البطل السعيد عبد المعطي: يوم 6 أكتوبر كنت أريد الأخذ بالثأر من العدو
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
استعرض فيلم «حدث في 1973» المذاع على القناة الوثائقية، أحداث حرب أكتوبر المجيدة من خلال أحد أبطالها، وهو البطل السعيد عبد المعطي غريب الكتيبة 43 صاعقة.
حرب أكتوبر على لسان البطل السعيد عبد المعطي غريبقال البطل السعيد عبد المعطي غريب، أحد أبطال حرب أكتوبر، إن يوم حرب أكتوبر يوم غير عادي، وكان يراوده إحساس بحدوث نصر بذلك اليوم، متابعًا أنه بذلك اليوم، انطلقت الفرقة من مطار القطامية حتى السويس، وقمنا بإعداد القوارب الخاصة بنا، وكعملية تمويه للعدو، قمنا بلعب كرة القدم، لأنهم كانوا يرون المعدات الخاصة بنا والقوارب التي قمنا بتجهيزها حتى موعد ساعة الصفر، وتأتي لنا تعلميات بالنزول إلى المياه.
أضاف البطل عبر قناة «الوثائقية»، أنه جرى ضرب الطيران بحلول الساعة الثانية ظهرًا، وتوالته ضربات المدافع، وتم نزول فرق الصاعقة المشارك بها إلى المياه بحلول الساعة الخامسة عصرًا، ومعهم أسلحة خفيفة للقتال، قائلًا: «وأنا نازل كل اللى عايزه أخد بثأرى منهم»، وقمنا بالهجوم على موقع الساتر الترابي، وتم تدمير الموقع بالكامل، ورفع علم مصر عاليا، وصدرت الأوامر بالانسحاب في اليوم التالي.
رفع علم مصروتابع البطل: عند النصر استطعنا الحصول على 37 أسيرا منهم 5 ضباط، وحضر الاستسلام وكالات الانباء العالمية، وتم تصويره بالكامل، وتسليم الموقع من الضابط الإسرائيلي، ورفع العلم المصري وأجبر الأسرى الإسرائيلين على أداء التحيه للعلم المصري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قناة الوثائقية الصاعقة حرب أكتوبر حرب أکتوبر
إقرأ أيضاً:
عائلة أمريكية تصدم بجثمان غريب في تابوت فقيدهم
واشنطن
أثارت عائلة أمريكية جدلاً واسعاً في وسائل الإعلام، بعدما تفاجأ ذوو الراحل بوجود جثمان رجل غريب داخل التابوت، يرتدي ملابس الفقيد.
وكانت عائلة المتوفي أوتيس أتكينسون رفعت دعوى قضائية ضد دار “هاريسون-روس” للجنائز في منطقة كومبتون بولاية كاليفورنيا، متهمةً إياها بالخلط بين جثة فقيدهم وجثة شخص آخر.
يُذكر أن الحادث وقع عندما حضرت العائلة إلى صالة عرض الجثامين التابعة للمؤسسة الجنائزية لتوديع أتكينسون، لكن المفاجأة كانت بانتظارهم: الجثمان داخل التابوت لم يكن للفقيد، بل لرجل غريب تماماً، رغم أنه كان يرتدي بدلة أتكينسون الخاصة.
واضطرت العائلة إلى الانتظار قرابة ثلاث ساعات حتى جرى استبدال الجثمان، ما حرمهم من لحظات الوداع الأخيرة، وترك في نفوسهم أثرًا نفسيًا بالغًا.