«سبكيم» تحصل على موافقة وزارة الطاقة لإقامة مصنع إنتاج الأمونيا الزرقاء
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
أعلنت شركة الصحراء العالمية للبتروكيماويات «سبكيم»، حصولها على موافقة وزارة الطاقة، لإقامة مصنع إنتاج الأمونيا الزرقاء (منخفض الكربون) في مدينة الجبيل الصناعية بالمملكة العربية السعودية بطاقة إنتاجية تبلغ (1.2) مليون طن سنوياً.
وقالت الشركة في بيان عبر تداول السعودية: «سوف تقوم الشركة باستخدام التقنيات الرائدة والأكثر كفاءة في استخدام الطاقة واللقيم».
وأضافت: «تعرب شركة الصحراء العالمية للبتروكيماويات عن شكرها و تقديرها لوزارة الطاقة على جهودها المبذولة لتحقيق طموح المملكة بأن تكون رائدة في إنتاج و تصدير الطاقة النظيفة على المستوى العالمي من خلال تمكين و دعم الشركات المحلية العاملة في القطاع و الذي سيسهم بشكل مباشر في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030».
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الطاقة سبكيم الامونيا الزرقاء
إقرأ أيضاً:
السعودية تتصدر مؤشرات الصحة العالمية
صراحة نيوز-كشفت بيانات مؤشر تغطية الخدمات الصحية الأساسية (UHC) عن تطور لافت يعكس ريادة المملكة العربية السعودية في تعزيز كفاءة الخدمات الصحية، ويؤكد مكانتها المتقدمة بين دول مجموعة العشرين وعلى المستوى الدولي، نتيجة التحول الصحي الشامل الذي تشهده البلاد ضمن رؤية المملكة 2030.
ويأتي هذا الإنجاز الدولي ليعكس قوة رؤية 2030 في إعادة تشكيل منظومة التنمية في كافة القطاعات، لا سيما القطاع الصحي، حيث أشارت البيانات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية ومجموعة البنك الدولي إلى أن المملكة حافظت على مسار تصاعدي وتسارع ملحوظ في تغطية الخدمات الصحية الأساسية خلال العقدين الماضيين.
وحسب وكالة الأنباء السعودية “واس”، وصل مؤشر تغطية الخدمات الصحية الأساسية في التحديث الأخير إلى مستوى 83 نقطة، محققًا قفزة نوعية بمعدل 9 نقاط خلال عامين، ما جعل المملكة ضمن الدول المصنفة بالتغطية الصحية عالية المستوى.
ويؤكد هذا التطور نجاح النموذج الصحي السعودي الحديث وفاعلية التحول الوطني في القطاع الصحي، ويعكس أثر السياسات التنموية الشاملة التي أرستها رؤية المملكة على مختلف المجالات.
وتبرز أهمية مؤشر تغطية الخدمات الصحية الأساسية باعتباره أحد مؤشرات أهداف التنمية المستدامة “SDG 3.8″، لارتباطه بمجموعة من المؤشرات التنموية المهمة المتعلقة بجودة الحياة، وتمكين الإنسان، وتقليل عبء المرض، وتعزيز الرفاه الاجتماعي.
وينعكس تحسن المؤشر إيجابًا على مؤشرات أخرى مثل متوسط العمر المتوقع، وكفاءة الأنظمة الوقائية، ومستوى إنتاجية المجتمع، وقد تحقق ذلك بفضل نهج يرتكز على:
تعزيز برامج الوقاية والرعاية الأولية.
توسيع نطاق الفحص المبكر ورفع جاهزية المرافق الصحية.
تسريع التحول الرقمي عبر منصات مثل “صحتي” ومستشفى صحة الافتراضي، ما ساهم في تسهيل الوصول إلى الخدمات، ورفع كفاءة الرعاية، وتحسين تجربة المستفيدين.