فيتش ترفع التصنيف الائتماني لـ 11 شركة تركية
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – قررت شركة فيتش الدولية للتصنيف الائتماني إعادة النظر في المشهد الائتماني لبعض الشركات التركية وذلك عقب رفعها التصنيف الائتماني في تركيا.
وفي هذا الإطار رفعت فيتش التصنيف الائتماني لشركات أرتشاليك وأيضام وإملاك كونوت وبيجاسوس والخطوط التركية وترك تيليكون وتركسل وأولكر وريناسوس وOYAK إلى متوقف.
يُذكر أن وكالة فيتش رفعت في تقريرها لشهر سبتمبر توقعاتها لنمو الاقتصاد التركي هذا العام من 2.5 في المئة إلى 4.3 في المئة عقب النمو القوي الذي سجله بالربع الثاني، مفيدة أنه من المتوقع أن ينمو الاقتصاد التركي بنحو 3 في المئة خلال عام 2024 و3.4 في المئة خلال عام 2025.
Tags: اقتصاد تركياالاقتصاد التركيتصنيف تركيا الائتمانيوكالة فيتشالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: اقتصاد تركيا الاقتصاد التركي تصنيف تركيا الائتماني وكالة فيتش فی المئة
إقرأ أيضاً:
ولاية تركية تعلن رفع أسعار الخبز رغم قرار المحكمة
علنت غرفة الخبازين في ولاية سامسون التركية عن تسعيرة جديدة لبيع الخبز، تقضي برفع سعر الرغيف إلى 12.5 ليرة اعتبارًا من يوم الخميس 23 مايو، وذلك بعد أن كانت المحكمة قد ألغت تسعيرة سابقة لنفس الزيادة إثر اعتراض قانوني من الولاية.
وكانت التسعيرة القديمة قد رفعت سعر رغيف الخبز بوزن 200 غرام من 10 ليرات إلى 12.5 ليرة في فبراير الماضي، إلا أن ولاية سامسون قدّمت اعتراضًا خلال المهلة القانونية، قبل أن ترفع القضية إلى المحكمة، التي قضت بإلغاء القرار والعودة للتسعيرة القديمة اعتبارًا من 14 مايو.
زيادة جديدة بوزن أعلى
وبحسب القرار الجديد، سيتم بيع رغيف بوزن 210 غرام بسعر 12.5 ليرة، ما يمثل زيادة طفيفة في الوزن مع الحفاظ على السعر السابق المثير للجدل.
وقال رئيس غرفة الخبازين في سامسون، يلماز يييت، في تصريح صحفي:
“لقد التزمنا بقرار المحكمة وبعنا الخبز بسعر 10 ليرات حتى اليوم، رغم أن هذا السعر لم يعد واقعيًا لتكلفة الإنتاج الحالية.”
أخطاء في تقرير الخبير
وأوضح يييت أن المحكمة اعتمدت في حكمها على تقرير خبير تم تعيينه من إحدى الجامعات، مشيرًا إلى وجود أخطاء في تقدير التكلفة:
دولفين الصين تقتحم أوروبا
الخميس 22 مايو 2025“الخبير احتسب أجور العاملين على أنهم عمال غير مهرة، وحدد خصم البيع للمحلات بـ12% بدلًا من 20%. وهذا أدى إلى انخفاض تقدير التكلفة إلى 11.05 ليرة، وهو رقم لا يعكس الواقع.”