كشف رئيس حزب "التوحيد العربي" الوزير السابق وئام وهاب أنّ "حزب الله نفذ عملية تضليل كبيرة وأوصل الصواريخ الدقيقة إلى لبنان وبات بإمكانه صنعها أيضاً"، وقال: "الحزب قادرٌ على جعل إسرائيل تتألم بشكلٍ كبير".  وفي حديثٍ عبر قناة "الميادين"، اليوم الأربعاء، رأى وهاب أنّ "إسرائيل تحاول معاقبة سوريا وتقود مؤامرة في السويداء"، وأضاف: "ليس كل المتظاهرين على إرتباط بكيان الإحتلال، وهناك من يعمل عبر الهاتف مقابل المال لتأجيج الأوضاع في السويداء وبعض الجهات العربية تدعم ذلك".


وتابع: "الغالبية الساحقة لأبناء السويداء مع وحدة سوريا، وكافة القيادات الدرزية لا تقبل بأن تكون الطائفة الدرزية متراساً لإسرائيل والنائب السابق وليد جنبلاط حريصٌ جداً في الموضوع العروبي".    

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

موقع عبري ينشر تقريرا عن معركة إسرائيل المقبلة مع سوريا الشرع وعن دور ملتبس لبلدين أحدهما عربي

#سواليف

أفاد موقع “واللا” العبري بأن #المعركة_القادمة لإسرائيل قد تكون في #سوريا، مشيرا إلى ضرورة حذر تل أبيب من الدور المتزايد لقطر وتركيا بعد #سقوط_نظام_الأسد.

وأوضح الموقع، المقرب من دوائر الاستخبارات الإسرائيلية، أن #قطر و #تركيا لم تنتظرا #نهاية_الحرب في سوريا قبل أن تبدآ في تعزيز وجودهما على الأرض. فقد زودتا المسلحين المعارضين لنظام الأسد بالسلاح والتمويل، وساهمتا في جهود إعادة الإعمار، والآن تطالبان بحصة في #سوريا_الجديدة.

وأشار التقرير إلى أن إسرائيل بدأت تدرك أن مرحلة ما بعد الأسد قد لا تكون بالضرورة في صالحها. فقبل ستة أشهر، نجحت قوات المعارضة السورية بقيادة أبو محمد الجولاني (المعروف رسميا بأحمد الشرع) في السيطرة على دمشق بعد هجوم مفاجئ أطاح بنظام بشار الأسد الذي حكم البلاد لأكثر من 24 عاما.

مقالات ذات صلة المسيّرات تحلق فوق السفينة “مادلين” / فيديو 2025/06/08

ويزعم النظام الجديد أن أولويته حالياً هي إعادة الأمن والقانون إلى سوريا، بينما يعزز موقفه بعد رفع العقوبات الأمريكية عن البلاد، كما أعلن الرئيس ترامب قبل أسابيع. ومع دخول سوريا عهدا جديدا، بدأت قوى جديدة مثل قطر وتركيا، التي كانت تدعم المعارضة خلال الحرب، تظهر كفاعلين رئيسيين في المشهد السوري.

تفاعل القراء مع التقرير

علق أحد المتابعين قائلاً: “لا داعي للذعر. سقوط نظام الأسد الإرهابي هو أفضل ما حدث في المنطقة. لإسرائيل والنظام الجديد في سوريا مصالح مشتركة في مواجهة المحور الإيراني، كما أن تركيا وقطر تشاركانها هذا الهدف. المشكلة الحقيقية ستكون إذا تدخل الدروز في هذه المعادلة”.

بينما رأى قارئ آخر أن “كل هذه الأطراف تريد الحصول على #مكاسب من سوريا، لكن السؤال هو: ما الذي ستعطيه سوريا في المقابل؟ ربما ستفتح الباب أمام وصولها إلى #الحدود مع #إسرائيل”.

وأضاف ثالث: “الحقيقة أن سوريا هي الأكثر حاجةً إلى تجديد العلاقات مع إسرائيل، لكن الأخيرة تشك في جدوى ذلك بسبب نفوذ تركيا وأردوغان والمملكة العربية السعودية، الذين يسعون جميعاً إلى السيطرة على الأراضي السورية. بينما كل ما تريده إسرائيل هو الأمن والهيمنة الكاملة على #هضبة_الجولان”.

مقالات مشابهة

  • ما حقيقة وفاة مفتي سوريا السابق بدر حسون تحت التعذيب؟
  • نجم الأهلي السابق: انتقال زيزو للأهلي ليس مفاجأةً.. وإمام عاشور الأفضل في مصر
  • قضيته معيبة.. هذا ما قاله وهاب عن مصير مفتي سوريا السابق
  • هل يجوز البقاء في مكة بعد طواف الوداع؟.. المفتي السابق يجيب
  • مفاجأة من العيار الثقيل في سوريا: طفل يُعيَّن متحدثًا رسميًا باسم وزارة الاتصالات!
  • حين يصمت الجميع وتنطق صواريخ أنصار الله “غزة ليست وحدها”
  • موقع عبري ينشر تقريرا عن معركة إسرائيل المقبلة مع سوريا الشرع وعن دور ملتبس لبلدين أحدهما عربي
  • مفاجأة بعد ضربة الضاحية.. إساءة علنية!
  • تفجير ذخائر.. بيان من الجيش وهذا ما أعلنه
  • الحقيقة مفاجأة.. ماذا فعل إسماعيل الليثي بـ أم ضاضا بعد الضرب والسرقة؟