سلسلة لقاءات لمولوي.. وهذا ما بحثه مع زواره
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
استقبل وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الاعمال القاضي بسام مولوي، في مكتبه بالوزارة، النواب على التوالي: نبيل بدر، جهاد بقرادوني، بلال الحشيمي، ايهاب مطر، وضاح الصادق، محمد سليمان وعبدالعزيز الصمد.
وتم البحث معهم في المستجدات الداخلية والاوضاع العامة في البلاد وشؤون مناطقهم.
وبحث مولوي مع الوزير السابق محمد شقير في المساعدات التي قدمها للمديرية العامة للدفاع المدني.
والتقى النائب السابق عثمان علم الدين وتداول معه شؤون منطقة المنية.
وطلب مولوي بلقائه مع محافظ مدينة بيروت القاضي مروان عبود ورئيس المجلس البلدي لمدينة بيروت عبدالله درويش العمل على إزالة المخالفات والتعديات من المدينة.
والتقى إمام مسجد الإمام علي في بيروت الشيخ حسن مرعب.
واستقبل ايضا، رئيس جمعية "بيروت للتنمية" وجمعية "إمكان" أحمد هاشمية ثم رئيس مجلس عمدة دار العجزة الاسلامية اسامة شقير بحضور النائب السابق سليم دياب.
وبعد الظهر، بحث مع رئيس جمعية المقاصد الخيرية الاسلامية في بيروت الدكتور فيصل سنو شؤون الجمعية وخطة تطويرها على كل المستويات خصوصا الادارية والتربوية.
والتقى رئيس جامعة آل سنو محمد عبد القادر سنو، ثم مسؤول العلاقات في اتحاد رجال الاعمال للدعم والتطوير " إرادة" عاصم النوام ،وعضو الاتحاد ربيع دندشلي وعرض معهم شؤونا عامة.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الودائع البنكية بصيغة الصيرفة الاسلامية تتجاوز 900 مليار دينار
تجاوز إجمالي الودائع البنكية بصيغة الصيرفة الاسلامية في الجزائر 900 مليار دج، منذ إطلاقها سنة 2020.
وأكد رئيس لجنة المالية الإسلامية بالجمعية المهنية للبنوك والمؤسسات المالية، سفيان مزاري.في لقاء مع الإذاعة الجزائرية،أن الصناعة المالية الإسلامية تمكنت، منذ اطلاقها سنة 2020 وإلى غاية اليوم.من استقطاب ودائع بأكثر من 900 مليار دج، أي بمعدل نمو سنوي يتراوح ما بين 25 إلى 30 بالمائة سنويا، مشيرا إلى أن معظم هذه الودائع تتشكل من ادخارات استثمارية.
من جهة أخرى، بلغت التمويلات الممنوحة في إطار الصيرفة الاسلامية أزيد من 600 مليار دج, 70 بالمائة منها موجه للمؤسسات. فيما تتوزع النسبة المتبقية على الأفراد لاقتناء المنتجات الاستهلاكية المصنعة محليا والعقارات. يضيف المسؤول، الذي ذكر بأن الساحة البنكية الوطنية تضم 10 نوافذ إسلامية وبنكين إسلاميين.
وتعكس هذه الحصيلة “التطور الكبير لنشاط الصيرفة الإسلامية بالجزائر في ظرف وجيز مقارنة ببلدان أخرى”. حسب مزاري، الذي أبرز “الديناميكية الجديدة” لهذا السوق من خلال طرح منتجات تمويلية عصرية تتوافق مع تعاليم الشريعة الاسلامية.
أما بخصوص الاجتماعات السنوية للبنك الإسلامي للتنمية المزمع تنظيمها بالجزائر ما بين 19 و22 مايو الجاري بالعاصمة، أشار المسؤول ذاته إلى أهمية هذا الحدث الذي يشكل فرصة سانحة لمناقشة المواضيع الراهنة على غرار آليات التحول الأخضر، التحول الرقمي، والبنى التحتية الرقمية, الأمن الغذائي والطاقوي، أوضاع التجارة الدولية, مؤكدا أن هذه اللقاءات ستسمح بالتوقيع على اتفاقيات هامة للتعاون، الشراكة، الدعم الفني، والتمويل بين مختلف الفاعلين.