مصادر: «الإسكان» تستعد لطرح حزمة متنوعة من الوحدات في المدن الجديدة
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
قالت مصادر في وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، إنّ هيئة المجتمعات العمرانية، بصدد الإعلان عن حزمة متنوعة من الوحدات السكنية بعدد من المدن الجديدة، مؤكدة أنّ الوحدات الجديدة ستناسب جميع الشرائح والفئات، وتتنوع بين وحدات شاطئية بمدن العلمين الجديدة والمنصورة الجديدة ورشيد الجديدة، وغيرها.
وأوضحت المصادر، أنّ الدولة بصدد الإعلان عن المرحلة الثانية من مشروع «دارة» بمختلف محافظات الجمهورية، بخلاف وحدات مشروعات سور مجرى العيون، والفسطاط الجديدة بمحور القاهرة التاريخية، ووحدات مشروع غرب الإسكندرية، بخلاف طرح بعض المحلات والوحدات الإدارية بأسعار تنافسية.
وكان اللواء مهندس وليد البارودي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لتعاونيات البناء والإسكان، أعلن طرح قطع أراضٍ خدمية ومحلات تجارية ووحدات سكنية بعدد من المشروعات المختلفة بعدد من محافظات الجمهوريه، لتلبية احتياجات المواطنين خلال أكتوبر المقبل، بأسعار متميزة وتسهيلات في السداد تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: احتياجات المواطنين الرئيس عبد الفتاح السيسي العلمين الجديدة القاهرة التاريخية المجتمعات العمرانية المدن الجديدة المنصورة الجديدة الهيئة العامة لتعاونيات البناء والإسكان أراضي أسعار
إقرأ أيضاً:
الإطار يراهن على التشتت: هل تنجح الخطة في المدن السنية؟
29 مايو، 2025
بغداد/المسلة: تزاحمت الخلافات الداخلية داخل “الإطار التنسيقي” الشيعي الحاكم في العراق لتدفع التحالف نحو التراجع عن قرار خوض الانتخابات البرلمانية المقررة في 11 نوفمبر 2025 بقوائم موحدة في المحافظات ذات الغالبية السنية، لكن مصادر في الاطار تبرر ذلك بانه تكتيك سياسي باتجاه القوائم المنفردة كونها اجدى في النتائج.
وأعلن الإطار، في بيان صدر مساء الثلاثاء 27 مايو 2025، تبنيه استراتيجية جديدة تقضي بخوض الانتخابات بقوائم متعددة في جميع المحافظات، بما فيها ديالى وصلاح الدين ونينوى، التي كان قد أكد قبل يوم واحد فقط عزمه الدخول فيها بتحالفات موحدة.
وكشفت مصادر سياسية عن اجتماعات محمومة عقدت خلال يومي الإثنين والثلاثاء، أفضت إلى قرار الانقسام إلى ست قوائم رئيسية، تعكس تنافساً متصاعداً داخل المكون الشيعي.
وأرجعت المصادر هذا التحول إلى صراعات حول توزيع النفوذ والمقاعد، حيث تسعى كل فصيل إلى تعزيز قاعدته الشعبية في ظل متغيرات إقليمية وداخلية.
وأوضحت أن هذا الانقسام لا يعني تفككاً سياسياً، بل هو تكتيك انتخابي يهدف إلى استهداف شرائح اجتماعية متنوعة قبل إعادة التوحد لتشكيل الكتلة النيابية الأكبر بعد الانتخابات.
وأثارت هذه الخطوة مخاوف من تكرار سيناريوهات سابقة شهدتها العراق، كالأزمة السياسية التي أعقبت انتخابات 2021، حين أدت الخلافات إلى أزمة استمرت 11 شهراً، تخللتها احتجاجات عنيفة في بغداد، وانسحاب التيار الصدري من العملية السياسية بعد فشله في تشكيل حكومة أغلبية.
وأشارت تقارير إلى أن الإطار يسعى من خلال هذا التشتت الاستراتيجي للاستفادة من نظام “سانت ليغو” الانتخابي، الذي يعتمد التمثيل النسبي ويجعل كل محافظة دائرة انتخابية واحدة بمعامل قسمة 1.7، مما يتيح للقوائم الأصغر فرصة الحصول على مقاعد.
وتوقع محللون أن يؤدي هذا النظام إلى توزيع أصوات الناخبين على نحو يعزز هيمنة الأحزاب التقليدية، بينما تواجه القوى الناشئة تحديات جمة.
وبرزت في المشهد السني انقسامات مماثلة، حيث قرر حزب “تقدم” بزعامة محمد الحلبوسي خوض الانتخابات منفرداً، بينما يسعى تحالف “السيادة” بقيادة خميس الخنجر لتشكيل تحالف سني واسع.
وأكدت مصادر أن نسبة المشاركة المتوقعة قد تصل إلى 60%، مقارنة بـ44% في انتخابات 2021، مما يعكس إقبالاً متزايداً من فئات الشباب.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts