات الإنسانية.
وقال بوكيرا: «المكملات الغذائية للأطفال الصغار والنساء الحوامل والمرضعات بعيدة المنال بسبب نقص الموارد، وبدون دعم عاجل لن نتمكن من إيصال الحزمة الغذائية التي يحتاج إليها السودانيون».
وفي أبريل، أعلن برنامج الأغذية العالمي خفض الحصص الغذائية في المناطق المعرضة لخطر المجاعة إلى 70% من الحصة الغذائية القياسية التي يقدمها البرنامج «أي ما يعادل 2100 سُعر حراري يومياً».
وأضاف البرنامج أنه يقدم المساعدات حالياً لأربعة ملايين شخص في أنحاء السودان.
في غضون ذلك، حذرت المتحدثة باسم برنامج الأغذية العالمي في الخرطوم، ليني كينزلي، من خطورة تدهور الأوضاع الإنسانية بمستويات غير مسبوقة في السودان، مؤكدة أن الواقع الإنساني في بعض الولايات السودانية مؤلم للغاية، في ظل تفاقم معاناة ملايين المدنيين، بسبب تداعيات النزاع المسلح الدائر في البلاد منذ منتصف أبريل 2023.
وكشفت كينزلي، في تصريح لـ«الاتحاد»، عن أن السودان يواجه أكبر أزمة جوع، لافتة إلى أنه البلد الوحيد عالمياً الذي يُعاني حالة مجاعة، مشددة على أن ملايين السودانيين بحاجة لدعم دولي عاجل.
وأشارت إلى أنه تم تهجير أكثر من 12 مليون سوداني، في العامين الماضيين، من بينهم 4 ملايين فرّوا إلى دول مجاورة، مثل تشاد وجنوب السودان ومصر، موضحة أن الوضع في السودان بات خطيراً للغاية، حيث يضطر ملايين السودانيين، في المناطق الأكثر تضرراً، إلى اتخاذ تدابير يائسة للبقاء على قيد الحياة، لا سيما في الولايات التي تشهد مجاعة.
ونوهت كينزلي بأن برنامج الأغذية العالمي يعمل على مدار الساعة، لتوسيع نطاق المساعدات الإنسانية والإغاثية للمدنيين، الذين يعانون الجوع بمستويات غير مسبوقة، موضحة أنه في أبريل الماضي، قدم البرنامج الأممي الدعم لأكثر من 4 ملايين شخص، من خلال مساعدات غذائية طارئة، وهي إمدادات حيوية تشكّل طوق نجاة للعائلات المتأثرة بالنزاع.
وقالت المتحدثة باسم برنامج «الأغذية العالمي»، إن الفرق الإنسانية التابعة للبرنامج تمكّنت، خلال الأشهر الماضية، من إيصال الإمدادات الغذائية إلى ولايات الخرطوم والجزيرة وكردفان ودارفور، بما في ذلك العديد من المناطق التي كانت شبه مغلقة منذ بداية النزاع.
وأضافت أن الجهات المانحة تبذل جهوداً مكثفة لتقديم الدعم للمحتاجين، لكن الاحتياجات الإنسانية هائلة وتتجاوز الموارد الحالية، حيث إن هناك حاجة إلى تمويل عاجل لتنفيذ خطة الاستجابة الإنسانية خلال الأشهر المقبلة، وتحديداً حتى نوفمبر المقبل.

مقالات مشابهة

  • إطلاق برنامج تأهيلي لليافعين المدانين في قضايا الإرهاب بسجن سلا
  • هل تريد إسرائيل تدمير برنامج إيران النووي أم إسقاط نظامها؟
  • إطلاق برنامج لتأهيل سجناء مدانين بالإرهاب تقل أعمارهم عن 20 سنة
  • وزير الطوارئ يبحث مع الاتحاد الأوروبي التحديات التي تواجه عودة اللاجئين وإمكانية تقديم الدعم
  • حجاج «برنامج زايد من خارج الدولة» يختتمون المناسك
  • ضيوف برنامج خادم الحرمين للحج يزورون جبل أحد ومسجد قباء
  • إنترسبت: برنامج بيرثرايت أداة دعائية لإسرائيل تزداد فعالية في زمن الحرب
  • "الضرائب" تتيح بمقرها تقديم الدعم المباشر بشأن مبادرة الإعفاء من الجزاءات المالية وتقديم الإقرار الضريبي المبسط
  • «الوطنية للإعلام»: نجوم ماسبيرو يقدمون برنامج الاقتصاد 24 على شاشة الأولى
  • «الأغذية العالمي»: جنوب الخرطوم يعاني الجوع والعوز واليأس