شركة طيران الإمارات تعلن عن وظائف لحملة الثانوية فأعلى للعمل بقطاع الطيران في جدة
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
أعلنت شركة طيران الإمارات عن توفر وظائف شاغرة لحملة الثانوية فما فوق للعمل بقطاع الطيران في محافظة جدة
المسمى الوظيفي:– ممثل خدمات المطارات.
الشروط:
– أن يكون المتقدم/ة سعودي الجنسية.
– شهادة الثانوية العامة فما فوق.
– خبرة لا تقل عن 3 سنوات في مجال الطيران.
– معرفة نظام مراقبة المغادرة ونظام الحجز المحوسب.
– معرفة إجراءات تسجيل الوصول وخدمة العملاء.
– يجيد اللغة الإنجليزية تحدثا وكتابة.
– الكفاءة في تطبيقات مايكروسوفت أوفيس.
موعد التقديم:– التقديم مُتاح الآن بدأ يوم الخميس بتاريخ 1445/03/06هـ الموافق 2023/09/21م.
وفي وقت ساق، أعلنت شركة طيران الإمارات، عبر بوابة التوظيف الرسمية، عن طرح وظائف شاغرة لحملة الثانوية فما فوق للعمل بقطاع الطيران، في الرياض وجدة - مع ملاحظة أن التقديم متاح للسعوديين فقط، وفقًا للتفاصيل التالية:
1- ممثل خدمات المطار.
(Airport Service Agent)
المؤهلات والخبرات:
- شهادة الثانوية العامة فما فوق.
- خبرة لا تقل عن 2 سنوات.
- مهارات جيدة في التعامل مع الآخرين.
2- تنفيذي أول مبيعات.
(SENIOR SALES EXECUTIVE)
المؤهلات والخبرات:
- شهادة البكالوريوس في تخصصات ذات صلة.
- خبرة لا تقل عن 3 سنوات في المبيعات مع شركة طيران أو وكالة سفر.
- أن يكون لديك خبرة معتدلة على المستوى الإداري والعمل مع الحد الأدنى من الإشراف.
- مهارات جيدة في التعامل مع الآخرين.
-نبذة عن شركة طيران الإمارات:
تعد شركة طيران الإمارات من شركات الطيران الوطنية الإماراتية، تتخذ من مطار دبي الدولي بإمارة دبي ثاني أكبر مدن دولة الإمارات العربية المتحدة مقرًا لها ومركزًا لعملياتها، وتقوم طيران الإمارات بتقديم خدماتها إلى أكثر من 120 وجهة حول العالم، تعتبر طيران الإمارات إحدى الشركات التابعة لمجموعة الإمارات وتمتلكها حكومة دبي بالكامل، وتتميز طيران الإمارات بسرعة معدل نموها كناقل عالمي وبامتلاكها لأسطول طائرات يعتبر من أصغر الأساطيل الحالية عمرًا.
وتمتلك طيران الإمارات نحو 256 طائرة من مختلف الطرازات، وتعتبر طيران الإمارات أكبر مشغل لطائرات إيرباص A380 إذ أنها تعاقدت مع عملاق صناعة الطائرات الأوروبية شركة إيرباص لشراء 70 طائرة من هذا الطراز، تسلمت منهم حتى الآن 100 طائرات. وفي عام 2013 في معرض دبي للطيران تم عقد صفقة شراء 150 طائرة بوينغ بقيمة 56 مليار دولار وتعتبر هذه الصفقة هي الأكبر في تاريخ الطيران المدني على مر السنين.
وحصلت طيران الإمارات على جوائز عديدة عن تميز وجباتها وتنوع وسائل الترفيه أثناء الرحلة وتفوق الخدمة التي تقدمها الشركة على وجه العموم، وقامت طيران الإمارات عام 2008 بنقل 21.2 مليون مسافر و1.3 مليون طن من الشحنات على متن الإمارات للشحن الجوي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مجال الطيران شروط وطني مراقب جوائز مختل طيران الإمارات مايكروسوفت الثانوية العام فما فوق
إقرأ أيضاً:
طيران الاحتلال يحلق على ارتفاع منخفض في الجنوب اللبناني
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن طيران الاحتلال ينفذ طلعات جوية مكثفة بالقرى الحدودية في الجنوب.
وجاء أيضًا أن الغارات الإسرائيلية امتدت لتصل إلى قضاء صيدا، والاحتلال يحلق على ارتفاع منخفض في الجنوب اللبناني.
شهدت الساعات الأخيرة تصعيدًا عسكريًا مفاجئًا في الجبهة اللبنانية، مع تنفيذ سلاح جو الاحتلال الإسرائيلي سلسلة غارات متزامنة استهدفت مواقع متعددة لحزب الله في جنوب وشرق لبنان، وفق ما أفادت به قنوات إسرائيلية.
وقالت القناة 12 العبرية إن سلاح الجو الإسرائيلي بدأ بقصف "أهداف لحزب الله"، وزعمت أن الهجمات شملت مجمع تدريب وأهدافًا إضافية، بحسب ما نقلته القناة عن مصدر أمني إسرائيلي. من جهتها، زعمت القناة 14 أن الجيش استهدف "مستودعات أسلحة ومواقع عسكرية" للحزب.
وتزامنت هذه التصريحات مع إفادات ميدانية من مراسلين محليين، تفيد بتنفيذ غارة إسرائيلية على محيط بلدة زلايا في البقاع الغربي شرق لبنان، إضافة إلى غارتين على محيط البيسارية وأنصار جنوبي البلاد. كما سجلت غارات أخرى على جبل الرفيع ومناطق تبنا وسجد، إلى جانب استهداف مرتفعات الريحان جنوب لبنان.
خلفية التصعيد
تأتي هذه الغارات في سياق التوتر المستمر على الجبهة الشمالية منذ اندلاع حرب غزة في 7 أكتوبر 2023، حين فتح حزب الله جبهة مساندة للفصائل الفلسطينية في القطاع. ومنذ ذلك الحين، شهد الجنوب اللبناني تبادلًا يوميًا للقصف والضربات الجوية الإسرائيلية، شمل مواقع عسكرية ومناطق مأهولة، وأدى إلى سقوط عشرات الضحايا من المدنيين ومقاتلي الحزب.
وفي الأشهر الأخيرة، تصاعدت وتيرة الاشتباكات مع توسع نطاق الغارات الإسرائيلية باتجاه العمق اللبناني، في ظل تهديدات إسرائيلية متكررة بـ"تغيير قواعد الاشتباك"، يقابلها تأكيد من حزب الله على استمرار "معادلة الردع" ومنع إسرائيل من تحقيق مكاسب ميدانية.
ويخشى مراقبون من أن يشكل هذا التصعيد الحالي مقدمة لمرحلة أكثر حدة، خاصة مع اتساع رقعة الأهداف المستهدفة وتزامن الغارات في عدة مناطق.