صور.. إقبال سياحي بمدينة شرم الشيخ
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
تفوقت مدينة دهب علي شرم الشيخ في نسبة الاشغالات السياحية التي تجاوزت ٩٥٪ بسبب الإقبال الكبير من المصريين والعرب بمنتجعات شرم الشيخ.
بينما بلغت الاشغالات بشرم الشيخ ٩٠ ٪ وارتفعت الاشغالات في معظم المدن السياحية " رأس سدر ونويبع وطابا ".
أكد أيمن فايق، المدير التنفيذي لأحد المنتجعات السياحية في شرم الشيخ، يوجد ارتفاع ملحوظ في نسب الإشغالات السياحية في شرم الشيخ بالرغم من ارتفاع درجات الحرارة إلا أن عشاق شواطئ شرم الشيخ من مختلف سياح العالم يتوافدون على مدينة السلام.
وأضاف «فايق»، يوجد أكثر من جنسية متواجدة في شرم الشيخ مثل الألمان وبولندا وروسيا والتشيك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مدينة السلام المنتجعات المدير التنفيذى درجات الحرارة المصريين والعرب ارتفاع درجات الحرارة في شرم الشيخ درجات الحرار نسبة الإشغالات جنوب سيناء شرم الشیخ
إقرأ أيضاً:
أحمد فايق يستعرض تجربتين نفسيتين تكشفان سلوك الإنسان.. الغوريلا والمارشميلو
استعرض الإعلامي أحمد فايق في برنامجه مصر تستطيع تجربتين نفسيتين مهمتين تكشفان جوانب من سلوك الإنسان وتفسران كيفية تأثير الإدراك والتحكم في الذات على القرارات المستقبلية.
تجربة "اختبار الغوريلا" وعمق "العمى غير المقصود"
التجربة الأولى هي "اختبار الغوريلا"، التي تفسر نظرية "العمى غير المقصود" وكيف يؤثر التركيز الشديد على الإدراك. تتضمن التجربة قيام مجموعة من الأشخاص بتحدي تمرير الكرة لعدة مرات. بشكل مفاجئ، تدخل "غوريلا" بينهم، ولكن بسبب التركيز المفرط على مهمة تمرير الكرة، لم يدرك وجودها أحد. يوضح فايق أن هذه الظاهرة تُعرف في التجارب النفسية باسم "العمى غير المقصود"، حيث يفشل الدماغ في معالجة المعلومات المرئية غير المتوقعة بسبب الانشغال بمهام أخرى.
تجربة "اختبار المارشميلو" وأهميتها في تربية الأبناء
أما التجربة الثانية التي عرضها فايق فهي "اختبار المارشميلو"، التي تعد من الاختبارات المهمة في تربية الأبناء. في هذه التجربة، يُخيّر الطفل بين الحصول على قطعة مارشميلو بشكل فوري، أو الحصول على قطعتين بعد الانتظار لمدة ساعة. تبرز هذه التجربة أهميتها كتجربة نفسية توضح تأثير الإشباع المؤجل على التعلم والنجاح المهني للأطفال في المستقبل.
وأوضح أحمد فايق أن الطفل الذي يختار الحصول على قطعة المارشميلو بسرعة دون تفكير، قد يواجه مشكلات في التربية مستقبلًا، بينما الأطفال الذين يختارون الحصول على قطعتين بعد مرور ساعة يكونون قد تربوا على نمط سلوكي جيد يعكس قدرتهم على التحكم في الذات وتأجيل الإشباع. واختتم فايق بأن تجربة المارشميلو تعيد تصنيف الأطفال إلى نوعين: "متفوقين" قادرين على تأجيل المكافآت لتحقيق مكاسب أكبر، و"مستهلكين" يفضلون الإشباع الفوري.