تعليم الدقهلية تحقق المركز الأول فى مسابقة "الاسبوع العربى للبرمجة"
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم نتائج مسابقة الاسبوع العربى للبرمجة، والمقامة تحت عنوان "اللغة العربية والإبداع الرقمى"، والتى شارك فيها أكثر من مليون مشارك من المعلمين والطلاب بمختلف المراحل التعليمية، وفازت مديرية التربية والتعليم بالدقهلية بالمركز الأول على مستوى الوطن العربى.
ومن جانبه قدم ناصرشعبان وكيل وزارة التربية والتعليم بالدقهلية التهنئة لفريق التحدى بالمركز الاستكشافي للعلوم والتكنولوجيا غرب المنصورة بقيادة الدكتورة منى حسنى عبد اللطيف مدير المركز الاستكشافي بغرب المنصوره التعليمية لحصوله على المركز الأول جمهورى
كما قدم شعبان التهنئة والشكر والتقدير للمشرف العام الدكتور عصام عمارةمديرعام التعليم العام ولمنسق الدعم وتواصل المعلمين بالمديرية و داليا شعبان ولمنسقى الدعم وتواصل المعلمين بالإدارات التعليمية على جهودهم متمنيا لهم دوام التميز والرقى والإبداع وحصد العديد والعديد من الإنجازات.
ويهدف الأسبوع العربي للبرمجة إلى مساعدة المجتمع العربي وخاصة جمهور المعلمين والتلاميذ (من 8 سنوات إلى 18 سنة) وكل المهتمين بعلوم البرمجة إلى إبراز طاقاتهم وقدراتهم وخصوصا أن لغة البرمجة و تطبيقاتها أصبحت تدير عالمنا وتحلّ المشاكل من حولنا، لذلك جاءت فكرة الأسبوع العربي للبرمجة لتوفير بيئة تعليمية بأسلوب ممتع ويسير يساعد في تعليم أساسيات البرمجة للناشئين لتكون فرصة أمامهم لفتح آفاق نحو تخصّصات جديدة عبر إشراكهم بمسابقات البرمجيات الشيّقة والممتعة، كما يهدف الأسبوع العربي للبرمجة إلى توفير بيئة مناسبة لتبادل الخبرات في مجال تعليم البرمجيات، وهو ما سيساهم في نشر ثقافة علوم البرمجة و فروعها كالذكاء الاصطناعي و التعلم الآلي... ، إضافة إلى ذلك يحدد الأسبوع العربي للبرمجة في كل دورة موضوعا من مشاغل حياتنا اليومية يكون محورا لمنافاسات تساعد على تحقيق أهداف التنمية المستدامة باستخدام البرمجيات الحديثة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم الاستكشافي تبادل الخبرات الذكاء الاصطناعى لتبادل الخبرات التربية والتعليم بالدقهلية الاول جمهوري
إقرأ أيضاً:
بحد أقصى 20 حصة.. تنظيم وزاري ينهي تكدس الحصص لدى المعلمين
منحت وزارة التعليم إدارات التعليم في المناطق صلاحيات جديدة تهدف إلى تقليل التفاوت في الأنصبة التدريسية بين المعلمين والمعلمات في التخصص الواحد.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وذلك عبر إجراءات تنظيمية جديدة تتيح نقل المعلمين بين المدارس داخل القطاع التعليمي نفسه، وفق أولويات القرب الجغرافي، في خطوة تستهدف تعزيز العدالة المهنية وتحقيق كفاءة استخدام الكوادر التعليمية.
أخبار متعلقة "التعليم" تطلق "إطار تحسين التدريس" لاستثمار 85% من اليوم الدراسيإطلاق إطار وطني لتحسين التدريس في المدارس لرفع كفاءة المعلمينمنع تشغيل الحافلات الدولية داخل المملكة.. 11 اشتراطًا للحافلة في تنظيم النقل الدولي الجديدوأوضحت الوزارة أن التكليف سيكون عبر الأنظمة الإلكترونية المعتمدة، مع ضرورة أن لا تتجاوز المسافة المحددة للتكليف نطاق 75 كيلومترًا، بحسب مسافة الانتداب المعتمدة، مع التأكيد على الالتزام بضوابط محددة لضمان العدالة وعدم الإخلال بالبيئة المدرسية.ضوابط تنظيميةواشترطت الوزارة في ضوابطها التنظيمية أن يكون المعلم المكلف من الفائضين في مدرسته الأصلية بعد استكمال أنصبة زملائه، وأن تتجاوز متوسط أنصبة المعلمين في المدرسة المستقبِلة نسبة 75% من نصابهم التدريسي وفق رتبهم التعليمية، ما يعكس حاجة حقيقية في تلك المدرسة.
وحددت التعليم سقفًا أعلى للحصص المسموح بها للمعلم المكلف، حيث لا يتجاوز نصاب معلمي رتبتي ”معلم“ و”معلم ممارس“ 20 حصة أسبوعيًا، و18 حصة لرتبة ”معلم متقدم“، و14 حصة لرتبة ”خبير“، مع إلزام إدارات المدارس بتدوير التكليف بين معلمي التخصص داخل المدرسة، لضمان التوزيع العادل للأعباء التدريسية.
ويأتي هذا التنظيم بعد أن رصدت الوزارة تباينًا كبيرًا في أنصبة المعلمين في بعض المدارس، حتى داخل المدينة الواحدة، حيث يسند لبعض المعلمين ما يصل إلى 24 حصة أسبوعيًا، في حين لا تزيد أنصبة آخرين في التخصص ذاته عن 6 حصص، ما اعتُبر مؤشرًا على حاجة ماسة لتفعيل آليات توزيع أكثر عدالة ومرونة.
وتوقعت الوزارة أن يسهم الإجراء الجديد في تحقيق العدالة المهنية بين المعلمين، ورفع مستوى رضاهم الوظيفي، إلى جانب تحسين كفاءة توزيع الموارد البشرية التعليمية في المدارس، بما يتماشى مع مستهدفات جودة التعليم ورفع نواتج التعلُّم.