صدى البلد:
2025-05-24@21:11:26 GMT

تبدأ من 485 ألف جنيه.. كيا راي الكهربائية الجديدة| صور

تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT

تقدم شركة كيا الكثير من الاصدارات المتنوعة في السوق العالمي، حيث كشفت مؤخرًا عن احدث اصداراتها في السوق الكوري، وهي النسخة الكهربائية "راي"، والتي تقدم هناك بسعر تنافسي يبدأ من 15.600 دولار، اي 485 الف جنيه مصري.

سعر كيا جراند سيراتو موديل 2024 في مصر .. صور زي الجنيه الدهب.. اشتر كيا سيراتو 2010 بهذا السعر

وحصلت السيارة كيا راي على دعم حكومي في السوق الكوري الجنوبي يتراوح بين 3.

400 دولار و 4.600 دولار، بحسب الفئات المقدمة، حيث تبدأ اسعارها هناك من 15.600 دولار و18.600 دولار للفئة عالية التجهيزات.

 كيا راي القدرات الفنية للسيارة كيا راي 

 

زودت السيارة كيا راي ببطارية فوسفات حديد الليثيوم مع محرك كهربائي التحكم، وتأتي هذه البطارية بسعة 35.2 كيلووات/ساعة، مع مدى للسير يبلغ 233 كيلومتر للشحنة الواحدة.

 كيا راي 

وتظهر السيارة كيا راي الكهربائية بمقصورة عصرية تضم، زر تشغيل وايقاف المحرك، مع عجلة قيادة متعددة الوظائف تدعم الكثير من اوامر التحكم، بالاضافة إلى شاشة ملونة تعمل باللمس تتوسط قمرة القيادة، ومكيف هواء.

 كيا راي 

وتضم السيارة كيا راي مرايات جانبية كهربائية التحكم، مع اماكن للاكواب، ومدخل للشحن، مع زجاج كهربائي، واضاءة داخلية، مع جنوط رياضية، وعواكس اضاءة خلفية، وحساسات حركة، وعدد 4 ابواب، ومصابيح امامية حادة المظهر.

 كيا راي 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: كيا راي كيا راي

إقرأ أيضاً:

زيادة تبدأ من 1000 جنيه والإخلاء خلال 5 سنوات| تفاصيل تعديلات قانون الإيجار القديم

بعد سنوات من الجدل والمطالبات المتكررة من الملاك، ووسط تحفظات عديدة من المستأجرين، يأتي مشروع قانون الإيجارات الجديد ليفتح بابًا نحو تسوية واحدة من أكثر الملفات العقارية تعقيدًا في مصر. فمع تزايد المطالب بإعادة النظر في عقود الإيجارات القديمة التي تعود لعقود مضت بأسعار رمزية لا تواكب الواقع الاقتصادي، يُطرح مشروع قانون جديد يعيد ترتيب العلاقة القانونية بين أطراف الإيجار، في محاولة لإعادة التوازن بين حقوق الطرفين، دون الإخلال بالبعد الاجتماعي الذي ارتبط بهذا الملف لسنوات.

تعديلات رئيسية في القيمة الإيجارية

جاء مشروع القانون الجديد ليضع حدًا للإيجارات الزهيدة التي كانت تُدفع منذ خمسينيات القرن الماضي، حيث نص على زيادة القيمة الإيجارية للوحدات السكنية المؤجرة لتصبح عشرين ضعف القيمة الحالية، بشرط ألا تقل عن 1000 جنيه شهريًا في المدن والأحياء، و500 جنيه في القرى. أما الوحدات غير السكنية، المؤجرة للأشخاص الطبيعيين، فسترتفع إيجاراتها لتصل إلى خمسة أضعاف القيمة الحالية.

وتُطبق زيادات سنوية بنسبة 15% لمدة خمس سنوات متتالية من تاريخ بدء تنفيذ القانون، ما يتيح فترة انتقالية تدريجية لتكيّف المستأجرين مع الزيادات.

نهاية العقود القديمة بعد 5 سنوات

نقطة التحول الأبرز في مشروع القانون الجديد تتمثل في إنهاء جميع عقود الإيجار القديمة بعد خمس سنوات من بدء تطبيق القانون. وفي نهاية هذه الفترة، يُلزم المستأجر بإخلاء الوحدة السكنية أو غير السكنية وردها إلى المالك. وإذا امتنع عن ذلك، يحق للمالك التوجه إلى قاضي الأمور الوقتية بالمحكمة المختصة لاستصدار أمر بالإخلاء.

ويضع المشروع نهاية قانونية واضحة ونهائية لعقود الإيجار الممتدة التي طالما تسببت في نزاعات ومشاكل قانونية بين الطرفين.

دعم الدولة للمستأجرين غير القادرين

ولم يغفل المشروع البعد الإنساني، حيث أتاح للمستأجرين المتأثرين من إنهاء العقود القديمة التقدم للحصول على وحدات سكنية بديلة سواء بنظام الإيجار أو التمليك، وذلك ضمن مشروعات الإسكان المتاحة لدى الدولة. ويُحدد رئيس مجلس الوزراء، بناءً على عرض من وزير الإسكان، القواعد والإجراءات اللازمة لذلك.

وحدات الإيجار القديم تحت مظلة القانون الجديد
أوضح الدكتور مصطفى أبو عمرو أستاذ القانون المدني، أن القانون رقم 10 لسنة 2022 ينص على إخلاء وحدات الإيجار القديم المؤجرة للأشخاص الاعتباريين لغير غرض السكن، لتعود ملكيتها إلى المالك بقوة القانون. ويشمل التشريع تطبيق زيادة سنوية بنسبة 15% من القيمة الإيجارية، تبدأ منذ مارس 2022 وتستمر لمدة خمس سنوات، على تسع فئات محددة ينطبق عليها القانون.

دعوة لإعادة التوازن بين الطرفين
ورغم هذه الخطوة، يؤكد أبو عمرو أن القانون بحاجة إلى مزيد من التعديل لتحقيق توازن فعلي بين حقوق المالكين والمستأجرين. فاستمرار الإيجارات المنخفضة بشكل غير منطقي، في ظل ارتفاع أسعار العقارات وتكاليف الصيانة، يمثل ضغطًا كبيرًا على الملاك ويعيق عملية تطوير البنية العقارية.

تشجيع الاستثمار وتحسين جودة الوحدات
يرى الدكتور مصطفى أن تعديل قانون الإيجار القديم يمكن أن يفتح آفاقًا جديدة للاستثمار العقاري في مصر، مما سينعكس على تحسين جودة المباني وزيادة المعروض في السوق. كما أشار إلى أن مشروع القانون الجديد لا يستهدف الإضرار بالمستأجرين، بل يوفر لهم فترة انتقالية مناسبة، ويتيح فرصة الاستفادة من مشروعات الإسكان الاجتماعي، خاصة لغير القادرين.

ملف شائك يتطلب حلولًا عادلة
وصف الدكتور مصطفى ملف الإيجار القديم بأنه "إخلال بحقوق الملكية الخاصة"، إذ أن المالك على حد قوله لا يتمتع بكامل حقوقه في ملكيته، ويجد نفسه أمام إيجار ثابت منذ عشرات السنين رغم تضاعف قيمة العقارات. واعتبر أن استمرار هذا الوضع هو بمثابة إهدار للثروة العقارية ودفع الملاك إلى سلك الطرق القضائية التي باتت تزخر بآلاف القضايا المرتبطة بهذا الملف.

ضوابط جديدة لحالات الإخلاء
أحد أبرز ملامح المشروع الجديد، بحسب أبو عمرو، هو وضع ضوابط واضحة لحالات الإخلاء القانوني. فبعد انتهاء الفترة الانتقالية، وإذا لم يتفق الطرفان على تمديد العقد، يحق للمالك اللجوء إلى القضاء للحصول على حكم بالإخلاء الفوري. ورغم ذلك، يفتح القانون المجال أمام التفاوض والتوصل إلى عقود جديدة بشروط عادلة يتفق عليها الطرفان.


ويبقى قانون الإيجار القديم قضية تمس شريحة كبيرة من المجتمع، ويبدو أن التعديلات الجديدة تحمل بوادر تغيير طال انتظاره. وبين تحقيق العدالة للمالك وتوفير الحماية للمستأجر، تبرز أهمية الحوار المجتمعي والتشريعي للخروج بحلول تضمن المصلحة العامة وتحفظ الحقوق لجميع الأطراف.

طباعة شارك مصر قانون القانون الجديد العقارية القيمة الإيجارية مشروع القانون

مقالات مشابهة

  • زيادة تبدأ من 1000 جنيه والإخلاء خلال 5 سنوات| تفاصيل تعديلات قانون الإيجار القديم
  • تبدأ بـ 739 ألف جنيه.. 5 سيارات كروس أوفر موديل 2025 في مصر
  • غدًا.. الإسكان تبدأ تسليم دفعة جديدة من وحدات «سكن مصر» بالقاهرة الجديدة
  • غوشن باور تُدشّن أضخم مشروع للبطاريات الكهربائية في إفريقيا من المغرب
  • عملاق صيني لصناعة مكونات السيارات الكهربائية يعلن موعد افتتاح مصنعين بطنجة تك
  • ضبط عملات أجنبية بقيمة 4 ملايين جنيه فى السوق السوداء
  • ماذا تقدم شيفروليه سلفرادو 2026 TRAIL BOSS الكهربائية .. وكم سعرها عالميًا؟
  • أخبار السيارات| كيف تحافظ على بطارية السيارة ومتى يتم تغييرها؟.. مواصفات وأسعار اكسييد آر إكس 2025 الجديدة
  • ضبط عملات أجنبية بقيمة 7 ملايين جنيه فى السوق السوداء
  • السلالم والمصاعد الكهربائية بالمسجد الحرام تخدم أكثر من 200 ألف قاصد في الساعة