فيديو يكشف كيف تلاعب الإعلام الفرنسي بأشهر صورة في زلزال المغرب
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
زنقة 20 | الرباط
كشف فيديو منشور على مواقع التواصل الإجتماعي ، كواليس الصورة الاشهر في زلزال المغرب ، والتي التقطت لسيدة بالمدينة العتيقة بمراكش و ذلك خلال اليوم الأول للفاجعة.
و يظهر الفيديو، مصور وكالة فرانس برس، وهو يلتقط الصورة للسيدة المسماة “ثريا”، وهي تصريخ “عاش الملك”، فيما أخذتها صحيفة ليبيراسيون الفرنسية و نشرتها في الصفحة الأولى بعنوان : “ساعدونا، نحن نموت في صمت”.
Incroyable séquence. Au delà de la caricature à vomir publiée par @libe lundi, on s’aperçoit que la femme à qui ils ont fait dire en couverture « aidez-nous. Nous mourons en silence », criait en réalité « vive le Roi ». À quoi joue la presse Française? ???? pic.twitter.com/rIETfMVZkz
— Feïza Ben Mohamed (@FeizaBM) September 16, 2023
و ينضاف هذا إلى سلسلة الفضائح التي سقط فيها الاعلام الفرنسي ، خلال تغطيته لفاجعة زلزال المغرب ، ناهيك عن الإساءة المقيتة التي اقترفها ضد رموز البلاد ، و ذلك على صدر مجلات و صحف معروفة بقربها لقصر الإليزيه.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
السعودية.. فيديو الأمير الوليد بن طلال يزور الفيلا التي ولد فيها يثير تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار رجل الأعمال السعودي، الأمير الوليد بن طلال، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعد مقطع فيديو نشره يقود دراجة هوائية ويزور الفيلا التي ولد فيها.
مقطع الفيديو المتداول نشره الوليد بن طلال على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) بتعليق اكتفى به بنشر أيقونة العلم السعودي.
ويُذكر، أن الوليد بن طلال هو حفيد مؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبد العزيز آل سعود، ورغم أن الأمير لا يتبوأ أي منصب حكومي، إلا أن محفظته الاستثمارية جعلته صوتاً مؤثراً داخل بلده الأم، إذ تُقدّر ثروته الشخصية بحسب تقرير لمجلة "فوربس" بحوالي 17 مليار دولار.
ويتصدر الأمير الوليد بن طلال القائمة كأغنى سعودي، ويُعزى نحو 40% من هذه الثروة إلى حصته في شركة "المملكة القابضة" المدرجة في السوق المالية السعودية، والتي تستثمر في فنادق فور سيزونز، وفندق جورج الخامس في باريس، وتمتلك 10% من شركة "إكس" (تويتر سابقًا) بالشراكة مع إيلون ماسك.
وكان الأمير السعودي قد بدأ أعماله في العام 1979، مستثمراً في سوق العقارات السعودية، ومشاريع البناء، ولكنه سرعان ما تحول اهتمامه إلى المصارف، واستحوذ على اهتمام وول ستريت بكونه إحدى أكبر المساهمين في سيتي في العام 1991، وفي وقت لاحق، عندما تسببت الأزمة المالية العالمية في تراجع أسهم المصرف، زاد الأمير حصته، في خطوة لتعزيز الثقة، ما أنقذ مجموعة سيتي.