علي معلول لمواهب «كابيتانو مصر»: لازم تتعلم من الخسارة قبل المكسب
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
وجه علي معلول، نجم النادي الأهلي والمنتخب التونسي، نصيحة للفريق الخاسر في مباراة اليوم من الموسم الجديد لبرنامج «كابيتانو مصر».
لازم تتعلم من الخسارة قبل المكسبوقال نجم النادي الأهلي «الخسارة بتعلم، اللاعيب اللي عايز يبقى نجم كبير قبل ما يتعلم من المكسب والفرحة يتعلم من الخسارة، لما يقع إزاي يقوم بسرعة، ودى هتفرق معاك فى شخصيتك، وفى النجومية اللى انت عايز تعملها».
أما عن مواعيد عرض برنامج «كابيتانو مصر»، فإنه يتم عرضه عبر فضائية «ON»، وذلك يومي الخميس والجمعة من كل أسبوع، كما يتم عرض بث مباشر للبرنامج على الصفحة الرسمية للقناة على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشركة المتحدة على معلول كابيتانو مصر اكتشاف المواهب کابیتانو مصر
إقرأ أيضاً:
6 علامات وأعراض لو لاحظتها على حد من أسرتك لازم تلفت انتباهك للمخدرات التخليقية
قال الدكتور نبيل عبد المقصود، أستاذ علاج السموم والإدمان بكلية طب القصر العيني، إن تأثيرات المخدرات التخليقية خطيرة جدًا على صحة الإنسان، خصوصًا الأنواع الحديثة مثل "الشابو" و"الأيس" أو ما يُعرف بـ"الكريستال".
وأوضح أن هذه المواد، عندما يتعاطاها الإنسان، تمنحه في البداية شعورًا بالانتعاش والطاقة والسعادة، ويظن أنه يمتلك قدرات بدنية غير عادية.
وتابع خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" عبر قناة ON:"حتى لو ارتفع ضغطه بعد تناولها أو ارتفعت درجة حرارته، وفي بعض الأحيان، إذا كان لدى المتعاطي مشكلة في أحد شرايين الجسم، فقد يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى انفجارها، خاصة مع تسارع ضربات القلب، وإذا كان لديه مشاكل في القلب، فقد يتوقف القلب فجأة بسبب التعاطي."
وأشار إلى أن من أبرز الأعراض التي قد لا يلاحظها الأهل على متعاطي المخدرات التخليقية، هي:الكلام المفرط وبسرعة كبيرة وغير طبيعية.وإجابات غير منطقية على الأسئلة الموجهة له.عدم الثبات في مكان واحد.والثرثرة والإطالة في الحديث بشكل غير معتاد.والاستيقاظ لفترات طويلة تصل إلى 3-4 أيام دون نوم. وفقدان الشهية. نهاية بظهور هالات سوداء تحت العين.
وأكد عبد المقصود أن كل هذه الأعراض يجب أن تلفت انتباه الأسرة، لأنها مؤشرات أساسية على أن ابنهم أو أحد ذويهم قد وقع في فخ المخدرات التخليقية.
وأضاف:"المتعاطي قد يبدو عليه قوة بدنية هائلة نتيجة إفراز مواد كيميائية في الجسم، لكنها ليست مصحوبة بتفكير أو وعي، فلا يستطيع السيطرة على هذه الطاقة الكبيرة. وقد يلجأ إلى تفريغها بإيذاء نفسه كأن يلقي بنفسه من الشرفة معتقدًا أنه يستطيع الطيران، أو بتفريغها في شخص آخر عبر الاعتداء عليه دون إحساس وقد تصل للقتل ."
وعن ما يُعرف بـ"حالات الزومبي" المنتشرة في بعض الشوارع، أوضح:"هي عبارة عن تركيبات من العقاقير التي تؤدي إلى تشنجات عصبية وفقدان كامل للإحساس بمن حوله، ولو تُرك في حاله، قد يفيق بعد فترة دون أن يتذكر أي شيء مما حدث."