حرس الحدود تشتبك مع الجماعات المسيطرة على النقاط المستعادة
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
الجمعة, 15 سبتمبر 2023 7:30 م
بغداد/ المركز الخبري الوطني
.المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
بطل الدوري المصري.. ماذا تقول اللائحة في حالة تساوي النقاط؟
تلقى فريق بيراميدز ، خسارة مفاجئة أمام فاركو بنتيجة 3-2، في إطار الجولة الرابعة من المرحلة الختامية للدوري المصري الممتاز موسم 2024-2025، ما أدى إلى اشتعال المنافسة على صدارة الترتيب قبل جولات الحسم.
ورغم الهزيمة، واصل بيراميدز تصدره لجدول الدوري برصيد 47 نقطة، غير أن الفارق تقلص إلى نقطة واحدة فقط بينه وبين الأهلي صاحب المركز الثاني، الذي اكتسح حرس الحدود بخماسية نظيفة في نفس الجولة، ليرفع رصيده إلى 46 نقطة.
4 مباريات حاسمة لبطل الدوري المصريوتبقت لكل من الأهلي وبيراميدز، أربع مباريات في المسابقة، ما يجعل كل نقطة في غاية الأهمية، خاصة أن أي تعثر قد يُعيد رسم خريطة المنافسة.
ويتعين على بيراميدز الفوز بجميع مبارياته المتبقية لضمان حصد اللقب دون النظر لنتائج منافسيه.
خسارة بيراميدز تمنح الزمالك بارقة أمل كبطل الدوري المصريمن جانبه، لا يزال الزمالك يحافظ على أمله في المنافسة، وإن كان بشكل محدود، حيث يحتل المركز الثالث برصيد 39 نقطة، في انتظار نتيجة مباراته أمام البنك الأهلي مساء اليوم.
ويأمل الفريق الأبيض في تعثر كلاً من الأهلي وبيراميدز للإبقاء على فرصه قائمة في المنافسة.
بطل الدوري المصري في حال تساوي النقاطحددت لائحة الدوري المصري الممتاز معايير حسم اللقب حال تساوي النقاط بين فريقين على النحو التالي:
فارق الأهداف في المرحلة الختامية: يمتلك الأهلي أفضلية حالية في هذا البند، حيث سجل 9 أهداف واستقبل 6 (فارق +3)، بينما سجل بيراميدز 5 أهداف واستقبل مثلها (فارق 0).
عدد الأهداف المسجلة في المرحلة الختامية.عدد الأهداف المسجلة خارج الأرض في جميع المباريات.
عدد البطاقات الملونة (الانضباط)
تُخصم نقطة لكل بطاقة صفراء، وثلاث نقاط عن البطاقة الحمراء غير المباشرة، وأربع نقاط للبطاقة الحمراء المباشرة.
القرعة: في حال استمرار التساوي بعد تطبيق البنود السابقة.
وتفتح خسارة بيراميدز الباب أمام سيناريوهات متعددة لحسم اللقب، في ظل ضغط كبير من الأهلي وتربص من الزمالك، لتبقى الجولات الأربع المقبلة بمثابة نهائيات مصغرة ستحدد هوية بطل الدوري المصري لموسم 2024-2025.
مصادر: ترامب قرر الدفع قدماً بخطوات في الشرق الأوسط دون انتظار نتنياهو