كيفية إلغاء الإشارة إليك من منشورات "إكس" غير المرغوب فيها
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
إذا كنت تستخدم إكس، فربما تكون قد شاركت في محادثات مثيرة للاهتمام واكتشفت محتوى جديداً عندما يقوم أصدقاؤك بالإشارة إليك في المنشورات>. لكن في بعض الأحيان، قد تتلقى رسائل غير مرغوب بها من الإشارات المستمرة.
فيما يلي طريقة إلغاء الإشارة إلى منشورات إكس غير المرغوب بها، وفق ما أورد موقع أندرويد بوليس الإلكتروني:
يمكنك إلغاء الإشارة إلى نفسك من محادثة من علامة التبويب "الإشارات" ضمن "الإشعارات".
- قم بتسجيل الدخول إلى حساب إكس الخاص بك.
- حدد أيقونة الإخطارات.
- اضغط على الإشارات.
- ابحث عن المحادثة التي تريد إلغاء الإشارة إليها.
- اضغط على قائمة النقاط الثلاث في الزاوية العلوية اليمنى.
- حدد ترك هذه المحادثة
- ستظهر لك رسالة تخبرك بما يحدث عندما تغادر محادثة.. حدد ترك هذه المحادثة.
إلغاء الإشارة إليك من سلسلة الرسائليمكنك أيضاً إلغاء الإشارة إلى نفسك من المحادثة مباشرة من سلسلة الرسائل.
- قم بتسجيل الدخول إلى حساب إكس الخاص بك.
- انتقل إلى الجزء العلوي من الموضوع، حيث تبدأ المحادثة وانقر على قائمة النقاط الثلاث في الزاوية العلوية اليمنى.
- حدد ترك هذه المحادثة.
- ستتلقى مطالبة تعلمك بما يحدث عند مغادرة المحادثة.. حدد ترك هذه المحادثة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني
إقرأ أيضاً:
كيفية الأذان والإقامة عند الجمع بين الصلاتين.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما كيفية الأذان والإقامة عند الجمع بين الصلاتين؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إنه يجوز لمن يريد الجمع بين صلاتين أن يصليهما بأذانٍ واحدٍ وإقامتين لكل صلاة منهما على مذهب الجمهور.
كما يجوز له أن يصليهما بأذانٍ وإقامةٍ لكل صلاةٍ منهما على مذهب المالكية، ويجوز أن يصليهما بأذانٍ واحدٍ وإقامةٍ واحدةٍ ولا حرج عليه؛ فالأمر فيه سَعَة، بكلِّ ذلك تَحْصُل السُّنَّة.
الحديث بين الأذان والإقامةأكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الحديث داخل المسجد بين الأذان والإقامة أو بعد الصلاة ليس محرمًا، بشرط أن يكون كلامًا طيبًا وغير خارج عن حدود الأدب والشرع، موضحًا أن رسول الله نفسه كان يتحدث مع الصحابة داخل المسجد في شؤون الدعوة والغزوات.
وأضاف خلال بث مباشر عبر صفحة دار الإفتاء، أن الحديث المشروع داخل المسجد لا يُؤاخَذ عليه المسلم، لكن الأفضل الانشغال بالذكر والدعاء والقرآن عند التواجد في بيوت الله.
وفي السياق ذاته، قال الشيخ أحمد ممدوح، مدير إدارة الأبحاث الشرعية بدار الإفتاء، إن الحديث في أمور الدنيا داخل المسجد جائز، بشرط ألا يتضمن كلامًا محرَّمًا مثل الغيبة أو النميمة أو الألفاظ البذيئة.
وشدد على أن الأولى ترك الكلام الدنيوي خارج المسجد احترامًا لحرمة المكان الذي خُصص للعبادة والسكينة.
وبذلك تؤكد دار الإفتاء أن الكلام الطيب غير المذموم داخل المسجد لا يعد مخالفة شرعية، مع التوصية بأن يُقدِّر المسلم مكانة المسجد ويجعل حديثه فيه في إطار الذكر والطاعة ما أمكن.