غدير السبتي في أول ظهور لها بعد وفاة والدها
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
صراحة نيوز- شاركت الفنانة غدير السبتي مقطع فيديو جديد عبر حسابها الشخصي على تطبيق “سناب شات”، وهذا الظهور الأول لها بعد وفاة والدها، حيث تحدثت لأول مرة عن تلك المرحلة الصعبة التي مرت بها.
بعد غياب عن السوشيال ميديا منذ وفاة والدها ظهرت الفنان الكويتية غدير السبتي عبر حسابها الشخصي، تتحدث عن المشاعر التي اختبرتها، والمرحلة الصعبة التي ما زالت تعيشها، ومدى اشتياقها للجميع، وشكرت كل من قدم لها واجب العزاء بوالدها.
حيث عبرت غدير السبتي عن مشاعرها قائلة: “اشتقتلكم وايد وغبت عنكم وأيد بسبب وفاة والدي الله يرحمه، شكرا من قلبي حق كل من عزانا وأتي للعزاء ويدري أنني لست موجودة بالعزاء، هذا الموقف لا أنساه عمري كلّه أردّ له لكم بالأفراح”.
واختتمت: “أمانة هذا الموقف لا أنساه وأرد له بالأفراح يا رب العالمين، شكرا حق كل شخص عزاني سواء بالتواصل الاجتماعي أو الواتس آب أو الاتصال ..شكرا وايد وهذا ما جعلني أغيب عنكم هذه الفترة وانشالله راجعة”.
ليالينا
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
حكم من نسي السعي بين الصفا والمروة في الحج.. الإفتاء توضح الموقف الشرعي
أكدت دار الإفتاء المصرية أن من ترك السعي بين الصفا والمروة في الحج دون عمد، فإن حجه لا يُعد باطلًا، بشرط أن يبادر بالسعي إذا كان لا يزال في مكة، حتى ولو طال الفصل بينه وبين طواف الإفاضة، فلا ضرر في ذلك شرعًا.
وقالت الإفتاء، خلال إجابتها عن سؤال ورد إلى موقعها الرسمي، إن السعي بين الصفا والمروة يُعد شعيرة من شعائر الله، ودليله قوله تعالى: ﴿إن الصفا والمروة من شعائر الله﴾ [البقرة: 158]، مشيرة إلى أن السعي هو الذهاب والإياب بين الجبلين سبع مرات، وهو ركن عند جمهور العلماء، لا يتم الحج بدونه.
وأوضحت أنه إذا كان السائل قد غادر مكة وتعذر عليه الرجوع، فيلزمه دم، وهو ذبح شاة على ما ذهب إليه فقهاء الحنفية ومن وافقهم، فإن لم يستطع الفدية لضيق الحال، فحجه صحيح ولا إثم عليه، عملًا بمذهب من رأى أن السعي سنة وليس ركنًا.
وأضافت الإفتاء أن طواف الوداع لا يُعاد بعده السعي، لأنه آخر ما يفعله الحاج عند مغادرته مكة، ولا يصح أن يأتي بالسعي بعده، وذلك بحسب ما عليه مذهب الشافعية.
وشددت الفتوى على ضرورة تعظيم شعائر الله ومنها السعي، واستحباب التزام الحجاج برأي الجمهور خروجًا من خلاف العلماء، وتحصينًا للعبادة من النقص أو الجدل الفقهي، خاصة في الشعائر الكبرى كالحج.
حكم حج من أحرم ثم مات بعد الوقوف بعرفة
وحول "ما حكم من أحرم بالحج ثم مات بعد الوقوف بعرفة؟"، فقد توفي أحد الحجاج أثناء أدائه حجة الفريضة، وذلك بعد الوقوف بعرفة وقبل إكمال باقي أعمال الحج، ولا يستطيع ذووه أن يكملوا الحج عنه، فما حكمه؟ وهل يجب عليهم في تركته شيء؟
وقالت الإفتاء إن إحرام الحاج الذي مات بعد الوقوف بعرفة وقبل إتمام باقي أعمال الحج قد انقطع بموته، ولا يكمل أحد الحج عنه، لا من ذويه ولا غيرهم، ولا يجب في تركته شيء إلا إذا كان قد أوصى بإتمام الحج عنه بعد موته، فتجب حينئذ في تركته بدنة تجزئ عن باقي أعمال الحج التي لم يؤدها من طواف الإفاضة وغيره، ويصح بذلك حجه ويكمل.