"الوطنية للانتخابات" تعلن انتهاء فترة تقديم طلبات الانسحاب من الترشح
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
أعلنت اللجنة الوطنية للانتخابات، عن انتهاء فترة تقديم طلبات الانسحاب من الترشح لعضوية المجلس الوطني الاتحادي 2023، وبلغ عدد المرشحين المنسحبين 9 مرشحين، وبهذا يصبح العدد النهائي للمرشحين لعضوية المجلس الوطني الاتحادي 2023، 300 مرشح ومرشحة.
ويأتي هذا الإعلان وفق الجدول الزمني المعتمد لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2023، والذي حدد يومي 25 و26 سبتمبر (أيلول) الجاري لتقديم طلبات الانسحاب من الترشح لعضوية المجلس الوطني الاتحادي 2023.
توزعت أعداد المرشحين المنسحبين، بعد انتهاء فترة تقديم طلبات الانسحاب من الترشح لعضوية المجلس الوطني الاتحادي 2023، على النحو التالي: 5 مرشحين منسحبين من إمارة أبوظبي منهم "3 رجال و2 نساء"، إضافة إلى انسحاب 2 من إمارة دبي "مرشح من الرجال ومرشحة من النساء"، وانسحاب مرشح واحد من إمارة الشارقة، في حين سجلت إمارة رأس الخيمة انسحاب مرشحة واحدة.
وفي هذا السياق، أكدت اللجنة الوطنية للانتخابات التزامها التام بتوفير بيئة انتخابية تحقق مبدأ تكافؤ الفرص بين المرشحين لعرض برامجهم الانتخابية خلال فترة الحملات الانتخابية، والتي ستنتهي في 3 أكتوبر (تشرين الأول) 2023.
كما حثت اللجنة جميع المرشحين على الاستثمار الأمثل للمدة المتبقية من الحملات الانتخابية، منوهة بضرورة الالتزام بقواعد وضوابط الحملات الانتخابية التي نصت عليها التعليمات التنفيذية لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2023.
يذكر أن المادة (35) من التعليمات التنفيذية للانتخابات تلزم المرشح المنسحب بإزالة جميع مظاهر حملته الانتخابية خلال أسبوع، على الأكثر، من تاريخ انسحابه.
ومع انتهاء فترة تقديم طلبات الانسحاب من الترشح، سوف تبدأ اللجنة الوطنية للانتخابات في تلقي طلبات تحديد أسماء وكلاء المرشحين، وذلك خلال يومي 27 و28 من سبتمبر (أيلول) الجاري.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني لعضویة المجلس الوطنی الاتحادی 2023 الوطنیة للانتخابات
إقرأ أيضاً:
«الوطنية للانتخابات» تعلن فوز مرشحين في دائرة إطسا الفيوم
أعلن المستشار حازم بدوي، رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، النتائج النهائية لانتخابات مجلس النواب بالدائرة الـ19 التي جرى إعادة التصويت بها بعد قرار الهيئة بإلغاء نتائجها السابقة، وجاء الإعلان بعد انتهاء عمليات الفرز في اللجان الفرعية واللجان العامة، وسط إجراءات تنظيمية مشددة لضمان نزاهة العملية الانتخابية وشفافيتها وفق الضوابط القانونية.
وأوضح رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، أن إعادة الاقتراع جاءت تنفيذًا لقرارات الهيئة الوطنية التي تهدف إلى ضبط المنظومة الانتخابية وتصحيح أي تجاوزات قد تؤثر على سلامة النتائج، مؤكدًا حرص الدولة على ضمان ممارسة المواطنين لحقهم الدستوري في اختيار ممثليهم بكل شفافية.
وتابع حازم بدوي: “شهدت الدائرة الثانية بمركز إطسا بمحافظة الفيوم إعلان فوز كل من: مصطفى البنا بعد حصوله على 40283 صوتًا، وحسام خليل الذي حصد 38229 صوتًا، وجاء هذا الحسم بعد منافسة قوية بين المرشحين الذين خاضوا جولة إعادة مكتملة شهدت إقبالًا ملحوظًا من الناخبين، خصوصًا مع الأهمية الجغرافية والسياسية للدائرة، باعتبارها إحدى الدوائر الحيوية المؤثرة في الخريطة الانتخابية بالمحافظة”.
وأكد رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، أن عملية التصويت في دائرة أطسا تمت بسلاسة دون تسجيل أي خروقات مؤثرة، مع الالتزام الكامل بالإجراءات التنظيمية داخل اللجان، بما شمل تيسير الدخول، والإشراف القضائي الكامل، وضمان حقوق المندوبين والمتابعين، كما أن إعادة التصويت جرت خلال يومي 3 و4 ديسمبر داخل مصر، داخل 1775 لجنة فرعية موزعة على 20 دائرة تشمل 7 محافظات، وهي الدوائر التي خاض فيها 455 مرشحًا المنافسة على 43 مقعدًا بمجلس النواب.
وشهدت هذه الدوائر معدلات مشاركة متفاوتة، إذ جاء الإقبال الأكبر في المناطق الريفية وبعض الدوائر ذات التركيبة العائلية والقبلية المؤثرة، بينما أظهرت الدوائر الحضرية مشاركة مستقرة تعكس اهتمام الناخبين بانتخابات المجلس الجديد.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟