موعد عرض برنامج اكس فاكتور 2023 X FACTOR
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
موعد عرض برنامج اكس فاكتور 2023 X FACTOR - حيث يكثر البحث عبر محركات البحث العالمية ومواقع التواصل الإجتماعي عن موعد عرض برنامج اكس فاكتور 2023 X FACTOR
وتوفر وكالة سوا الإخبارية لمتابعينها الكرام عشاق برنامج اكس فاكتور X FACTOR من خلال هذا المقال كل ما يخص موعد عرض برنامج اكس فاكتور 2023 X FACTOR
برنامج اكس فاكتور 2023 X FACTOR
أعلنت قناة دبي عن إستعدادها لإطلاق برنامج المواهب برنامج اكس فاكتور 2023 X FACTOR في موسمه الجديد، بعد مرور ثماني سنوات على آخر مرة عُرض فيها البرنامج بنسخته العربية على شاشة “ام بي سي”، والذي كان يضم ضمن لجنة تحكيمه كل من راغب علامة وإليسا ودنيا سمير غانم.
وتضم النسخة الجديدة من برنامج اكس فاكتور 2023 X FACTOR برنامج المواهب لجنة تحكيم مؤلفة من راغب علامة، وأنغام، وعبدالله الرويشد، حيث أخبر مصدر مقرب من راغب لـET بالعربي، أن علامة عاد مؤخراً من دبي، وأن البرنامج سيبدأ تصويره في أكتوبر من العام الحالي.
موعد عرض برنامج اكس فاكتور 2023 X FACTORأعلن النجم اللبناني راغب علامة عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي الخاص بالصور والفيديوهات " انستجرام " عن موعد عرض برنامج اكس فاكتور 2023 X FACTOR
ونشر النجم اللبناني راغب علامة أغنيته " لو ألف الدنيا " مروجاً لـ موعد عرض برنامج اكس فاكتور 2023 X FACTOR المقرر مشاركته في لجنة تحكيم برنامج اكس فاكتور 2023 X FACTOR
وعلق النجم اللبناني على الفيديو " اكس فاكتور يعود من جديد .. قريباً على تلفزيون دبي.
View this post on InstagramA post shared by Dubai TV قناة دبي (@dubaitv)
ومن المقرر أن يتم تصوير الموسم الخامس من اكس فاكتور في دبي، على عكس المواسم السابقة حيث كان يُصوّر في لبنان، ومن المقرر عرضه في بداية العام 2024.
يُذكر أن البرنامج عُرض لأول مرة في عام 2006 وكانت لجنة التحكيم مؤلفة من نيللي، ميشال ألفتريادس وخالد الشيخ، حيث فازت باللقب رجاء قصابني. كما فاز بالنسخة الثانية محمد المجذوب، ليتوقّف بعدها البرنامج لمدة ست سنوات.
كان عام 2013 نقلة نوعية وعودة قوية للبرنامج حيث عرض وقتها على روتانا وتضمنت لجنة تحكيمه كل من وائل كفوري، حسين الجسمي، إليسا، وكارول سماحة، وفاز حينها باللقب المغربي محمد ريفي بعد منافسة مع أدهم نابلس ي. ثم اشترت بعد سنتين قناة “ام بي سي”حقوق عرضه.
المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: راغب علامة
إقرأ أيضاً:
السعودية وإيران تؤكدان التزامهما بمسار بكين 2023
طهران- جددت السعودية وإيران التزامهما بتنفيذ جميع بنود اتفاق بكين الموقع عام 2023، وذلك بمناسبة انعقاد الاجتماع الثالث للجنة المشتركة السعودية الإيرانية الصينية في طهران، اليوم الثلاثاء.
وشارك في الاجتماع، الذي انعقد في مبنى وزارة الخارجية الإيرانية، كل من مجيد تخت روانجي نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية، ووليد الخريجي نائب وزير الخارجية السعودي، ومياو دي يو نائب وزير الخارجية الصيني.
ووفقا لوكالة الأنباء السعودية (واس)، فقد رحبت الدول الثلاث "بالتقدم المستمر في العلاقات السعودية الإيرانية وما يتيحه من فرص للتواصل المباشر بين البلدين على جميع المستويات والأصعدة".
وأشار المشاركون إلى أهمية اللقاءات بين كبار المسؤولين في السعودية وإيران "خاصة في ظل التوترات والتصعيد الراهن في المنطقة الذي يهدد أمنها وأمن العالم".
كما جاء في بيان الاجتماع الذي نشرته وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) أن البلدين جددا "تمسكهما بتنفيذ كافة بنود اتفاق بكين الموقع عام 2023، والعمل على تعزيز علاقات حسن الجوار، والالتزام بميثاق الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي والقانون الدولي، بما يشمل احترام السيادة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية".
أبرز ملامح الاجتماع الثالث للجنة الثلاثية السعودية الصينية الإيرانية المشتركة لمتابعة اتفاق بكين الذي عُقد اليوم في طهران:
•الجانبان السعودي والإيراني أكدا التزامهما بتنفيذ اتفاق بكين ببنوده كافة.
•استمرار سعيهما لتعزيز علاقات حسن الجوار بين بلديهما من خلال الالتزام بميثاق… pic.twitter.com/WPBnRmEt9M
— أخبار السعودية (@SaudiNews50) December 9, 2025
دعم صينيوأكد البيان ذاته استعداد الصين للاستمرار في دعم الخطوات المتبادلة بين طهران والرياض، وتشجيع تطوير العلاقات بينهما في مختلف المجالات، في موقف يعكس إصرارها على ترسيخ دورها كوسيط وضامن للمسار السياسي الذي أعاد العلاقات بين البلدين بعد سنوات من القطيعة.
إعلانكما أشار إلى تطور التعاون القنصلي بين الرياض وطهران، والذي أسهم في تيسير حج 85 ألف إيراني، وإيفاد أكثر من 210 آلاف معتمر إلى المملكة خلال عام 2025، معتبرا ذلك خطوة عملية في مسار تطبيع العلاقات.
وأعربت الدول الثلاث عن ارتياحها لتزايد وتيرة التواصل بين المؤسسات البحثية والتعليمية والإعلامية والثقافية في السعودية وإيران، ورغبتها في توسيع هذا التعاون ليشمل مجالات اقتصادية وسياسية أوسع.
وفي ما يتعلق بالملفات الإقليمية، دعا البيان إلى وقف فوري للاعتداءات الإسرائيلية على فلسطين ولبنان وسوريا، وأدان أي تجاوز يمس سيادة إيران، في إشارة إلى الهجمات التي تعرضت لها خلال الأشهر الماضية. وقدّرت طهران -في البيان نفسه- المواقف المعلنة للسعودية والصين بشأن تلك الاعتداءات.
تعريف جيوسياسيكما أكد الاجتماع الثلاثي دعمه لحل سياسي شامل في اليمن تحت رعاية الأمم المتحدة، مشددا على أهمية الحوار والتعاون بين دول المنطقة لتعزيز الأمن والاستقرار والتنمية الاقتصادية.
ويأتي انعقاد الاجتماع في ظل سياق إقليمي معقد وتوترات متصاعدة في البحر الأحمر والخليج، ما يمنحه وزنا سياسيا إضافيا. كما يُعد مؤشرا على استمرار المسار الذي أطلقته بكين عام 2023، والذي أدى إلى استئناف العلاقات بين إيران والسعودية بعد 7 سنوات من القطيعة.
ويرى مراقبون أن هذا البيان الأخير يحمل رسائل واضحة بشأن تعميق الثقة بين طهران والرياض، وتثبيت دور الصين كوسيط إستراتيجي قادر على التأثير في توازنات المنطقة، إضافة إلى توسيع مساحة التوافق في ملفات حساسة، أبرزها اليمن والتوترات التي تثيرها الهجمات الإسرائيلية في المنطقة.
وقال أستاذ العلوم السياسية برهام بور رمضان للجزيرة نت إن البيان الصادر عن اللقاء الثلاثي "يُظهر بوضوح أن المنطقة تتجه نحو إعادة تعريف جيوسياسية للعلاقات بين إيران والسعودية، مع بروز دور صيني واسع يسعى إلى تحويل العلاقة بين البلدين من تنافس صِدامي إلى آخر قائم على التفاعل والتعاون".
ويرى بور رمضان أن استعداد بكين لمواصلة دعم التقارب بين طهران والرياض ينبع من سياسات التحديث الصينية وحاجتها المتزايدة إلى الطاقة، فضلا عن رغبتها في تعزيز التعددية الإقليمية التي تمكنها من موازنة النفوذ الأميركي في غرب آسيا.
ويضيف أن تركيز البيان على احترام مبادئ حسن الجوار وخفض التوتر يعكس دخول البلدين في مرحلة تطبيع الدبلوماسية الإقليمية بعد سنوات من المواجهة، معتبرا أن "هذه المرحلة ربما تشكل بداية نهاية الصراع العلني بينهما".
وأوضح أن التقدم في الخدمات القنصلية والتبادل الشعبي، بما في ذلك إرسال 85 ألف حاج و210 آلاف معتمر إيراني في عام 2025، يكشف أن الدبلوماسية الشعبية أصبحت محركا أساسيا في إعادة بناء الثقة بين الطرفين، وأن العلاقات بين المجتمعين تتفوق الآن على العلاقات الرسمية.
وقال بور رمضان إن تناول البيان لملفات مثل اليمن وفلسطين وسوريا والجزر الثلاث "يوضح أن البلدين يسعيان إلى إدارة خلافاتهما الإقليمية بطريقة لا تسمح بتوسيع نفوذ القوى فوق الإقليمية، مما قد يفتح الباب -إذا استمرت الدينامية الحالية- أمام تشكل نظام إقليمي جديد أكثر استقلالية وتوازنا".
إعلان