الأبرز فى الفئة المتوسطة.. سعر Galaxy S23 في الكويت
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
يحتل جوال Samsung Galaxy S23 5G المميز من سامسونج مكانة قوية بين فئته، لما يوفره من ميزات تجعله خياراً مميزاً فى عالم أندرويد.
وصل سعر جوال Samsung Galaxy S23 5G فى الكويت سعة 128 جيجابايت إلى 170 دينارا كويتيا، وسعة 256 جيجابايت مقابل 231 دينارا.
وجاء جوال Samsung Galaxy S23 5G بإطار معدني من الفولاذ مع واجهتين من الزجاج المقوي، حيث الشاشة قياس 6.
يعمل جوال Samsung Galaxy S23 5G بنظام التشغيل أندرويد 13 مع واجهة المستخدم One UI 5.1، من خلال معالج Qualcomm SM8550 Snapdragon 8 Gen 2 ثماني النواة، بدقة تصنيع 4 نانومتر، بمعالج رسوميات Adreno 740.
يتوفر جوال Samsung Galaxy S23 5G بذاكرة وصول عشوائية رام سعة 8 جيجابايت مع سعة تخزين داخلية 128 و256 جيجابايت، وهي من نوع UFS 4.0 الذى يتميز بالسرعة فى نقل البيانات، بدون إمكانية إضافة كارت ذاكرة خارجي.
يوفر جوال Samsung Galaxy S23 5G كاميرا خلفية ثلاثية قوية، الرئيسية بدقة 50 ميجابيكسل بفتحة عدسة f/1.8 وميزة مانع الإهتزاز، والثانية للتقريب دقة 10 ميجابيكسل بفتحة عدسة f/2.4، والثالثة ultrawide دقة 12 ميجابيكسل مع فتحة عدسة f/2.2، وتدعم تسجيل الفيديو بدقة 8K و 4K حتي 60 فريم فى الثانية الواحدة.
أما الكاميرا الأخري لجوال Samsung Galaxy S23 5G المخصصة لمكالمات الفيديو والتقاط صور السيلفي بدقة 12 ميجابكسل بفتحة عدسة f/2.2، كما تدعم تصوير الفيديو بدقة 4K حتى 60 فريم بالثانية الواحدة.
يطرح جوال Samsung Galaxy S23 5G بطارية قوية سعة 3900 مللي أمبير، تدعم الشحن السريع بقوة 45 وات، و15 وات للشحن اللاسلكي، و 4.5 وات للشحن اللاسلكي العكسي، مع قارئ لبصمات الأصابع أسفل الشاشة نفسها، بجانب مقاومته للماء والغبار وفقا لمعيار IPX8، حتي عمق 1.5 متر فى الماء العذب لمدة 30 دقيقة، مع بلوتوث 5.3، واتصال NFC اللاسلكي، وSamsung Pay، ومساعد سامسونج الشهير.
تستطيع اقتناء جوال Samsung Galaxy S23 5G في 8 ألوان هي أسود الفانتوم، والكريمي، واللافندر، والأخضر، والجرافيتي، والـ lime.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سامسونج أندرويد الكويت
إقرأ أيضاً:
من عدسة الحقيقة للرحيل رميا بالرصاص.. حكاية استشهاد الصحفي الفلسطيني صالح الجعفراوي | صور
استُشهد الصحفي الفلسطيني والناشط صالح الجعفراوي مساء اليوم الأحد في مدينة غزة، بعد عملية اختطاف وإطلاق نار أودت بحياته، وأثارت استنكاراً واسعاً في الأوساط الإعلامية والشعبية، وفقا لما كشفته وكالة شهاب الإخبارية
وبدأت الحادثة بقطع الاتصال به منذ ساعات الصباح في حي الصبرة جنوب غزة، حيث وردت أنباء عن اختطافٍ نفّذه مسلحون مجهولون.
وأفاد شهود عيّان بأن المجموعة المسلحة أطلقت النار عليه أثناء الخطف، ثم اقتادته إلى جهة مجهولة، وبعد ساعات عُثر على جثمانه متوفياً، وفقا لتقرير نشرته وكالة قدس الإخبارية.
وتشير التحقيقات الأولية إلى أن الجعفراوي تلقّى سبع رصاصات في جسده عند وصوله للمستشفى، ما يؤكد أن الحادث كان متعمداً لاستهدافه بالقوة النارية.
قالت مصادر طبية إن جثمان الشهيد الصحفي صالح الجعفراوي؛ والذي ارتقى مساء اليوم برصاص عملاء الاحتلال أثناء تغطيته لحجم الدمار الذي خلفه الاحتلال في جنوب مدينة غزة، وصل إلى مستشفى المعمداني، وفقا لما نقله المركز الفلسطيني للإعلام.
وفالت بعض المصادر أن الجريمة نفّذتها “عصابات خارجة عن القانون” تعمل لصالح الاحتلال أو بغطاء استخباراتي، في سياق تصفية شخصيات إعلامية وطنية.
وحتى الآن، لم تُصدر جهات أمنية رسمية في غزة بياناً يفصّل هوية المنفذين أو دوافع الجريمة، مما زاد من حالة الغموض والتوتر.
وكان الجعفراوي ناشطاً إعلامياً معروفاً في غزة، وله حضور كبير على منصات التواصل، وقد تولّى تغطية المآسي اليومية والمعاناة في القطاع، خصوصاً خلال الحرب الأخيرة، فكان صوتاً ينقل الواقع دون تزييف.
كما تعرض سابقاً لحملات تحريض من جهات إسرائيلية، من بينها تصريحات للمتحدث باسم الجيش الإسرائيلي تضمنت شبه استهداف شخصي ضده، وفقا لما كشفته شبكة قدس الإخبارية
وفي مقالاته ومداخلاته، كان يعبّر عن فخره بالوقوف إلى جانب الحق الفلسطيني، معتمداً على تغطية ميدانية وصور تنقل المعاناة.
ويأتي استشهاد الجعفراوي يأتي في وقت هشّ فيه وقف لإطلاق النار بقطاع غزة، ويُسلّط الضوء على المخاطر التي تواجه الصحفيين والناشطين في بيئة تشهد توتّراً أمنياً وانفلاتاً في بعض المناطق.
كما تزايدت الدعوات من مؤسسات حقوقية وإعلامية لمحاسبة الجناة وفتح تحقيق شفاف في الجريمة، ورغم تناقل الإعلام تفاصيل أولية عن ارتقائه بسبع رصاصات بعد اختطافه، تبقى مسؤوليات الكشف عن الجناة كاملة على الأجهزة الأمنية المختصة، بينما يُحسب للراحل الجعفراوي أنه كان صوتاً صادقاً لشعب تحت القصف، ودفعت حياته ثمناً لنقل الحقيقة.
وفي سياق متصل، صرح مصدر قيادي بوزارة الداخلية في غزة، بأن شهداء من الأجهزة الأمنية ارتقوا في اعتداء نفذته مليشيا مسلحة في مدينة غزة.
ونبه المصدر في تصريحات تلفزيونية إلى أن الأجهزة الأمنية تحاصر مليشيا داخل غزة وتتعامل معها لضبط عناصرها. لافتًا النظر إلى أن المليشيا قتلت نازحين أثناء عودتهم من جنوب القطاع إلى مدينة غزة.