تامر أمين ينهار في أول ظهور عقب وفاة والدته: الفراق مؤلم (شاهد)
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
قال الإعلامي تامر أمين، في أول ظهور تلفزيوني له عقب وفاة والدته، إن اللقاء مع الناس والجمهور يكون صعبًا للغاية بعدما يمر الإنسان بأزمة نفسية صعبة وحزينة.
وأضاف أن الله استرد وديعته في شكل صادم ومفاجيء للغاية له ولكل الأسرة، مردفًا: “رغم غلاوتها وحبنا لها وقدرها لكن ليست غالية على الخالق، فربنا له حكمة في اختيار المكان والزمان”.
وتابع خلال تقديم برنامجه آخر النهار، المذاع عبر فضائية النهار،: “هي وديعة هتد الله حتى نتقابل في الجنة إن شاء الله، فهي كانت أمًا حنونة وجميلة وبارة بوالديها”، مشيرًا إلى أن فراق الوالدين شعور صعب للغاية، مواصلًا: “الله يرزقنا الصبر والابتلاء”.
ونوه إلى أن فراق الأم جعله يعرف قيمة الأصدقاء والمحبين والمعارف والجيران، فهم حسب رأيه هم من “يصلبون الظهر”، موجهًا الشكر لكل من عزاه ووقف بجواره في المحنة الأليمة، طالبًا من الجميع بالدعاء لها.
وكانت والدة الإعلامي تامر أمين، نقلت الجمعة الماضية إلى أحد المستشفيات بمدينة نصر لتلقي العلاج، لكن وفاتها المنية، وشيعت السبت من مسجد السلام بمدينة نصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلامي تامر أمين تامر أمين والدة الإعلامي تامر أمين والدة تامر أمين تامر أمین
إقرأ أيضاً:
أول ظهور للسيدة فيروز في عزاء نجلها.. شاهد
وصلت السيدة فيروز، النجمة اللبنانية الكبيرة، إلى كنيسة رقاد السيدة العذراء في المحيدثة، بكفيا شرق لبنان، لتلقي النظرة الأخيرة على جثمان نجلها الموسيقار زياد الرحباني، في ظهور نادر لها بعيدًا عن الأضواء والإعلام.
تدوال رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للسيدة فيروز وظهرت و هي تردي نظارة شمسية سوداء لتحجب عينيها عن نظرات العزاء ، مصافحة عدد محدود من المعزين، قبل أن تخوض جلسة خاصة مع زياد داخل الكنيسة لتبوح له بما لم تستطع قوله خلال حياتهما.
https://www.instagram.com/reel/DMpVKJYMYPh/?igsh=a2JzdmtxZGRveH
واحتشد جمهور الفنان الراحل زياد الرحباني ، أمام ساحة المستشفي التي يرقد بها بمنطقة الحمراء، تمهيدًا لبدء مراسم القداس عليه. .
وتوفي الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني صباح السبت الماضي 26 يوليو 2025، عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد معاناة طويلة مع مرض تليّف الكبد، وهو السبب الرئيسي الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة، وتسبب في وفاته.
تعرض الرحباني لوعكة صحية شديدة تمثلت في ضيق حاد في التنفس وتعب عام، فتم نقله إلى مستشفى خوري في بيروت. وعند وصوله، تبين أن مرض الكبد أثر أيضًا على عضلة القلب، وأدخل في غرفة العناية الفائقة إثر أزمة قلبية حادة.
وحاول الأطباء إنعاشه، لكن بسبب تدهور حالته العامة وضعف قدرته على مقاومة الصدمة، توقفت عضلة القلب نهائيًا في صباح اليوم التالي، وأُعلن خبر وفاته رسميًا.