معشوقة الشباب.. فولكس فاجن جولف موديل 2023
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
تعتبر السيارة فولكس فاجن جولف، واحدة من اشهر السيارات الشبابية في مصر، والتي يتم تقديمها عبر فئة واحدة من التجهيزات، مع اطلالة خارجية تنتمي إلى عائلية الهاتشباك الشهيرة، والتي تمتاز بها هذه النسخة، إلى جانب التقنيات المسخدمة والقدرات الفنية.
. تفاصيل
تقدم الفئة LIFE والوحيدة المطروحة محليًا من السيارة فولكس فاجن جولف موديل 2023 بمحرك رباعي الاسطوانات "4 سلندر"، يتمكن من انتاج 150 حصانا، سعة 1400 CC تيربو، مع عزم دوران 250 نيوتن/متر، وناقل سرعات أوتوماتيك DSG مكون من 8 نقلات أوتوماتيكية.
وتسهلك السيارة فولكس فاجن جولف موديل 2023 نسبة من الوقود قدرها 4.7 لترات، عند خوضها لمسافات تقدر بـ 100 كيلومتر، وعبر القدرات الفنية التي تتمتع بها السيارة يمكنها الانطلاق من وضع الاستعداد وصولاً لسرعة 100 كم/ساعة في مدة زمنية تصل لـ 8.2 ثانية.
وتعتمد السيارة فولكس فاجن جولف موديل 2023 على تقنية الدفع الامامي، مع باقة من التجهيزات تشمل نظام ترفيهي وصوتي، لوحة عدادات انيقة، وشاشة تتوسط قمرة القيادة، بالاضافة إلى مكيف هواء، ومثبت سرعة، وقفل مركزي، وجنوط رياضية، مع طول اجمالي يبلغ 4258 مم، و1465 مم للعرض، وبارتفاع كلي 1492 مم، مع 134 مم للخلوص الارضي.
تقدم فولكس فاجن جولف موديل 2023 بسعر رسمي يبلغ مليون و290 الف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فولكس فولكس فاجن فولكس فاجن جولف موديل 2023 سعر فولكس فاجن جولف سعر فولكس فاجن جولف موديل 2023
إقرأ أيضاً:
مركز التعامل مع الألغام: 10,689 شهيداً وجريحاً بمخلفات الحرب والقنابل العنقودية حتى ديسمبر 2023
الثورة نت /..
أكد المركز التنفيذي للتعامل مع الألغام، أن مخلفات الحرب والقنابل العنقودية والألغام تواصل انتهاك الحق الأساسي في الحياة والعيش الآمن منذ بدء العدوان على اليمن في مارس 2015م.
وأوضح المركز في بيان صادر عنه بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان، ، أن الريف والمدن تحولت إلى حقول للموت تهدد المدنيين يومياً، وتقوّض حقوقهم في الغذاء والأمن والعودة إلى ديارهم.
وأشار إلى أن الأرقام، التي رصدها المركز، تظهر حجم الكارثة حتى ديسمبر 2023م، حيث بلغ إجمالي ضحايا القنابل العنقودية والألغام 10,689 ضحية، منهم 3,952 شهيداً و6,737 جريحاً، بينهم 2,504 أطفال و1,102 امرأة.
ولفت البيان إلى أن ضحايا القنابل العنقودية بلغ 4,944 ضحية، منهم 1,973 شهيداً و2,971 جريحاً، بينهم 1,211 طفلا و557 امرأة، فيما بلغ ضحايا الألغام ومخلفات الحرب 1,979 شهيداً و3,766 جريحاً، بينهم 1,293 طفلا و545 امرأة.
وذكر أن اليمن يحتل مركزاً كارثياً على الخريطة العالمية، حيث يصنف كثالث دولة في العالم من حيث عدد ضحايا الألغام، وفقاً لتقرير عمليات الحماية المدنية والمساعدات الإنسانية الأوروبية (ECHO) الصادر في نوفمبر الماضي.
وأضاف: “وفي تطور ينذر بعواقب إنسانية وخيمة، يواجه اليمن تخلياً دولياً مقلقاً يتجلى في إيقاف الدعم المقدم من الأمم المتحدة وبعض الشركاء الرئيسيين لعمليات إزالة الألغام”.
واعتبر المركز التنفيذي هذا التراجع خذلاناً خطيراً للمجتمعات المتضررة وانتهاكاً صريحاً للمسؤولية الدولية في حماية المدنيين، خاصة وأن اليمن طرف في اتفاقية أوتاوا لحظر الألغام.
وجددّ المركز الدعوة العاجلة للمجتمع الدولي والجهات المانحة إلى التراجع الفوري عن قرار إيقاف التمويل للأعمال المتعلقة بالألغام في اليمن، وضمان استدامة الدعم للعمليات المنقذة للحياة.. مؤكداً أن تمويل إزالة الألغام ليس مجرد دعم تقني، بل هو حماية مباشرة للحق في الحياة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟