خاص -  YNP ..

تستعد السلطات المصرية ، اليوم، لترحيل القيادي في حزب المؤتمر ، عادل الشجاع إلى اليمن ..

يأتي ذلك في اعقاب تدخل رشاد العليمي ، ريس السلطة الموالية للتحالف.

وأفادت مصادر في السفارة اليمنية بمصر بأن   الفريق المكلف من رشاد العليمي طلب من السلطات المصرية ترحيل الشجاع إلى سيئون بدلا عن عدن، مشيرة إلى أن ترحيل الشجاع ضمن مساعي حكومة معين لاستهدافه واعتقاله بغية الانتقام منه.

كما اكدت حجز السلطات  المصرية مقعد على متن طيران اليمنية المتجهة إلى سيئون   بعد تغريم الشجاع 100 دولار تأخير.

وكان الشجاع رفض العودة إلى عدن وقاوم محاولات ترحيله في مطار القاهرة مما استدعى إعادة للسجن في مصر.

وتم اعتقال الشجاع قبل أيام بناء على طلب معين عبدالملك رئيس الحكومة.

وعرف الشجاع مؤخرا بهجومه على حكومة معين والعليمي والتحالف..

والإصرار على ترحيله إلى داخل اليمن  يعكس بحسب خبراء   محاولات للانتقام منه وكسر القيادات التي أصبحت تقاوم التحالف مع  تخليها عنه.


المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

إقرأ أيضاً:

العليمي يبادر باحتواء خلافه مع طارق صالح بقرارات تعيين جديدة تشمل مناصب سيادية

الجديد برس| كشفت مصادر مطلعة في مكتب رشاد العليمي، رئيس المجلس الرئاسي الموالي للتحالف جنوب اليمن، عن استعدادات لإصدار حزمة من القرارات الجديدة، في محاولة واضحة لاحتواء الخلاف المتصاعد مع نائبه طارق صالح. ووفقًا للمصادر، فإن القرارات المرتقبة تتضمن تعيينات هامة في مناصب أمنية وعسكرية وسياسية حساسة، تشمل مرشحين مدعومين من طارق صالح، إلى جانب تعيينات أخرى لصالح حزب الإصلاح والعليمي، في إطار محاولة إعادة التوازن داخل المجلس الرئاسي الذي يشهد توترًا متصاعدًا منذ أسابيع. وأوضحت المصادر أن المناصب المطروحة لمرشحي طارق تتراوح بين نواب وزراء في وزارات سيادية كوزارة المالية، والنفط، والداخلية، ما يُعد تنازلاً من العليمي لإرضاء حليفه المنقسم عليه. ومن بين الأسماء المطروحة، برز اسم قيران، وهو شخصية مثيرة للجدل متهمة بارتكاب انتهاكات ضد متظاهرين في مدينة تعز، ما أثار استياء حقوقيين ونشطاء أعربوا عن قلقهم من إعادة تدوير شخصيات متورطة في قمع الحريات. ويأتي هذا التحرك في ظل تصعيد ملحوظ من قبل طارق صالح ضد العليمي، بعد أن عرقل الأخير قرارات تعيين طالب بها طارق ضمن حصته في الحكومة، ما اعتبره أنصار صالح تنصلاً من الاتفاقات الداخلية داخل المجلس الرئاسي. وخلال الساعات الماضية، هاجم مكتب طارق العليمي مباشرة، داعيًا إياه إلى احترام القانون والدستور، والتوقف عن التفرد بالسلطة، وهو ما يُعد تطورًا خطيرًا في الخلاف داخل قمة السلطة في عدن، ويعكس حجم التصدعات المتنامية بين أجنحة المجلس الرئاسي المدعوم من التحالف السعودي الإماراتي. ويرى مراقبون أن هذه التعيينات ليست سوى محاولة لشراء الهدوء داخل المجلس، لكنها قد لا تعالج جذور الأزمة العميقة المرتبطة بصراع النفوذ داخل التحالفات المحلية والخارجية، في وقت تمر فيه المحافظات الجنوبية اليمنية بأسوأ أزماتها السياسية والمعيشية والأمنية منذ سنوات.

مقالات مشابهة

  • ترامب: ترحيل المهاجرين غير الشرعيين بالآلاف
  • السلطات المصرية تحذر من ترند الكركم وتثير جدلا في المنصات
  • الأوقاف تشيد بموقف المواطن الشجاع بلال لمخاطرته بحياته سعيًا لإنقاذ الأرواح
  • أبعد سيارة مشتعلة محملة بالوقود.. بيان إشادة من الأوقاف بالمواطن الشجاع بلال المصري
  • هل قام ترامب بتوجيه الضربات لإيران دون استشارة الحلفاء؟
  • بتوجيه من أمير منطقة الرياض.. نائب أمير المنطقة يطلع على الخطة التنفيذية والزمنية لمشروع تطوير إجراءات العمل بإمارة المنطقة
  • بتوجيه من أمير الرياض.. نائب أمير المنطقة يطلع على الخطة التنفيذية والزمنية لمشروع تطوير إجراءات العمل بإلامارة
  • العليمي يبادر باحتواء خلافه مع طارق صالح بقرارات تعيين جديدة تشمل مناصب سيادية
  • المكتب السياسي يدعو لتصويب مسار اجتماعات العليمي
  • إدارة ترامب تحصل على صلاحية ترحيل المهاجرين لغير بلدانهم