الرامي الكويتي عبدالله الطرقي يفوز بعضوية لجنة اللاعبين بالاتحاد الدولي للرماية
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أعلن رئيس اتحاد الرماية الكويتي وعضو المكتب التنفيذي بالاتحاد الدولي للعبة دعيج العتيبي ان الرامي الكويتي عبدالله الطرقي فاز بعضوية لجنة اللاعبين بالاتحاد الدولي للرماية ضمن فئة رماية الاطباق الطائرة.
وقال العتيبي في تصريح لوكالة الانباء الكويتية (كونا) اليوم الأربعاء إن انتخاب البطل الاولمبي الطرقي لهذا المنصب المهم جاء عقب اجتماعات الاتحاد الدولي التي جرت (عن بعد) والتي شهدت ايضا انتخاب الايطالي دانييل ديسبنو والأمريكية امبر انكلش لعضوية ذات اللجنة اضافة الى انتخاب اعضاء اللجان لرمايتي المسدس والبندقية.
وأكد أن هذا الفوز يعتبر انجازا رياضيا مهما لرياضة الرماية الكويتية وتقديرا لدورها المهم في محيطها الدولي سواء بفوز أبطالها بالعديد من المنافسات الدولية والاولمبية أو استضافة أهم البطولات الدولية والقارية مهنئا الطرقي باعتلاء اهم منصب دولي للاعبين الحاليين.
من جهته أكد الطرقي في تصريح مماثل ل(كونا) سعيه وأعضاء اللجنة لدعم الرماة والراميات المنتمين للاتحاد الدولي وتوفير كافة السبل أمامهم لممارسة هوايتهم المفضلة والتألق على صعيد البطولات الدولية عبر التنسيق مع المكتب التنفيذي للاتحاد.
وأعرب الطرقي عن فخره واعتزازه بتمثيل بلده الكويت في هذه اللجنة المعنية بتطوير الرياضيين من ممارسي رماية الأطباق الطائرة مثمنا دعم الاتحاد الكويتي للعبة له في هذه الانتخابات.
المصدر كونا الوسومالرماية عبدالله الطرقيالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الرماية
إقرأ أيضاً:
لجنة المنح التكميلية للمتقاعدين في الشارقة تعقد اجتماعها الدوري
الشارقة (وام)
أخبار ذات صلةعقدت لجنة المنح التكميلية للمتقاعدين في إمارة الشارقة اجتماعها الدوري برئاسة عبدالله إبراهيم الزعابي، عضو المجلس التنفيذي لإمارة الشارقة، رئيس دائرة الموارد البشرية. وناقشت اللجنة خلال الاجتماع الطلبات المقدمة، وراجعت الحالات الجديدة وفق المعايير المعتمدة وآليات الصرف، بما يضمن استمرارية تقديم الدعم للفئات المستحقة.
ويأتي عمل اللجنة في إطار حرص إمارة الشارقة على تعزيز منظومة الخدمات الموجهة للمتقاعدين، من خلال توفير منح تكميلية تسهم في رفع مستوى المعيشة وتلبية المتطلبات الأساسية لهذه الفئة، بما يعكس اهتمام الإمارة بتوفير حياة كريمة لجميع أفراد المجتمع.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟