أحمد موسى: ضربة جديدة من إسرائيل لإيران برعاية ترامب .. فيديو
تاريخ النشر: 6th, July 2025 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى أن بنيامين نتنياهو يريد أن تنهي إيران برنامجها النووي، مشيرا إلى أن ترامب اعترف أمس بأنه لن يسمح لطهران بإتمام برنامجها أو امتلاكها سلاحا نوويا.
وتابع الإعلامي أحمد موسى خلال تقديم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد: إيران نفت وجود أي جلسات تفاوضية مع البيت الأبيض قريبا، ما يعني أن الفترة المقبلة قد تشهد توجيه إسرائيل ضربة جديدة لطهران.
وبشأن مفاوضات الحرب في غزة، قال الإعلامي أحمد موسى إن غدا الإثنين قد يتم اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وفتح معبر رفح من الجانب الفلسطيني لدخول المساعدات، عبر اتفاق بين الجانبين برعاية أمريكية لوقف إطلاق النار .
وتابع أحمد موسى قائلا: الإعلام الأمريكي يركز على خطة ترامب من أجل تهجير أبناء غزة؛ حتى إعادة إعمار القطاع، وهي الخطة المرفوضة من قبل مصر رفضا قاطعا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى نتنياهو إيران غزة طهران أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: مصر صنعت فرحة كبرى باستضافة توقيع اتفاق وقف الحرب في غزة
عبر الإعلامي أحمد موسى، عن فخر وسعادة المصريين باستضافة مصر مراسم توقيع اتفاق وقف الحرب في قطاع غزة، مؤكداً أن هذا الحدث التاريخي يمثل إنجازاً جديداً يسجل على أرض مصر.
وقال موسى، خلال برنامجه «على مسئوليتي» المذاع عبر قناة صدى البلد، إن الشعب المصري يعيش حالة من الفرح والفخر بهذا النجاح الكبير، مضيفاً: «في ناس مش مبسوطة، مش مهم، إحنا مبسوطين، واللي زعلان يزعل، المهم إن مصر فرحانة وشعبها سعيد».
وأوضح أن توقيع الاتفاق يعد بداية حقيقية نحو عملية سلام شاملة، مشدداً على أن أي حديث عن التطبيع أو التوسع في الاتفاقيات الإقليمية لن يكون إلا بعد تحقيق السلام وإقامة دولة فلسطينية، قائلاً: «الرئيس الأمريكي يتحدث عن الاتفاقيات الإبراهيمية، لكن لا شيء سيتم من دون سلام عادل».
وأشار موسى إلى أنه كان من الممكن إنقاذ آلاف الأرواح في غزة لو تم التوصل إلى الاتفاق في وقت مبكر، موضحاً: «لو تم التوقيع في يناير أو مارس، لكنا أنقذنا ما لا يقل عن 20 ألف شخص من الموت، لكن غياب صوت العقل في الجانبين أدى إلى استمرار النزيف».
وأضاف أن غياب الحكمة وتغليب منطق الحرب أدّيا إلى إطالة الأزمة، قائلاً: «بعد شهور من القتال والدمار، عدنا إلى طاولة المفاوضات في شرم الشيخ ووقعنا، فماذا استفدنا من التأخير؟».
واختتم موسى قائلاً: «كفى حروباً.. الناس زهقت. الفلسطينيون يريدون استقراراً، والإسرائيليون كذلك، الكل يريد أن يعيش بسلام، وأن يعود أبناؤه إليه ولو جثامين».