يفتح غدًا.. رابط تسجيل طلبات تقليل الاغتراب 2023
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
تقليل الاغتراب 2023.. يبحث طلاب الثانوية العامة الراغبين في التحويل من كلية إلى آخرى عن موعد فتح باب تقديم طلبات التحويلات بين الكليات ضمن مرحلة تقليل الاغتراب 2023.
أعلن مكتب تنسيق القبول في الجامعات للعام الدراسي الجديد 2023-2024، بدء تسجيل طلبات التحويل بين الكليات لطلاب المرحلة الثالثة والطلاب المسجلين في المرحلتين الأولى والثانية غير المستفدين من مرحلة تقليل الاغتراب 2023 من غدًا الأحد الموافق 17 سبتمبر 2023.
وأوضح مكتب التنسيق أنه يمكن للطلاب تسجيل طلبات التحوي بين الكليات من خلال تقليل الاغتراب 2023 عن طريق الدخول علي الرابط التالى: رابط تقديم طلب تقليل الاغتراب 2023 واتباع الخطوات الصحيحة.
- يقوم الطالب بالدخول على موقع التنسيق الإلكتروني.
- يختار الطالب خدمات تنسيق الثانوية العامة.
- يقوم الطالب بالضغط على اختيار خدمة تقليل اغتراب.
- يختار الطالب نوع الشهادة الحاصل عليها.
- إدخال رقم الجلوس الخاص بالطالب.
- إدخال الرقم السري.
- الضغط على اختيار قائمة جديدة.
- يقوم الطالب بالضغط على اختيار تقليل الاغتراب.
- إدخال التخصص والكلية أو المعهد الذي ترغب في الالتحاق به.
- إدخال الرقم القومي.
- كتابة الرقم السري.
- كتابة الرقم التأكيدي.
- الضغط على تسجيل.
مدة مرحلة تقليل الاغتراب 2023وأشار مكتب التنسيق إلى أنه سيتم فتح باب تقديم طلب تقليل الاغتراب 2023 للطلاب بداية من غدًا الأحد الموافق 17 سبتمبر 2023، وتستمر مرحلة تقليل الاغتراب 2023 لطلاب الثانوية العامة حتي يوم الثلاثاء المقبل الموافق 19 سبتمبر 2023.
اقرأ أيضاًبعد إعلان نتيجة المرحلة الثالثة.. موعد فتح تقليل الاغتراب 2023
رابط نتيجة تنسيق الدبلومات الفنية 2023.. مفاجأة حول موعد غلق الموقع
رابط نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. احصل عليها الآن
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تقليل اغتراب تقليل الاغتراب تقليل الاغتراب 2023 تقليل الاغتراب المناظر خطوات تقليل الاغتراب رابط تقليل الاغتراب 2023 شروط تقليل الاغتراب قواعد تقليل الاغتراب قواعد تقليل الاغتراب 2023 موعد تقليل الاغتراب نتيجة تقليل الاغتراب مرحلة تقلیل الاغتراب 2023
إقرأ أيضاً:
طارق صالح والزبيدي.. تنسيق مشترك لمواجهة الإرهاب وتحقيق استقرار الشامل
أكد عضو مجلس القيادة الرئاسي وقائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي، الفريق أول ركن طارق صالح، وعضو مجلس القيادة ورئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، اللواء عيدروس الزبيدي، على تعزيز التنسيق المشترك بين القوات الوطنية لمواجهة جماعات الإرهاب واستعادة الاستقرار في اليمن، مؤكدين أن ذلك يشكّل الأساس لمرحلة قادمة من الجهود التي تهدف لتحرير ما تبقى من الأراضي اليمنية، ولا سيما الشمال، من قبضة ميليشيات الحوثي الإرهابية.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه طارق صالح مع الزبيدي، الخميس، ناقشا فيه رفع مستوى التنسيق بين مختلف القوات العسكرية والوطنية في مواجهة التهديدات الأمنية، لا سيما الإرهاب الحوثي وتنظيم القاعدة، مؤكدين أهمية حفظ الأمن والاستقرار في المناطق المحررة وتفعيل مؤسسات الدولة فيها.
وشدّد الرجلان على أن تحقيق الاستقرار في الجنوب يمثل منطلقًا حقيقيًا لتحرير ما تبقى من الشمال وإزالة خطر ميليشيات الحوثي الإيرانية. وقالا إن المعركة واحدة والمخاطر والتهديدات موحدة، وأن التنسيق والتعاون بين مختلف القوى الوطنية الصادقة هو حجر الزاوية في المرحلة الحالية والقادمة.
وأكدا أن الإمكانات العسكرية والسياسية سيتم توحيدها ضمن إطار مترس واحد يدعم القوى الوطنية المركزية حتى تحقيق الأهداف المنشودة لاستعادة الأرض وتطهيرها من نفوذ الإمامة الحوثية، وصولاً إلى صنعاء وكل المناطق التي تهدد دين اليمن وعروبته وأمنه القومي.
وجدد صالح والزبيدي التأكيد على مكانة الجنوب ودوره المحوري في المعركة القومية، التي يساند فيها التحالف العربي الشعب اليمني في سعيه لتحرير الشمال واستعادة صنعاء التي ما تزال مختطفة من قبل الذراع الإيرانية عبر مليشيات الحوثي.
وشدّدا على أن المرحلة الراهنة تتطلب تجنب المعارك الجانبية، وتعزيز الجهود المستمدة من الأهداف الوطنية المشتركة، والعمل معًا على توحيد الصفوف، وتكثيف العمل السياسي والعسكري جنبًا إلى جنب مع الشركاء المحليين والإقليميين والدوليين.
وأكّد الفريقان استمرار التواصل والتنسيق المشترك خلال المرحلة المقبلة لمواجهة التحديات، وتطوير العمل المشترك في مختلف المجالات العسكرية والسياسية والأمنية، في سبيل تعزيز وحماية ما تم تحقيقه من استقرار في المناطق المحرّرة، وتحقيق الهدف الأكبر في استعادة الدولة وسيادتها على كامل التراب الوطني.
هذا التواصل بين قيادتين وطنيتين يمثل مؤشرًا على تصاعد الجهود الرامية إلى بناء جبهة وطنية موحدة، تتجاوز الخلافات وتجمع القوى الوطنية في مواجهة التهديدات المشتركة، بما يحقق تطلعات الشعب في السلام والاستقرار والتنمية.