أحمد موسى: الأسعار والغلاء قضية المواطن الأساسية ونريد للبلد الاستقرار.. فيديو
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى أن الأسعار والغلاء قضية المواطن الأساسية اليوم فى مصر، وهناك مواطنين أيضا يطالبون بحل أزمات أخرى مثل البطالة والصحة.
وأشار أحمد موسى خلال برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد، إلى أن آراء المواطنين عن انتخابات الرئاسة 2024 تنوعت، معلقا: «صوتك حريتك .
وتابع أحمد موسى: القضية الأساسية اليوم للمواطن هي الأسعار وأزمة الغلاء، وهناك مواطنين يريدون حل أزمات البطالة والصحة والتعليم والأمن والاستقرار، معلقا: عايزين البلد تستقر ونمشي للأمام.
وأكد أحمد موسى: «الـ6 سنوات المقبلة الناس عايزة إيه؟ دا السؤال الأهم للرئيس، الأسعار والقضية الشعبية هي الغلاء، وكل مواطن لا يهمه سوى الأسعار، بمعنى أنها لو مرخصتش متزيدش، والجميع يعلم ويعيش ذلك».
واستكمل: هنلف محافظات مصر لأننا يهمنا رأي المواطن وبدأنا بشمال سيناء، وشوفنا الأهالي والشارع والعريش بقا شكلها إيه، هي دي الحياة اللي بنتكلم عليها، تنمية غير مسبوقة بتتم في العريش وشمال سيناء.
واستطرد: «مدة برنامج «على مسئوليتي» ستطول خلال فترة انتخابات الرئاسة 2024 ،ووالفترة الجاية ممكن نستمر لبعد ميعادنا وهيكون معانا مداخلات تليفونية كثيرة؛ لأننا يهمنا طلبات المواطن».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى انتخابات الرئاسة 2024 انتخابات الرئاسة الانتخابات الرئاسية الإعلامي أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: محاولة تحويل قضية الطفل ياسين إلى فتنة طائفية أمر مرفوض (فيديو)
حذّر الإعلامي مصطفى بكري، من محاولات بعض الجهات المغرضة إثارة الفتنة الطائفية داخل المجتمع المصري، مستغلين قضية الطفل ياسين في محافظة البحيرة، مؤكدًا أن القضية في أصلها جنائية بحتة تتعلق باعتداء وهتك عرض، ولا علاقة لها بأي أبعاد طائفية.
من يصب الزيت على الناروقال "بكري" خلال تقديم برنامجه "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء الخميس، "مين اللي بيصدروا لينا الأزمات من جوه، واللي بيكبوا جاز على النار، ويقسموا المجتمع؟"، مستنكرًا تحويل القضية من حادثة اعتداء على طفل بريء إلى أزمة طائفية تُستغل لتأجيج الرأي العام.
المحامي نفى أي خلفيات طائفيةوأشار بكري إلى أنه تواصل مع محامي الطفل ياسين، والذي نفى تمامًا ما تم تداوله بشأن وجود خلفية طائفية في القضية، مؤكدًا أنه المحامي الوحيد الذي يتابع القضية منذ بدايتها، ورفض أي محاولات لتسييس الملف أو تزييف الحقائق.
ونوّه إلى أن تدخل العقلاء لعب دورًا حاسمًا في تهدئة الموقف، مؤكدًا أن هناك من يحاول توظيف القضية للتحريض، أولًا ضد المكون المسيحي في المجتمع، ثم لاحقًا ضد الدولة والنظام، محذرًا من مخاطر هذه المحاولات على السلم المجتمعي.