تعلن جمبو للإلكترونيات، الاسم الرائد في مجال الحلول التقنية المبتكرة، بفخر عن الافتتاح الكبير لمختبر إل جي بيكسل الرائد في الدوحة، قطر. باعتبارها شركة رائدة في صناعة الإلكترونيات، تواصل جمبو للإلكترونيات وضع معايير جديدة من خلال تقديم أول منشأة على الإطلاق في الشرق الأوسط مخصصة لإصلاح أي شاشة حائط فيديو إل إي دي من إل جي مع درجة ببكسل تبدأ من 0.

9 ملم.
يمثل مختبر إل جي بيكسل قفزة كبيرة إلى الأمام في مجال إصلاح وتحسين مايكرو- إل إي دي. تتمتع هذه المنشأة المتطورة بموقع استراتيجي في قلب مدينة الدوحة بقطر، وتُظهر التزام جمبو للإلكترونيات بإحداث ثورة في صناعة الإصلاح والصيانة في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط.  
قال السيد سي في راباي، المدير والرئيس التنفيذي لشركة جمبو للإلكترونيات: «يسعدنا أن نقدم مختبر إل جي بيكسل ، وهو إنجاز بارز يعكس تفانينا في دفع حدود ما هو ممكن في مجال إصلاح التكنولوجيا».  «لطالما كان الشرق الأوسط في طليعة الدول التي تتبنى التكنولوجيا المتطورة، ومع مختبر إل جي بيكسل ، فإننا نرتقي بهذا الالتزام إلى المستوى التالي. ويمكن لعملائنا في قطر الآن الاستفادة من المنشأة التي يمكنها استعادة التألق البصري لشاشاتهم، مما يضمن تجربة مشاهدة سلسة ومحسنة».
شركة جمبو هي الموزع الرسمي لمنتجات وخدمات إل جي في جميع أنحاء قطر، وستساعد الشراكة المعززة مع حلول أعمال إل جي العملاء على الحصول على أفضل خدمات الدعم الممكنة لراحة البال الكاملة أثناء شراء إل جي إل إي دي. 
«لقد راقبنا دائمًا التغيرات في سلوك المستهلك على مدار العقود الأربعة الماضية أو نحو ذلك.» قال السيد ساجد جاسم محمد سليمان، نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة جمبو للإلكترونيات، قطر. «في السنوات الـ 43 الماضية، شهدنا تطورات ملحوظة في جوانب مختلفة مثل مجموعة علاماتنا التجارية والبنية التحتية الداعمة وخدمة العملاء. لقد كانت جمبو لاعباً محورياً في تشكيل مشهد تجارة التجزئة للإلكترونيات ونحن نفخر بشدة بإنجازاتنا.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: شركة إل جي قطر

إقرأ أيضاً:

ترحيل مليون فلسطيني إلى ليبيا؟ خطة من إدارة ترامب وحماس ترد بغضب

صراحة نيوز ـ فجّرت شبكة “إن بي سي نيوز” الأميركية جدلاً واسعاً بعدما كشفت عن خطة وصفت بالصادمة تعمل عليها إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، تقضي بنقل ما يصل إلى مليون فلسطيني من قطاع غزة إلى ليبيا بشكل دائم، في إطار ما يُروّج له على أنه “حل نهائي” لغزة ما بعد الحرب.

وبحسب تقرير الشبكة، فإن خمسة مصادر مطلعة، بينهم مسؤول أميركي سابق، أكدوا أن الخطة نوقشت بالفعل على مستوى جدي داخل دوائر القرار الأميركية خلال إدارة ترامب، بل وجرى التباحث بشأنها مع قيادات ليبية.

مليارات مقابل التهجير

وأفادت “إن بي سي نيوز” أن إدارة ترامب كانت مستعدة للإفراج عن مليارات الدولارات من الأموال الليبية المجمدة في الولايات المتحدة مقابل إعادة توطين الفلسطينيين، ما يعكس طبيعة الخطة القائمة على المقايضة بين التهجير ورفع العقوبات.

ورغم أن الخطة لم تصل إلى مرحلة التنفيذ، إلا أن الخيارات المطروحة شملت نقل الفلسطينيين من غزة إلى ليبيا عبر الجو أو البحر أو البر، وهي خطوات اعتُبرت “مرهقة ومكلفة للغاية”، بحسب المصادر.

رد حماس: “سندافع عن أرضنا حتى النهاية”

من جانبها، رفضت حركة حماس بشدة هذه الخطة واعتبرتها مرفوضة جملة وتفصيلاً. وقال باسم نعيم، مسؤول بارز في الحركة، إن حماس “ليست على علم بأي مناقشات” حول خطة من هذا النوع.

وأضاف نعيم في تصريح لشبكة “إن بي سي نيوز”:
“الفلسطينيون متجذرون في وطنهم، وملتزمون به بشدة، ومستعدون للقتال حتى النهاية والتضحية بأي شيء للدفاع عن أرضهم ووطنهم وعائلاتهم ومستقبل أطفالهم.”

وأكد أن الفلسطينيين وحدهم هم أصحاب القرار بشأن مصيرهم، بما في ذلك سكان غزة، قائلاً: “لا أحد يملك أن يتحدث باسمهم أو يقرّر مصيرهم من خارجهم.”

“ريفييرا الشرق الأوسط”… على أنقاض التهجير؟

وتكشف الخطة، بحسب التقرير، جانباً من رؤية ترامب لغزة بعد الحرب، والتي عبّر عنها سابقاً بقوله إن الولايات المتحدة ستتولى إعادة إعمار القطاع وتحويله إلى ما وصفه بـ”ريفييرا الشرق الأوسط”.

وقال ترامب في تصريحات تعود إلى فبراير: “سنتولى هذه القطعة، ونطورها، وستكون شيئاً يفخر به الشرق الأوسط بأكمله.”

لكن هذا المشروع الطموح – في ظاهره – يتطلب، وفق رؤية ترامب، إفراغ غزة من سكانها وإعادة توطينهم في دول أخرى، في مقدمتها ليبيا.

خلاصة: مشروع “نقل أزمة” أم “تطهير ناعم”؟

في وقت تتجه فيه الأنظار إلى ما بعد الحرب على غزة، تعود خطط “الترحيل الجماعي” إلى الواجهة، مدفوعة بحسابات سياسية واقتصادية واستراتيجية، تُعيد إلى الأذهان مشاريع “التصفية الناعمة” للقضية الفلسطينية.

وبينما تتكشّف تفاصيل هذه الخطة المثيرة للجدل، يبقى الفلسطينيون، كما أكدت حماس، متمسكين بأرضهم، يرفضون أن يكونوا أرقاماً في صفقات مشبوهة، أو بيادق تُنقل من أرض إلى أخرى لخدمة مصالح قوى كبرى.

مقالات مشابهة

  • رئيس دفاع النواب: مصر لخصت حل قضية الشرق الأوسط في قمة بغداد
  • ما هي أكبر شركة طيران في الشرق الأوسط من حيث القدرة الاستيعابية؟
  • ترحيل مليون فلسطيني إلى ليبيا؟ خطة من إدارة ترامب وحماس ترد بغضب
  • عاجل.. مسؤول أميركي للجزيرة: حاملة الطائرات ترومان في طريقها لمغادرة الشرق الأوسط ولا خطط لاستبدالها
  • بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي.. رئيس جامعة الإسكندرية يشهد اللقاء الختامي للبرنامج  التدريبي لريادة الأعمال في مجال المياه
  • ما هي متلازمة الشرق الأوسط التنفسية؟.. الصحة العالمية تحذر من هذه الأعراض
  • ترامب يخفّض مكانة نتنياهو إلى مشاهد خلال جولته في الشرق الأوسط
  • ترامب: سنستأنف ضرب الحوثيين في حال شنوا هجوما
  • ترامب يتحدث عن زيارة تركيا
  • ترامب من الدوحة: قطر تلعب دورًا حاسمًا في كبح التصعيد مع إيران