ياسمين عز تقاضي نيشان بعد هجومه عليها.. تعرف على أصل الخلاف (صورة)
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
السومرية نيوز – فن وثقافة
يبدو أن خلاف ياسمين عز ونيشان سيتصدر عناوين الأخبار الفنية في الفترة القليلة المقبلة، بعدما أعلنت مقدمة برنامج "كلام الناس" عن اتخاذها إجراءاتٍ قانونية ضدّ الإعلامي اللبناني في الإمارات.
وكان نيشان قد سخر من عزّ على هامش "منتدى الإعلام العربي" بدورته الـ21 في دبي، بعدما تخلفت عن حضور ندوة بعنوان "الإعلام والترند"، كان من المفترض أن يحاورها خلالها نيشان.
ردّ ياسمين عز
خرجت عزّ عن صمتها، وعبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، كتبت: "انطلاقاً من حرصي واحترامي لهذا المؤتمر والحدث الإعلامي الكبير، وانطلاقاً من احترامي وتقديري لدولة الإمارات العربية المتحدة -متمثلةً في إمارة دبي- تمّ اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، ورفع دعوى".
وتابعت تقول: "بناءً عليه، لن أرد على إساءة هذا الشخص الذي افتعل هذه المشكلة وأساء الى شخصي في غيابي، وبطريقة علنية وبشكلٍ مرفوض أخلاقياً وقانونياً".
ثم ختمت قائلة: "سوف أوكل الردّ للجهات القانونية المختصة داخل إمارة دبي، ثقةً مني في قضائها الشامخ والعادل، وتعزيزاً لدور القانون في ردع كل مَن تُسوِّل له نفسه الخوض في سمعة الأشخاص والتشهير بهم دون وجه حق".
بعد ذلك، نشرت ياسمين عز صورةً لها مع المذيع عمرو أديب، وكتبت: "أعتقد أن من تنجح في محاورة أهم إعلامي في مصر والوطن العربي عمرو أديب، لا تخشى من محاورة أي إعلامي آخر مهما كان اسمه".
وأردفت قائلة: "مع ضرورة توضيح الأمر الخاص بإحدى الجلسات. بسبب ظرف خارجي ليس لي أي ضلع فيه بأي شكل من الأشكال، ومعلوم تماماً لدى إدارة المنتدى المسؤولة عن التنظيم، والعالمة بظروف التأخير عن الجلسة المعنية وملابساتها".
لتُنهي ردّها بالقول: "إني لم أعتذر لهذا الشخص ولن أعتذر، كما أُشيع في بعض المواقع، لأنه ببساطة تجاوز في حقي وليس العكس".
أصل خلاف ياسمين عز ونيشان
بدأت القصة يوم الثلاثاء الماضي، في 26 سبتمبر/أيلول 2023، عندما تخلّفت ياسمين عز عن ندوة "الإعلام والترند" التي كان من المفترض أن تشارك فيها ويُديرها نيشان. لم يُعرف حتى الساعة ما إذا كانت حضرت ولم تشارك، أم أنها لم تحضر من الأساس.
مع الإشارة إلى أن نيشان كان قد روّج لتلك الجلسة عبر حسابه الشخصي على إنستغرام، حين نشر صورةً جمعت بينهما، مع كابشن يسأل فيه المتابعين: "هل لديك سؤال لياسمين عز؟".
بعد بدء الندوة بفترة، وعدم ظهور عزّ، علّق نيشان ساخراً: "وينها ياسمين، أنا أكيد عم تحضّر صوتها الشتوي"؛ قبل أن يُقال له إنها لن تشارك، فختم الجلسة معبراً عن محاورة الكرسي الفارغ.
في لقاءٍ بعد الجلسة مع برنامج ET بالعربي، الذي كشف أن عزّ لم تحضر الندوة بسبب تأخر خبير الماكياج عليها، قال نيشان: "أعتقد أنه من أخلاقيات الإعلامي أن يحترم مواعيده ويصل على الوقت ليفيَ بالغرض".
ثم تابع معلقاً: "لا يهمني أبداً إن كان هناك عذرٌ لتغيّبها، وأعتقد أنه كان يشرّفها أن أطرح عليها ولو سؤالاً واحداً".
وأضاف نيشان، قائلاً: "على كلّ حال، هي الخاسر الأكبر وأنا أحترمها كشخص، لكن أحياناً -وبتصرّفٍ وحيد- يسقط الناس عمداً". قبل أن يختم حاسماً الأمر: "بتعرف شو، أسئلتي بتخوّف، وأتفهم أن تتغيّب".
ويبدو أن هذه الإجابة استفزّت ياسمين عز، ودفعتها لنشر صورةٍ لها مع عمرو أديب، والتأكيد على أنها لا تخشى من محاورة أي إعلامي آخر، مهما كان اسمه.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: یاسمین عز
إقرأ أيضاً:
شروط بدونها لا توجد دعوي زنا .. تعرف عليها
يتساءل البعض عن الشروط الواجب توافرها لرفع دعوي الزنا في القانون ونستعرض الشروط :
لا يجوز ان ترفع الدعوى الجنائية في جريمة الزنا – زنا الزوج أو زنا الزوجة -
إلا بناء على شكوى من الزوج المجنى عليه أو من يمثله
وهناك حكم لإحدى المحاكم جاء ما يلي : إن جريمة الزنا هي في الحقيقة والواقع جريمة في حق الزوج المثلوم شرفه ، فإذا ثبت أن الزوج كان يسمح لزوجته بالزنا ، بل إنه قد اتخذ من هذا الزواج حرفة يبغي من ورائها العيش مما تكسبه زوجته من البغاء ، فإن مثل هذا الزوج لا يصح أن يعتبر زوجا حقيقة ، بل هو زوج شكلا ، لأنه فرط في أهم حق من حقوقه وهو اختصاص الزوج بزوجته ، ومادام قد تنازل عن هذا الحق الأساسي المقرر أصلاً لحفظ كيان العائلة وضبط النسب فلا يصح بعد ذلك أن يعترف به كزوج ولا يبقى له من الزوجية سوى ورقة عقد
الزواج أما زوجته فتعتبر في حكم غير المتزوجة ولا يقبل منه كزوج أن يطلب محاكمة زوجته أو أحد شركائها إذا
زنت ، وإلا كان هذا الحق متروكا لأهوائه يتخذه وسيلة لسلب أموال الزوجة وشركائها كلما عن له ذلك بواسطة
تهديدهم بالفضيحة وهذا القضاء لا يستند إلى أساس قانوني ، فلا نزاع في
أن الزنا إذا وقع كان للزوج المجني عليه الحق في طلب رفع الدعوى ، ولا يوجد في القانون المصري نص يحرمه
استشاري تكنولوجيا إعلام: الحكومة أنهت تريند «شهادات الحلال»